الرئيسان الفرنسي والإندونيسي.. توافد قادة وزعماء العالم إلى شرم الشيخ لحضور قمة السلام
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
توافد عدد من قادة و زعماء دول العالم للمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام، حيث قد وصل، حتى الان، على أرض شرم الشيخ الرئيس الإندونيسي، برابوو سوبيانتو، و الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، والامين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش.
و تسلم الجيش الإسرائيلي، منذ قليل، الدفعة الاولى من الرهائن المفرج عنهم، و جاري الان البدء في تجهيزات تسلم الدفعة الثانية.
كما أفادت وكالة الأنباء "رويترز" أن مسؤولا مشاركا في عملية تبادل الأسرى بين إسرائيل و"حماس" قد صرح اليوم، الاثنين، إن جميع المعتقلين الفلسطينيين البالغ عددهم 1966 والمقرر إطلاق سراحهم في إطار صفقة التبادل، "صعدوا على متن حافلات في السجون الإسرائيلية"، استعداداً للإفراج عنهم.
ومن المتوقع أيضاً إطلاق سراح 250 أسيراً فلسطينياً آخراً كانوا يقضون أحكاماً بالسجن المؤبد في السجون الإسرائيلية، وفقاً للمسؤول.
وأضاف المسؤول أن من بين هؤلاء الأسرى، 1716 فلسطينياً من غزة اعتقلتهم إسرائيلين في مستشفى ناصر الطبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قمة شرم الشيخ للسلام شرم الشيخ ماكرون أبو الغيط جوتيريش شرم الشیخ
إقرأ أيضاً:
مصلحة السجون الإسرائيلية أنهت عملية نقل الأسرى الفلسطينيين إلى مراكز الإفراج
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت أن مصلحة السجون الإسرائيلية أكملت مؤخرا نقل الأسرى الفلسطينيين إلى السجون التي سيتم إطلاق سراحهم منها في عشرات القوافل تحت الحراسة، بعد عودة جميع الرهائن الأحياء إلى إسرائيل.
قال ناصر قوس، مدير نادي الأسير الفلسطيني، إنه حتى هذه اللحظة لا نعرف ما هي الأعداد التي سيتم الإفراج عنها خلال هذه الصفقة، وما علمناه أن عدد كبير من الأسرى اتصلوا بذويهم وأخبروهم بأنه سيتم الإفراج عنهم هذه الليلة إما إلى قطاع غزة أو إلى مصر.
وأضاف مدير نادي الأسير الفلسطيني، في مداخلة هاتفية على قناة "TEN"، أن إسرائيل تحاول تقليل هذه الصفقة ونحن نعلم أن العدد كان 250 أسير من المحكوم عليهم بالمؤبد، إلا أن سلطات الاحتلال تحاول منعهم من الإفراج وهناك فيتو إسرائيلي عليهم وشطب أسمائهم من القائمة التي وضعتها الحركة للإفراج عنهم.
وتابع: الأسماء التي نشرت على وسائل الإعلام تضاربت كلها ولا نعرف من سيتم الإفراج عنهم من غيرهم، وليس لنا أي مشاركة في وضع الأسماء المفرج عنهم.
وأوضح أن الشاباك وضع الفيتو على عدد من الأسرى لعدم الإفراج عنهم ولهذا تضاربت الأقوال وتغيرت الأسماء، فهناك اعتراض من بعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية على الإفراج عن عدد من الأسرى وأزاحوا عدد من هذه الأسماء لعدم الإفراج عنهم.