وأعلن مدرب مونتيري، دومينيك تورينت، أن راموس سيكون جاهزا للعودة مع الفريق في البطولة العالمية بعد تعافيه التام من الإصابة العضلية التي أبعدته مؤخرًا عن الملاعب.
وفي مؤتمر صحفي أوضح تورنيت "كان علينا الاعتناء بسيرخيو لأنه كان يعاني من إصابة خطيرة ولم يتمكن من المشاركة في المباراة الأخيرة من المرحلة النهائية (ربع النهائي من مرحلة إياب الدوري المكسيكي كلاوسورا 2025) أمام تولوكا، وهو الآن مستعد تمامًا للمباراة التالية".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2النيجيري أوسيمين.. من بائع متجول إلى أفضل لاعب في أفريقياlist 2 of 2مواجهات مع أبطال العالم آخر 4 سنوات.. ما حظوظ الفرق العربية في مونديال الأندية؟end of list
ويخوض مونتيري منافسات كأس العالم للأندية ضمن المجموعة الخامسة، التي تُعد من بين أقوى مجموعات البطولة، إذ تضم إلى جانبه كلًا من إنتر الإيطالي، وريفر بليت الأرجنتيني، وأوراوا ريد دايموندز الياباني.
ولم يشارك راموس، البالغ من العمر 39 عاما، في أي مباراة رسمية مع مونتيري منذ 20 أبريل/نيسان بسبب إصابة عضلية أبعدته عن الملاعب، بل تسببت في غيابه عن المرحلة النهائية من البطولة المكسيكية.
12/6/2025-|آخر تحديث: 10:27 (توقيت مكة)
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية:
الحج
حريات
كأس العالم
أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقاطع فيديو ، رصدها
الجديد برس” تكشف ما وصفوه بفضيحة مدوية تتعلق بالمساعدات الإماراتية المقدمة لقطاع غزة، حيث أظهرت المقاطع عبور شاحنات تحمل لافتات “مساعدات من دولة الإمارات” نحو القطاع وهي فارغة تمامًا. ووثّقت المقاطع التي التُقطت من عدة زوايا،
دخول الشاحنات عبر المعابر المؤدية إلى غزة دون أي حمولة في صناديقها، في مشهد أثار موجة استنكار وسخط واسع، وسط اتهامات للإمارات وبعض الدول العربية بالتواطؤ مع
الاحتلال الإسرائيلي في تشديد الحصار وتجويع السكان المحاصرين. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم أمس ، دخول قافلة
مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، ضمن ما اسمته “عملية الفارس الشهم3” الإنسانية. ورأى نشطاء ومراقبون أن هذا المشهد لا يمثل فقط خداعًا للرأي العام، بل يكشف عن استخدام “المساعدات الإنسانية” كأداة دعائية لتمرير مواقف سياسية تتماهى مع سياسات الاحتلال، على حساب المأساة التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وتأتي هذه الفضيحة وسط تفاقم الأوضاع
الإنسانية في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار الخانق، ما يجعل أي تلاعب بالمساعدات قضية إنسانية وأخلاقية كبرى تستدعي تحقيقًا دوليًا ومساءلة علنية، بحسب نشطاء حقوقيين. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/07/فضيحة-اماراتية-في-غزة-شاحنات-بدون-مساعدات.mp4