صراحة نيوز -نفت شركة *جت* لخدمات النقل ما تم تداوله مؤخرًا على بعض منصات التواصل الاجتماعي من شائعات حول وجود خلل في نظام الحجوزات الإلكتروني، مؤكدة أن منصتها الرسمية تعمل بكفاءة ولم تُسجل أي أعطال.

وأوضحت الشركة في بيان رسمي أن موقعها الإلكتروني ([www.jett.com.jo](http://www.jett.com.jo)) ومنصة الحجز الإلكترونية ([www.

jett-khb.com.jo](http://www.jett-khb.com.jo)) هما الوسيلتان الوحيدتان المعتمدتان لحجوزات رحلات السفر عبر جسر الملك حسين، داعية المسافرين إلى عدم التعامل مع أي جهات أو روابط غير معتمدة.

وأشارت إلى أن التعامل مع مصادر غير رسمية قد يعرض المسافرين لمشاكل أثناء إجراءات السفر، مؤكدة في الوقت ذاته احتفاظها بحقها القانوني في مقاضاة أي جهة تروج لمعلومات مضللة أو تدّعي تمثيل الشركة دون وجه حق.

وختمت “جت” بيانها بدعوة الزبائن إلى توخي الحذر، والاعتماد على منصاتها الرسمية فقط للحصول على أي معلومات تتعلق بالحجوزات أو جداول الرحلات.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن

إقرأ أيضاً:

تداعيات ارتفاع حرارة مياه البحر المتوسط.. 5 أضرار مؤكدة

في إطار مهامه العلمية والبحثية لمتابعة حالة البحار والمصايد المصرية، يُحذر المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد من التزايد الملحوظ في درجات حرارة مياه البحر المتوسط، والذي بات يشكل تهديدًا حقيقيًا للبيئة البحرية والقطاعات الاقتصادية المرتبطة بها، وعلى رأسها الصيد البحري والسياحة الساحلية، فضلًا عن تداعياته الاجتماعية والاقتصادية.

وأكد المعهد في تقريره أن استمرار ارتفاع حرارة البحر المتوسط لم يعد يُعدّ مجرد ظاهرة طبيعية، بل يمثل إنذارًا بيئيًا يتطلب تدخلًا عاجلًا وتنسيقًا على المستويين الوطني والإقليمي.

أبرز التأثيرات البيئية والاقتصادية المحتملة

1- ارتفاع منسوب سطح البحر نتيجة ذوبان الجليد وتمدد المياه، مما يهدد بغمر أجزاء من المدن الساحلية المنخفضة وتآكل الشواطئ.

2- اختلال النظم البيئية البحرية نتيجة ظهور كائنات دخيلة غير أصيلة على بيئة البحر المتوسط، ما يخلّ بالتوازن البيولوجي ويعرض بعض الأنواع المحلية لخطر الانقراض.

3- زيادة شدة العواصف في مناطق وسط البحر، ما يؤدي إلى مخاطر الفيضانات وتآكل البنية التحتية الساحلية.

4- تأثر قطاع الصيد بسبب تغير سلوك الأسماك، سواء بهجرتها إلى مناطق أبرد في شمال المتوسط أو نزوحها إلى أعماق أكبر، مما يؤدي إلى انخفاض الإنتاج وتغيّر التنوع البيولوجي.

5- تراجع السياحة الساحلية نتيجة تآكل الشواطئ وظهور كائنات بحرية مزعجة مثل قناديل البحر، الأمر الذي قد يؤثر سلبًا على جاذبية المقاصد السياحية الشاطئية.

جهود مواجهة الظاهرة

في مواجهة هذه التحديات، يقوم المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بعدد من الإجراءات والأنشطة البحثية المتواصلة، والتي تشمل:

- الرصد المستمر لدرجات حرارة المياه وتغير الأنماط البيئية في البحر المتوسط.

- تنفيذ دراسات علمية معمقة حول تأثير التغير المناخي على الكائنات البحرية، بما في ذلك الأنواع الدخيلة وتفاعلها مع البيئة المحلية.

- المشاركة الفعالة في مشروعات وبرامج إقليمية تهدف إلى حماية البيئة البحرية وتعزيز القدرة على التكيف مع التغيرات المناخية.

- نشر الوعي المجتمعي من خلال حملات توعية بيئية تستهدف الصيادين، وسكان المناطق الساحلية، وصناع القرار.

- دعم اتخاذ القرار من خلال تقديم توصيات علمية وعملية لكافة الجهات المعنية بتطوير السياسات البيئية والاقتصادية ذات الصلة.

ويؤكد المعهد، أهمية تكاتف الجهود البحثية والحكومية والمجتمعية لمواجهة التداعيات المحتملة لتغير المناخ وارتفاع حرارة البحر، مع التأكيد على أن حماية الموارد البحرية هي مسؤولية جماعية لضمان أمن الأجيال القادمة ورفاهيتها.

مقالات مشابهة

  • تداعيات ارتفاع حرارة مياه البحر المتوسط.. 5 أضرار مؤكدة
  • شرطة دبي تُطلق منصة توعوية لمكافحة الجرائم الإلكترونية
  • شرطة دبي تُطلق منصة توعوية مُتخصصة بالجرائم الإلكترونية
  • سوريا تشطب صفة “فلسطيني سوري” من السجلات الرسمية
  • «8 آلاف لتر زيوت تبخير».. سقوط مصنع سري لإنتاج سوائل السجائر الإلكترونية
  • “قاتل واتساب” الجديد من دون إنترنت.. ابتكار جريء من مؤسس تويتر
  • إطلاق 75 وعاء عقارياً للاستثمار الصناعي بالمدينة الجديدة “بوغزول”
  • بعد نشر خبر غير دقيق.. “تاق برس” يعتذر ويوضح الملابسات
  • “ورث” يجدد الفنون بلغة الألعاب الإلكترونية