شرطة أبوظبي تشارك في اجتماع «فريق الإنتربول لتحديد هوية ضحايا الكوارث»
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
أبوظبي - وام
شاركت القيادة العامة لشرطة أبوظبي في الاجتماع الـ49 لفريق عمل تحديد هوية ضحايا الكوارث (DVI) والمؤتمر الدولي المصاحب له في نسخته الـ34، الذي نظمته المنظمة الدولية للشرطة الجنائية «الإنتربول» بمقرها في مدينة ليون الفرنسية، بمشاركة واسعة من الخبراء الدوليين وممثلي أجهزة إنفاذ القانون من أنحاء العالم.
وترأس وفد شرطة أبوظبي، المقدم عادل محمد آل علي، ممثل دولة الإمارات لدى المنظمة الدولية في مجال (DVI)، فيما ضم الوفد الرائد الدكتور محمد معتوق آل علي، والرائد تميم عوض التميمي، والنقيب خالد عمر الهنائي، والسيد عيسى خلفان الشامسي، ممثل دائرة تنمية المجتمع.
وقال رئيس الوفد، إن شرطة أبوظبي تعمل وفق رؤية إستراتيجية ترتكز على تطوير القدرات وتبادل الخبرات وتعزيز التعاون الدولي لضمان الجاهزية وحماية المجتمعات وتحقيق العدالة في الظروف المختلفة، مشيرًا إلى أن المشاركة في الاجتماع تأتي في إطار الرؤية الأمنية الشاملة التي تركز على الجاهزية الاستباقية والتنسيق الدولي وتطوير أنظمة الاستجابة المتكاملة في مواجهة الكوارث الطبيعية والطارئة.
وأكد الوفد خلال الاجتماعات أهمية إشراك الجهات المجتمعية في دعم أسر الضحايا وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي وتعزيز الإطار القانوني المنظم لعمليات تحديد الهوية، بما يضمن حماية الحقوق واحترام الخصوصية وضمان العدالة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة أبوظبي الانتربول الإمارات
إقرأ أيضاً:
مدير أمن طرابلس يعقد اجتماعًا دوريًا لتقييم الأداء وتعزيز التنسيق الأمني
ترأس مدير أمن طرابلس، اللواء خليل وهيبة، اليوم السبت، الاجتماع الدوري الأسبوعي لمتابعة وتقييم أداء مختلف مكونات المديرية، وذلك بحضور مساعدي مدير الأمن للشؤون الأمنية اللواء رمضان برباش، وللشؤون العامة اللواء محمد زرتي، بالإضافة إلى رؤساء المكاتب والأقسام التابعة.
وتناول الاجتماع مؤشرات الأداء الأمني العام، واستعرض أبرز التحديات التي تواجه سير العمل، إلى جانب مناقشة آليات تطوير التنسيق والتكامل بين الوحدات الأمنية بما يعزز فاعلية الجهود المبذولة لحفظ الأمن والاستقرار داخل نطاق اختصاص المديرية.
وشدد اللواء وهيبة في كلمته على أهمية الانضباط الوظيفي وتحمل المسؤوليات، مثنيًا على الجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية. كما دعا إلى تكثيف المتابعة الميدانية وتعزيز التواجد الأمني، بما من شأنه أن يُعزز ثقة المواطنين في المؤسسة الأمنية ويخدم المصلحة العامة.