أبرز المواقع التي استهدفت في القصف الإيراني على إسرائيل
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
#سواليف
تتعرض #إسرائيل لأعنف الموجات الهجومية الإيرانية منذ تصاعد الحرب الإسرائيلية-الإيرانية، حيث أطلقت طهران عشرات #الصواريخ_الباليستية والطائرات المسيرة مستهدفة مواقع عسكرية وبنية تحتية.
ووفقا للمعلومات فقد شملت #الضربات_الإيرانية أهدافا حساسة داخل #العمق_الإسرائيلي، أبرزها مقر القيادة العسكرية في الكرية، الذي تعرض لضربة مباشرة بصاروخ باليستي أدى إلى أضرار في محيط المجمع الأمني.
كما استهدف معهد وايزمان للعلوم في مدينة رهفوت، وهو من أبرز المؤسسات البحثية في إسرائيل، بصواريخ دقيقة أصابت مختبرات ومبان علمية، وسط تكتم رسمي على طبيعة الخسائر.
مقالات ذات صلة مصدر أمني إسرائيلي: إيران بدأت باستخدام صواريخ دقيقة يصعب التصدي لها 2025/06/16وطال القصف قاعدة “نيفاتيم” الجوية قرب تل أبيب، وامتد ليصل إلى مناطق حيوية في ميناء حيفا، بينها مصنع الأمونيا ومحطة توليد الكهرباء، واندلع حريق ضخم في مجمع مصفاة بزان للنفط في مدينة حيفا، بعد إصابته بسلسلة ضربات صاروخية طالت أيضا خطوط أنابيب الطاقة المجاورة. وقد شوهدت أعمدة الدخان الكثيف تتصاعد من الموقع لساعات متواصلة.
وفي مدينة #بات_يام، سقط صاروخ على مبنى سكني، ما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص وإصابة أكثر من مئة، بحسب المصادر الطبية.
وفي #رمات-غان، تهدّم مبنى سكني بالكامل نتيجة ضربة صاروخية، كما تضررت منازل مجاورة، وأسفر الهجوم عن مقتل امرأة وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.
كما شهدت ريشون لتسيون قصفا استهدف منزلين سكنيين، مما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص، فيما سقط العديد من الجرحى جراء الانفجار.
وقد تسببت بعض الصواريخ بانحرافات غير متوقعة، ففي إحدى الحالات سقط صاروخ في المنطقة الشمالية دون أن يسفر عن إصابات، لكنه ألحق أضرارا مادية طفيفة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إسرائيل الصواريخ الباليستية الضربات الإيرانية العمق الإسرائيلي بات يام رمات
إقرأ أيضاً:
من هو ياسر أبو شباب؟.. نهب مساعدات غزة وتعاون مع إسرائيل وتبرأت منه عائلته
بات خبر مقتل ياسر أبو شباب، زعيم ميليشيا تدعى «القوات الشعبية» في قطاع غزة، حديث الساعة في مواقع التواصل الاجتماعي، مما جعل الكثيرين يتساءلون عن تفاصيل مراحل حياة هذا الرجل الذي نهب مساعدات غزة وتعاون مع المحتل ضد أهل بلده.
من هو ياسر أبو شباب؟- ياسر أبو شباب من مواليد 1993.
- هو قائد ميليشيا تُعرف باسم «مرتزقة القوات الشعبية».
- ذاع صيته مؤخرًا بسبب تعاونه مع إسرائيل ونهب المساعدات الإنسانية في القطاع.
- وصفته فصائل المقاومة الفلسطينية، في بيان سابق، بأنه «خائنٌ مأجور»، وقالت إن دمه وكل من كان في صفه «مهدور» من الفصائل كافة.
- كان سجينًا سابقًا بتهم جنائية قبل أن يُطلق سراحه في خضم الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة.
- لاحقته حركة حماس والفصائل الفلسطينية بتهمة الخيانة والتخابر مع إسرائيل.
- كشفت تقارير إعلامية أن ميليشيا أبو شباب تتلقى دعمًا ماليًا ولوجستيًا من إسرائيل، وتعمل بالتنسيق معها لمواجهة حركة حماس.
- تبرأت عائلته وقبيلته منه علنًا وأُهدر دمه بسبب اتهامات العمالة لإسرائيل.
كيف قتل أبو شباب؟كشفت مصادر إسرائيلية أن ياسر أبو شباب تم تصفيته على يد أحد رجاله، وليس على يد حماس، ونُقل بعدها إلى مستشفى سوروكا الإسرائيلي، وتوفي متأثرًا بجراحه
وفي وقت سابق، نفى المتحدث باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية اللواء أنور رجب، في تسجيل صوتي لـ«سكاي نيوز عربية»، وجود أي علاقة لأي من أجهزة الأمن الفلسطينية بـ«ياسر أبو شباب» ومجموعته المسلحة التي تعمل في قطاع غزة.
من جانبها نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مستشفى سوروكا نفيه استقبال ياسر أبو شباب مصابا قبل الإعلان عن مقتله.
اقرأ أيضاًعاجل.. تقارير عبرية: مقتل ياسر أبو شباب قائد الميليشيا المسلحة فى رفح الفلسطينية
مصطفى بكري عن لقاء ياسر أبو شباب وجاريد كوشنر: «عندما تصبح الخيانة وجهة نظر»
مصير متوقع.. مصطفى بكري معلقا على أنباء مقتل ياسر أبو شباب