المركز الخبري الوطني:
2025-08-02@14:40:39 GMT

كرستيانو رونالدو يخضع لجهاز فحص الكذب

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

كرستيانو رونالدو يخضع لجهاز فحص الكذب

الأثنين, 28 أغسطس 2023 10:30 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

أعلنت منصة Binance، أكبر بورصة للعملات المشفرة في العالم، عن طرح اختبار كشف الكذب على النجم البرتغالي ولاعب نادي النصر السعودي كريستيانو رونالدو .

وفي مقطع فيديو تشويقي للأمر نشره رونالدو عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر أثناء إيصاله بجهاز كشف الكذب، ثم طرح سؤال عليه، عما إذا كان سيستبدل ألقابه في دوري أبطال أوروبا من أجل الفوز بلقب كأس العالم مع منتخب بلاده، لكن دون الكشف بالطبع عن رده.

.@Binance gave me one of my hardest challenges yet – facing the lie detector.

Full video coming soon, stay tuned. pic.twitter.com/wnh0OMwYN2

— Cristiano Ronaldo (@Cristiano) August 27, 2023


وكشف رونالدو أن “هذا الاختبار هو أصعب التحديات التي واجهها حتى الآن، حيث لا يوجد مكان يختبئ فيه اللاعب البالغ 38 عاما، إذ يواجه سلسلة من الأسئلة بنعم أو لا والتي تهدف إلى الكشف عن مشاعره الحقيقية، في عدد من المواضيع”.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

هآرتس: سياسة التجويع تنهار ونتنياهو يخضع للضغوط الأميركية والدولية

قالت صحيفة هآرتس إن صور حرب التجويع التي نفذتها إسرائيل في قطاع غزة، والتي وصلت إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر شاشات "فوكس نيوز"، أجبرت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على التراجع عن هذه السياسة التي انتهجتها حكومته طوال الأشهر الماضية.

وفي مقال تناول وضع إسرائيل الحالي، قال المحلل العسكري البارز للصحيفة عاموس هرئيل إن نتنياهو رضخ للضغوط الأميركية والدولية، وفي مقدمتها الرئيس ترامب، الذي لم يعد قادرا على تجاهل صور الأطفال المجوعين، مما أدى إلى تحول حاد في السياسة الإسرائيلية تجاه قطاع غزة.

وأشار إلى أن الحكومة التي كانت تصر حتى وقت قريب على السيطرة الكاملة على المساعدات وتمنع إدخالها إلا عبر مراكز التوزيع العسكرية التي تشرف عليها، اضطرت مؤخرا لفتح ممرات إنسانية، والسماح بإسقاط مساعدات من الجو، وبدء تنسيق مع منظمات دولية مثل الأمم المتحدة والهلال الأحمر الأردني والمصري.

ويؤكد هرئيل أن هذا الانقلاب في الموقف الإسرائيلي حتى وإن كان تكتيكيا، فإنه يعكس فشلا ذريعا في السياسة التي سوقتها إسرائيل طيلة الشهور الماضية باعتبارها أداة ضغط على حماس، لكنها انتهت بكارثة إنسانية هزت صورة إسرائيل عالميا ودفعت حتى أقرب حلفائها للتحرك.

وفي محاولته لتفسير موقف الرئيس الأميركي الذي ظل متماهيا مع السياسات الإسرائيلية، يقول هرئيل إن "ترامب بدا في الأيام الأخيرة مرتبكا وغير مترابط في موقفه من الحرب على غزة. فتارة يهدد حماس بقوله إن قادتها "يريدون الموت"، وتارة يطالب نتنياهو بوقف الكارثة الإنسانية في القطاع، إلا أنه لم يعد بمقدوره تجاهل الصور المروعة للأطفال الجياع في غزة".

ويقول "مع أن ترامب معروف بعدم صبره على التقارير الاستخباراتية، إلا أنه يتأثر بعمق بما يُعرض على شبكته المفضلة "فوكس نيوز". وحينما بثت الشبكة صورا قاسية من غزة، بدأ يتدخل بشكل مباشر، ووجه رسائل لنتنياهو تطالبه باتخاذ خطوات عاجلة".

تصريحات متناقضة

ويرى المحلل العسكري أن نتنياهو اعتقد، بعد انتهاء الدورة الصيفية للكنيست، أنه بات في مأمن من الضغوط الداخلية، وأن حكومته قد ضمنت استمرارها على الأقل حتى نهاية أكتوبر/تشرين الأول، لكن تطورات الأوضاع في قطاع غزة، ولا سيما المجاعة التي بدأت تأخذ طابعا كارثيا، قلبت الطاولة عليه.

إعلان

ويوضح بالقول إن نتنياهو يصرح بأمور كثيرة ومتناقضة لمختلف الأطراف، فقد طمأن وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الذي هدد بالانسحاب من الائتلاف احتجاجا على تسهيلات إسرائيلية في نقل المساعدات لغزة، بأن النصر العسكري قريب. في الوقت ذاته، منح عائلات الأسرى أملا مقيدا باحتمال التوصل إلى صفقة تشمل تحرير نصف الرهائن الأحياء (10 على الأقل) وبعض الجثث (قرابة 15).

ويبرز هرئيل تناقض وعود نتنياهو لشركائه في اليمين المتطرف بأن هذه التنازلات مؤقتة، وأنه قريبا، بعد "استرضاء ترامب"، سيعود لشن هجوم حاسم على حماس، ويقول "هل من الممكن أن تغرق إسرائيل غزة بالمساعدات من جهة، بينما تخطط لهجوم عسكري من جهة أخرى؟".

ويشير هرئيل إلى أن هذا التناقض يعكس هشاشة الموقف الإسرائيلي، حيث لا تزال الحكومة تتصرف كما لو أنها تتحكم في سير الأحداث، بينما الواقع الإقليمي والدولي يفرض عليها خطوات متسرعة.

كما يشير إلى الانهيار الدبلوماسي الذي تواجهه إسرائيل بعد إعلان بريطانيا وفرنسا نيتهما الاعتراف بدولة فلسطينية في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل، ما يعتبره تغيرا نوعيا في المواقف الغربية بسبب تجاهل الحكومة الإسرائيلية للتحذيرات الدولية منذ أشهر من مجاعة وشيكة، وهو ما أكده حتى بعض الجنرالات المتقاعدين ووزراء في الحكومة.

هل تغيرت السياسية الإسرائيلية؟

ويحاول المحلل العسكري تحليل المشهد في الحكومة الإسرائيلية في ظل الوضع الحالي، فيتحدث عن موقف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، الذي يقول إنه يدعم صفقة تبادل الأسرى ويؤمن بأن الجيش قادر على احتواء التهديد القادم من غزة دون سحق حماس كليا.

ويشير هرئيل إلى أن هناك من يعتقد في قيادة الجيش أن تجربة الجنوب اللبناني مع حزب الله -الذي لا يزال أقوى من حماس رغم هزيمته الأخيرة- يمكن تكرارها في غزة: تموضع عسكري، مع هجمات محددة، دون إدارة القطاع بالكامل.

وإذا لم يؤخذ برؤية الجيش، فإن زامير يُفضل -حسب هرئيل- اتباع إستراتيجية استنزاف لمحاصرة ربع مساحة القطاع، حيث تتركز القوة المتبقية لحماس. ويتحدث هرئيل عن تسريب متعمد مطلع الشهر حول نية الجيش استدعاء مقاتلي الاحتياط لـ74 يوما، كإشارة إلى التكلفة البشرية العالية لأي غزو بري شامل لغزة.

ويبرز هرئيل في المقابل التناقضات داخل هذه الحكومة والتي تعمق الأزمة داخلها، حيث تواصل أحزاب اليمين المتطرف داخل الحكومة، مثل تلك التي يقودها سموتريتش وإيتمار بن غفير، تعديل أهداف الحرب وتوقيتاتها بما يخدم أجندات طويلة الأمد. ويعلق على ذلك بالقول "إنهم جاؤوا للتهجير والتوطين، وسيبقون للحرب الأبدية".

ويرى أن الحرب على غزة أصبحت غطاء لسياسات الضم في الضفة الغربية، وإعادة إطلاق خطط الانقلاب القضائي.

مقالات مشابهة

  • متقاعد عاد للعمل.. كيف يخضع مجددًا لنظام التأمينات الاجتماعية؟
  • الكشف عن السبب الحقيقي لوفاة أسطورة المصارعة الحرة هالك هوجان
  • مفارقة الشفافية.. هل تزيد ثقة الناس في العلم عبر الكذب؟
  • سبب عدم حصول رونالدو على التقدير الكافي
  • كأس العالم للألعاب الإلكترونية يجمع” رونالدو وكاكا” في بوليفارد سيتي
  • عمرو الورداني يحذر من ترويج الشائعة: اختراع شيطاني ومن أوسع أبواب الكذب
  • صالح أبو الشامات يخضع للفحص الطبي تمهيدًا لانضمامه إلى الأهلي
  • الأرز الابيض.. ماذا يفعل لجهاز الهضمي وللشعر؟
  • الكشف عن موعد ومكان قرعة كأس العالم 2026
  • هآرتس: سياسة التجويع تنهار ونتنياهو يخضع للضغوط الأميركية والدولية