«العين» تبهر الأهالي والزوار بالألعاب النارية والفنون الشعبية
تاريخ النشر: 7th, June 2025 GMT
العين: منى البدوي
بهرت بلدية مدينة العين الأهالي والزوار، في أول أيام عيد الأضحى، بالألعاب النارية التي انطلقت من المبنى الرئيسي احتفالاً بقدوم العيد، كما عمت مظاهر البهجة والفرح كافة الأرجاء، واستقبلت الحدائق والمتنزهات الترفيهية ومنطقة مبزرة الخضراء السياحية وجبل حفيت أعداداً كبيرة من أهالي المدينة وزوارها.
ولفتت فرقة الفنون الشعبية التي أدت فقرتها الفنية في منطقة مبزرة الخضراء انتباه الأهالي والزوار الذين عبروا عن فرحتهم بمشاركتهم في ترديد الأهازيج والأغاني، كما استمتع الأطفال بالألعاب وسط أعلى درجات السلامة. فيما شهدت الحدائق العامة إقبالاً واسعاً من الأهالي، حيث شجع ما شهدته تلك المواقع الترفيهية الأهالي على قضاء أوقات طويلة فيها للاستمتاع بأجواء فرحة العيد، حيث تم توفير الخدمات العامة والألعاب المتنوعة، إضافة إلى تهيئة المواقع لاستقبال ذوي الاحتياجات الخاصة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات العين عيد الأضحى
إقرأ أيضاً:
إليسا تبهر الجمهور بإطلالة بيضاء أنثوية في بيروت
في ليلةٍ ساحرة من ليالي بيروت، وقفت النجمة إليسا على المسرح كأنها خارجة من حلم أبيض، متألقةً بإطلالة مغايرة تماماً لما اعتاده جمهورها منها. جمهورها الكبير الذي حضر الحفل لم يتردد في إطلاق لقب “عروس بيروت” عليها، احتفاءً بجمالها اللافت وأناقتها الاستثنائية.
فستان أبيض… ورسالة ناعمة
ظهرت إليسا بفستان “أوف شولدر” (Off Shoulder) أبيض اللون، مصنوع من الشيفون والكشكش، في تصميم انسيابي أنثوي يعكس الأناقة والرقي والبساطة في آنٍ واحد. الفستان جاء واسعاً وفضفاضاً، ما أضفى عليه طابعاً مريحاً ومناسباً لأجواء الصيف، وفي الوقت نفسه حافظ على لمسة رومانسية تشبه القصص الخيالية.
تميّز الفستان بأسلوبه المتحرّر، حيث انساب على جسم إليسا بخفّة وانتهى بثنيات طويلة تتطاير مع حركتها على المسرح، في مشهدٍ صيفي بامتياز، يليق بسهرات الهواء الطلق ويعكس أجواء الفرح والانطلاق التي سادت الحفل.
ما ميّز هذه الإطلالة ليس فقط جمال الفستان بحد ذاته، بل كونها تمثل خروجاً عن أسلوب إليسا المعتاد الذي غالباً ما يتّسم بالتصاميم الضيّقة أو المطرّزة. هذه المرة، اختارت “ملكة الإحساس” إطلالة أكثر تحرراً وبساطة، ما عكس النضج الفني والراحة والثقة بالنفس، وأكّد من جديد أن إليسا تعرف كيف تفاجئ جمهورها بذكاء وأناقة.
اللقب الذي أطلقه جمهورها، “عروس بيروت”، لم يكن مبالَغاً فيه. فإليسا ليست فقط فنانة على المسرح، بل رمز للجمال النقي، والحضور الطاغي، والإحساس الذي لا يُشبه سواه. إطلالتها كانت انعكاساً حقيقياً لصوتها الدافئ، الحنون، والعابر للقلوب.
في الختام، أثبتت إليسا مرة أخرى أن الأناقة لا تتطلب البهرجة، بل تتجلّى في البساطة المدروسة والتفاصيل الناعمة. إطلالتها البيضاء حملت رسالة أمل وجمال، وكتبت فصلاً جديداً في كتاب أناقتها المتجدّدة، في مدينةٍ تعشقها وتعرف كيف تحتفل بنجومها الحقيقيين.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب