قال المخرج يسري نصر الله: “صورنا فيلم عن الفلسطينيين رصد 47 عاما من الاحداث”، موضحًا : مدة الفيلم 5 ساعات على جزأين رصد الفترة منذ عام 1948م حتى سنة 1995،  عندما جرى توقيع معاهدة أوسلو، جزء كبير منه يحدث في فلسطين خلال فترة النكبة والجزء الآخر يحدث في مخيمات بيروت.

 

فلسطين 

 

وواصل نصرالله: "صورنا هذا الفيلم في سوريا ولبنان لفترات طويلة، والرواية بديعة وكتبها إلياس خوري، وكان عملا ضخما وأنا فخور به وجرى ترميم نيجاتيف باب الشمس وسيكون متاحا مرة أخرى، هذا الفيلم كان من أمتع فترات التصوير رغم أن التصوير كان صعبا ومرهقا جدا".

 

وأضاف في حواره مع الإعلامية هدى كمال مقدمة برنامج "عاصمة الفنون"، على قناة "القاهرة الإخبارية": "كنت صادقا في الأعمال الفنية التي قدمتها وفي علاقتي بها، وفيلم باب الشمس استلزم بذل مجهود كبير، لأنه عمل ضخم جدا، لكنه كان ممتعا جدا".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فلسطين صورنا فيلم الفلسطينيين الأحداث النكبة

إقرأ أيضاً:

ماذا يحدث عند استخدام الهاتف أثناء الشحن؟

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

أكد خبراء التقنية أن الاعتقاد الشائع بضرورة تجنّب استخدام الهاتف الذكي أثناء الشحن مبالغ فيه إلى حد كبير، موضحين أن الهواتف الحديثة صُممت لتتحمّل هذا الاستخدام دون أن يتعرض الجهاز أو البطارية لأي ضرر يُذكر، ما لم تتوافر ظروف غير طبيعية.

ويقول الخبراء إن الحفاظ على صحة بطارية الهاتف يعد من أهم العوامل التي تحدد عمره الافتراضي، إلا أن كثيراً من المفاهيم المنتشرة حول هذا الموضوع تفتقر إلى الأساس العلمي، ومن أبرز تلك المفاهيم فكرة أن تشغيل الهاتف أثناء الشحن يمكن أن يؤدي إلى تلف البطارية أو تقصير عمرها، وهو ما نفاه المتخصصون بشكل قاطع.

وأوضح تقرير نشره موقع SlashGear أن عملية الشحن في الهواتف الذكية الحديثة تخضع لنظام ذكي لإدارة الطاقة، حيث يتواصل الهاتف مباشرة مع الشاحن ليحدد كمية الكهرباء المناسبة التي يمكن تمريرها بأمان، وبهذه الطريقة، يمكن للجهاز أن يشحن بسرعة وكفاءة من دون أن يتعرض لخطر ارتفاع التيار أو السخونة الزائدة.

وأشار التقرير إلى أن مصدر القلق الأساسي لدى البعض هو ارتفاع حرارة الهاتف أثناء الشحن، خاصةً عند استخدامه في الوقت نفسه، ورغم أن الحرارة الزائدة قد تؤثر سلباً في أداء البطارية على المدى الطويل، فإن أنظمة الهواتف الحديثة تقلل سرعة الشحن تلقائياً أثناء الاستخدام، حفاظاً على درجة حرارة آمنة.

وفيما يخص الشحن اللاسلكي، لفت التقرير إلى أن هذه التقنية أقل كفاءة من الشحن السلكي، إذ تُفقد نسبة من الطاقة على شكل حرارة أثناء انتقالها من قاعدة الشحن إلى الهاتف، خصوصاً في حال وجود غلاف حماية سميك. ومع ذلك، يمكن استخدام الهاتف أثناء الشحن اللاسلكي، شرط التوقف فوراً إذا أصبحت درجة حرارته مرتفعة بشكل مزعج.

وبحسب الخبراء، فإن الحالات التي قد يتحول فيها استخدام الهاتف أثناء الشحن إلى خطر حقيقي نادرة جداً، وتحتاج إلى اجتماع عدة عوامل سلبية في الوقت نفسه، مثل استخدام هاتف قديم يعاني من مشاكل في البطارية، وشحنه في مكان حار تحت أشعة الشمس، أثناء تشغيل لعبة ثقيلة تستهلك المعالج والطاقة بشكل كبير.
أما بالنسبة لتأثير الاستخدام أثناء الشحن على العمر الافتراضي للبطارية، فيؤكد المتخصصون أن الضرر المحتمل ضئيل للغاية، لأن كل بطارية مصممة لتحمل عدد محدد من دورات الشحن، وأنظمة إدارة الطاقة تمنع تجاوز الحدود الطبيعية.

ويخلص التقرير إلى أن جودة الشاحن هي العامل الأكثر أهمية في الحفاظ على البطارية، داعياً المستخدمين إلى تجنب الشواحن المقلّدة أو الرخيصة، واستخدام الشواحن الأصلية المعتمدة من الشركات المصنعة، باعتبارها الضمان الحقيقي لسلامة الجهاز واستمرارية أدائه.

وبذلك، فإن استخدام الهاتف أثناء الشحن، في ظل الظروف العادية، لا يشكّل خطراً فعلياً، طالما تم الالتزام بعوامل الأمان الأساسية وتجنّب ارتفاع درجة الحرارة.

مقالات مشابهة

  • ماذا يحدث عند استخدام الهاتف أثناء الشحن؟
  • صورة نصرالله تتوسط المدينة الرياضية.. الحزبُ يقيم فعالية أجيال السيد (فيديو)
  • لوك ناعم.. سمر يسري تبهر متابعيها
  • عن نصرالله ونعيم قاسم.. ماذا كشف مركز أبحاث؟
  • لمناسبة ذكرى نصرالله وصفي الدين.. تدابير سير وهذه الطرقات مُقفلة
  • يسري جبر يوضح معنى التفضيل بين الأنبياء وعدم التفريق بين الرسل
  • لـ 25 أكتوبر.. تأجيل محاكمة مروة يسري «ابنة مبارك» لاتهامها بسب رجل أعمال
  • اجتماع سريّ عند نصرالله قبيل اغتياله.. تفاصيل يعلنها تقرير إسرائيلي
  • حرام شرعا.. يسري جبر يوضح حكم الانتفاع بالأرض الزراعية المرهونة مقابل الديون
  • بالعقل لا بالقلب.. يسري جبر: هكذا يتحول القلق على الرزق إلى يقين وراحة