الإقبال 35%.. أسعار الملابس المدرسية ولعت نار والسبب ارتفاع أسعار القماش (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن بدء العام الدراسي الجديد وها هي أسواق الملابس المدرسية قد حلت عليها نسمات بيع الملابس المدرسية لكافة المراحل الدراسية وتعد العتبة أحد أهم الأسواق في مصر لبيع الملابس المدرسية لكل مرحلة على حدى وأجرت الوفد جولة في أسواق العتتبة لمعرفة أسعار الملابس المدرسية ومدى الإقبال عليه هذا العام.
أسعار الملابس المدرسية
قال شريف صاحب أحد محال الأزياء المدرسية بمنطقة العتبة بأن الإقبال على شراء الملابس والأزياء المدرسية هذا العام ضعيف جدًا يصل لـ 35 % مقارنة بالعام الماضي وذلك بسبب ارتفاع الأسعار هذا العام والذي يصل لـ 20% عن العام الماضي فالمرحلة الإبتدائية يصل سعر الطقم الواحد إلى 300 جنيه والمرحلة الإعدادية والثانوية يصل سعرها إلى 400 جنيه مشيرًا بأن هذه الأسعار هي أسعار جملة وهناك أسعار أقل على حسب خامة الملابس والقماش.
وأضاف شريف بأن الزيادة في ارتفاع أسعار الملابس المدرسية أثرت سلبا على الإقبال على شراء الزي المدرسي من متجره، علشان الزيادة ليست في الأزياء المدرسية فقط ولكن في كل جوانب الحياة فالعديد من الأسر تواجه تحديات مالية ويجب أن يتناسب سعر الزي المدرسي مع ميزانيتهم المحدودة، وفي الجهة الآخرى من الصعب إيجاد مصانع تقدم الأزياء المدرسية بأسعار مناسبة لأن القماش الخام سعره بيرتفع يوم عن يوم فالمصمنع بيرفع الأسعار غصب عنه علشان منبع تصنيع الأزياء المدرسية سعره بيرتفع دا غير الخيوط والأدوات والمستلزمات المستخدمة في تصنيع الأزياء المدرسية سعرها بيرفع طبعًا في أسر دي الوقت بتدور على الملابس المستعملة علشان يعرفوا يواجهوا الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الملابس المدرسية العام الدراسى الجديد العتبة اسعار الملابس المدرسية
إقرأ أيضاً:
الفنادق كاملة العدد.. ارتفاع الإشغالات السياحية في مصر خلال الشتاء الحالي (فيديو)
أكد وليد البطوطي، مستشار وزير السياحة الأسبق، أن الموسم الحالي يشهد إقبالاً سياحياً كبيراً من مختلف دول العالم، وليس فقط من السائح الأوروبي كما كان معتاداً.
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد دياب، والإعلامية عبيدة أمير ، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد» إن الإشغالات خلال هذه الفترة من العام تشهد ارتفاعاً واسعاً بالتزامن مع موسم الكريسماس ورأس السنة وعيد الميلاد المجيد.
وأضاف أن الدعاية العالمية التي حصلت عليها مصر، منذ مؤتمر السلام في شرم الشيخ، لعبت دوراً رئيساً في إعادة توجيه أنظار العالم نحو المنتجعات المصرية سواء على البحر الأحمر أو جنوبه، إضافة إلى منتجعات الساحل الشمالي التي لا تزال جاذبة لبعض الجنسيات رغم برودة الطقس.
القطاع الخاصوأوضح أن الدولة والقطاع الخاص والفنادق وشركات السياحة أنهت استعداداتها بشكل كامل، لافتاً إلى أن وجود المتحف المصري الكبير أصبح عاملاً حاسماً، إذ بات المرور على القاهرة لزيارته وزيارة الأهرامات جزءاً شبه إلزامي ضمن البرنامج السياحي للزائر، إلى جانب الرحلات التقليدية إلى الأقصر وأسوان.
وأشار إلى أن أبرز التحديات التي تواجه القطاع حالياً تتمثل في نقص الغرف الفندقية، موضحاً أن افتتاح 200 أو 300 أو حتى 500 فندق جديد سيتم شغلها بالكامل نظراً للطلب المرتفع، موضحًا أن القاهرة والغردقة ومرسى علم وباقي مدن البحر الأحمر بحاجة إلى توسع فندقي عاجل.