قتلى وجرحى.. 800 هزة ارتدادية تضرب الفلبين خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 11th, October 2025 GMT
أعلن المعهد الفلبيني لرصد الزلازل والبراكين تسجيل نحو (824) هزة ارتدادية خلال (24) ساعة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وذلك عقب الزلزالَين القويين اللذين ضربا إقليم دافاو أورينتال جنوب البلاد أمس الجمعة، بلغت قوتهما (7.4) و(6.8) درجات على مقياس ريختر.
أخبار متعلقة "ترامب" يعلن أنه سيفرض رسومًا إضافية بنسبة 100% على الصينكوريا الشمالية تستعرض صواريخها النووية العابرة للقارات .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قتلى وجرحى.. 800 هزة ارتدادية تضرب الفلبين خلال 24 ساعة - وكالات
وتجاوزت قوة ست هزات أخرى (5) درجات، مشيرًا إلى أن جميعها تركزت في المنطقة ذاتها.
وارتفع عدد ضحايا الزلزالين إلى (7) قتلى وأكثر من (300) مصاب، فيما تأثر أكثر من (200) ألف شخص بالزلزالين اللذين وقعا قبالة مدينة ماناي بإقليم دافاو أورينتال، على بُعد نحو (1000) كيلومتر جنوب مانيلا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مانيلا قتلى جرحى هزة ارتدادية الفلبين هزة ارتدادیة
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى بإطلاق نار في ولاية كارولاينا الجنوبية
قال مكتب قائد شرطة مقاطعة بيوفورت في ولاية كارولاينا الجنوبية في الولايات المتحدة إن أربعة أشخاص قتلوا وأصيب ما لا يقل عن 20 في إطلاق نار في مطعم ببلدة في جزيرة، اليوم الأحد.
وأضاف المكتب، في بيان، أن قوات الشرطة استدعيت إلى مقهى في "جزيرة سانت هيلينا" قبل الساعة الواحدة صباحا بقليل ووجدوا أشخاصا عدة يعانون من جروح ناجمة عن طلقات نارية.
وذكرت السلطات أن أربعة من المصابين في حالة حرجة.
وقال مكتب قائد الشرطة إنه يحقق في الحادث، لكنه رفض تقديم مزيد من التفاصيل. كما رفض المكتب الإفصاح عن أسماء القتلى قبل إخطار أفراد أسرهم.
وذكر المكتب أن مئات الأشخاص كانوا في المقهى لحظة إطلاق النار.
وتابع "هذا حادث مأساوي وصعب على الجميع".
وتزايدت حوادث إطلاق النار العشوائي خلال العقد الماضي في الولايات المتحدة.
وينقسم الأميركيون، إلى حد بعيد، على أسس سياسية فيما يتعلق بالحلول الممكنة لهذه الظاهرة، إذ يفضل الديمقراطيون فرض مزيد من القيود على الأسلحة النارية، في حين يدعم الجمهوريون حقوق حمل السلاح وتطبيق أفضل للقوانين المناهضة لجرائم العنف.