أريدُ راعي الاتصالات لـ «منتدى قطر العقاري»
تاريخ النشر: 12th, October 2025 GMT
أعلنت أريدُ، عن مشاركتها كراعي الاتصالات الرسمي لمنتدى قطر العقاري الثالث، الذي يُعقد في الفترة من 12 إلى 14 أكتوبر الحالي في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.
ويُعد المنتدى منصة استراتيجية تجمع بين ممثلي الحكومة والمستثمرين ورواد القطاع، لمناقشة مستقبل القطاع العقاري في قطر والمنطقة وتعزيز فرص الحوار والتعاون والابتكار في هذا المجال.
وبصفتها راعي الاتصالات الرسمي، ستوفر أريدُ حلول اتصال متقدمة لضمان التواصل السلس وإتاحة تجربة رقمية متكاملة لجميع المشاركين طوال فعاليات المنتدى.
وبهذه المناسبة قال ثاني علي المالكي، رئيس خدمات الشركات في أريدُ قطر: «تأتي رعاية أريدُ لمنتدى قطر العقاري تأكيدًا على التزامنا المستمر بتمكين القطاعات التي تسهم في تنويع الاقتصاد وتعزيز التنمية المستدامة في البلاد. ونعتز بدعم هذه المنصة المهمة التي تدفع بعجلة الابتكار في قطاع يعتبر من أبرز محركات النمو في قطر، بما يتوافق مع الرؤية الوطنية 2030».
ويهدف منتدى قطر العقاري إلى تعزيز ثقة المستثمرين من خلال إبراز مستوى الشفافية والكفاءة في منظومة العقارات القطرية. وفي نسخته الثالثة، يسلط المنتدى الضوء على الدور المحوري للتحول الرقمي والتقنيات المتقدمة في تبسيط الإجراءات وتمكين المستثمرين من اتخاذ قرارات مستنيرة. كما يتيح المنتدى مساحة استراتيجية تجمع المعنيين من القطاعين العام والخاص لاستكشاف فرص التعاون ووضع حلول مبتكرة تدعم التنمية الحضرية المستدامة. قطر شركة أريدُ منتدى قطر العقاري
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: أخبار مقالات الكتاب فيديوهات قطر شركة أريد منتدى قطر العقاري الأكثر مشاهدة قطر العقاری
إقرأ أيضاً:
لا أريد لإبني أن يخسر حياته.. فكيف لي أن أمنع زواجه ممن لا تناسبه
بعد التحية والسلام، أحييك سيدتي على هذا الفضاء الذي يمكن لكلّ ذي حيرة من أن يقف على بر الأمان من خلال النصائح التي تقدمينها وتمنحيها، فبارك الله فيك وأدامك ذخرا لنا ومرجعا لكل همومنا ومشاغلنا.
بدون إطالة أنا أمّ في قمة الأسى، كيف لا وقد صارحني إبني أنه يزمع الزواج من إنسانة طلبت منه أن يعرفني عليها.
وصدقيني بدون مبالغة سيدتي أن هذه الفتاة لا تليق بإبني بالمرة، حيث أنها تكبره سنّا. كما أن مستوى أهلها ليس من مستوانا.
ولست أعيب على فقرها شيئا، لكنني أعيب على أهلها تسيبهم وتعمّدهم على دفع بناتهم على الانسلاخ من بعض القيم والمبادئ.
ولعل الدليل أن إبنتهم وبالرغم من علمها بكبر سنها على ابني وبأنه أحسن منها أخلاقا ومستوى تعلمي، إلا أنها تصر على الظفر به كزوج.
أريد أن أمنع هذا الزواج، فمن غير اللائق أن أترك مستقبل إبني ينهار بهذه الطريقة، فما السبيل إلى ذلك سيدتي؟.
أختكم أم مروان من الوسط الجزائري.
الرد:من ضمن شروط نجاح أي زواج في مجتمعنا هو التوافق بين الرجل والمرأة. كيف لا والزواج رسالة سامية تسبح على قارب تتقاذفه أمواج السكينة. وبعض المشاكل التي تهدف في نهايتها لإستتباب التناغم الروحي.
أتفهم خوفك وتوجّسك من هذه الزيجة أختاه، لكن عليك قبل أن توثقي ظلمك. وحكمك على هذه الفتاة التي إختارها إبنك عروسا له أن تتحدثي إليها مطولا حتى تعرفي نيتها تجاه فلذة كبدك. فقد تكون إمرأة ذات صلاح وقيمة، تحبه وتحترمه وتريد السعادة إلى جانبه.
كذلك، عليك أن تهتمي لمشاعر إبنك، فقد يرفض الزواج ويضرب عن الإرتباط إن لم يتمكن من الزواج من فتاة أحلامه التي لا يرى أخرى سواها رفيقة له.
تريثي وكوني حذرة من أحكام قد تضيّع على إثنان فرصة الاجتماع تحت ظل الحلال. ولا تكوني أنت السبب أيضا في قتل أحلام فتاة فضلت الارتقاء إلى جانب ابنك الذي رأت فيه فارس الأحلام والأمان.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور