2025-10-12@16:15:17 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«سهم باشان»:

    بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، غدت سوريا مسرحًا مفتوحًا لصراعات النفوذ، وتصاعد دور إسرائيل بشكل لافت، لتصبح أحد أبرز الفاعلين وأكثرهم تأثيرًا في المشهد السوري الراهن. وبينما انشغلت القوى الإقليمية والدولية بإعادة ترتيب أوراقها لضمان مصالحها وتأمين موطئ قدم لها في سوريا الجديدة، صعدت إسرائيل عملياتها العسكرية والاستخباراتية داخل العمق السوري، مستهدفة مواقع عسكرية حساسة، ومستودعات أسلحة إستراتيجية، إلى غير ذلك من الأهداف التي ادعى جيش الاحتلال أنها تشكل تهديدا أمنيا له. وفي هذا التقرير، تسلط الجزيرة نت الضوء على العمليات العسكرية التي قام بها الاحتلال، وتهديداته للإدارة السورية الجديدة، وتدخلاته في شؤونها الداخلية، وغيرها من الخطوات التي يبدو من خلالها أن إسرائيل تسعى لإعادة رسم الخطوط الحمراء بما يخدم مصالحها الإستراتيجية هناك....
    ???? شاهد | دون أي مواجهة أو تصدي.."سهم باشان" يشق طريقه جنوب #سوريا 26-08-1446هـ 24-02-2025م ???? تقرير: نجيب الأشموري#سوريا_الجديدة #شاهد_المسيرة pic.twitter.com/PKmvTgU7Bj — شاهد المسيرة (@ShahidAlmasirah) February 24, 2025
    خرافة “سهم باشان”.. ما حاجة الصهيونية لتبرير أطماعهم؟!
    عملية سهم باشان، حلقة ضمن مسلسل الخرافات الصهيونية.. pic.twitter.com/8zt1C7pZdt — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) December 21, 2024
    وأكد في كلمته اليوم ان المسار الذي يعمل عليه الإسرائيلي في سوريا هو التوغل باتجاه السويداء والسعي لربطها بمناطق البادية السورية الواقعة تحت الاحتلال الأمريكيمشيرا إلى ان العدو الإسرائيلي لديه مخطط يطلق عليه "ممر داود" وهو يهدف إلى التوغل الذي يوصله إلى نهر الفرات في مناطق سيطرة الأكراد التي يحتلها الأمريكيلافتا إلى ان لديه حلم يسعى لتحقيقه وهو الوصول إلى نهر الفرات ويرى الفرصة متاحةً أمامه لأنه لا يواجه أي عائق في التوغل داخل الأراضي السورية.وأوضح ان العدو الإسرائيلي يطلق على التوغل في سوريا بعملية "سهم باشان" وهذا الاسم يرمز إلى خرافة يهودية قديمة تعتبر منطقة جنوب سوريا وشمال الأردن مملكة قديمة لليهود.واكد ان الجانب الخطير ايضا هو ان المنطقة التي يطمع العدو في السيطرة عليها زراعية خصبة وغنية بالمياه...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق مستغلة الفوضى التي أحدثها انهيار نظام الأسد، نفذت الدولة اليهودية مئات الضربات، ودمرت، بحسب الأركان العامة الإسرائيلية، ٨٠٪ من قدرات الجيش السوري.في يوم السبت ٧ ديسمبر، عندما استولى المتمردون على دمشق ولم يكن قد مر على سقوط نظام الأسد سوى بضع ساعات، شنت إسرائيل حربًا غير معلنة ضد سوريا. عملية «سهم باشان»، وهو اسم مستوحى من التوراة، حيث يشير إلى المنطقة الواقعة جنوبي سوريا، بدأت بواحدة من أكبر الهجمات في تاريخ القوات الجوية للدولة اليهودية، التي شنت ما لا يقل عن ٣٥٠ طائرة، أي ما يعادل أسطول سلاح الجو الفرنسي، الغارات لمهاجمة الأراضي السورية. وفي ثمانى وأربعين ساعة أصابت هذه الأجهزة نحو ٣٢٠ هدفًا.وفقًا لهيئة الأركان العامة الإسرائيلية، أدت الموجة الأولى من القصف إلى تدمير...
    أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية بأن الجيش الإسرائيلي نجح في تدمير ما يقرب من 70% إلى 80% من القدرات الاستراتيجية للجيش السوري، وذلك من خلال العملية العسكرية التي أطلق عليها اسم "سهم باشان". ووفقًا للتقرير، فقد تم تنفيذ أكثر من 350 غارة جوية استهدفت نحو 320 هدفًا استراتيجيًا، بما في ذلك مواقع حساسة في مناطق متعددة بسوريا.عملية "سهم باشان" وتاريخها التوراتياسم العملية مستوحى من التوراة، ويشير إلى منطقة "باشان" الواقعة جنوب سوريا، والتي كانت مملكة قديمة يحكمها ملك يدعى "عوج"، من الرفائيين، وهم من شعوب سامية استوطنت المنطقة منذ القرن الثاني عشر قبل الميلاد. يشير هذا الاسم إلى التاريخ القديم للمنطقة، التي كانت تشهد صراعات وأحداثًا هامة في فترات تاريخية متعددة.أهداف العملية العسكرية الإسرائيليةتضمنت العملية الإسرائيلية أكثر من 350 غارة جوية شنت...
    أطلق الجيش الإسرائيلي اسم "سهم باشان" المستوحى من التوراة على العملية العسكرية التي يشنها في سوريا، والتي دمر خلالها معظم القدرات العسكرية للجيش السوري.   وفجر الأحد، دخلت فصائل المعارضة السورية العاصمة دمشق وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكام نظام حزب البعث الدموي و53 سنة من حكم عائلة الأسد.   وفور سقوط النظام السوري، كثفت إسرائيل هجماتها الجوية مستهدفة مواقع عسكرية في أنحاء متفرقة من سوريا، في انتهاك صارخ لسيادتها.   كما سيطرت إسرائيل على المنطقة العازلة السورية، التي يبلغ طولها أكثر من 75 كيلومترا ويتراوح عرضها بين 200 متر في الجنوب و10 كيلومترات في الوسط، في خطوة أدانتها الأمم المتحدة ودول عربية باعتبارها خرقا لاتفاقية فض الاشتباك...
    أطلق الجيش الإسرائيلي اسم "سهم باشان" المستوحى من التوراة على العملية العسكرية التي يشنها في سوريا، والتي دمر خلالها معظم القدرات العسكرية للجيش السوري. وفجر الأحد، دخلت فصائل المعارضة السورية العاصمة دمشق وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكام نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد. وفور سقوط النظام السوري، كثفت "إسرائيل" هجماتها الجوية مستهدفة مواقع عسكرية في أنحاء متفرقة من سوريا، في انتهاك صارخ لسيادتها. كما سيطرت "إسرائيل" على المنطقة العازلة السورية، التي يبلغ طولها أكثر من 75 كيلومترا ويتراوح عرضها بين 200 متر في الجنوب و10 كيلومترات في الوسط، في خطوة أدانتها الأمم المتحدة ودول عربية باعتبارها خرقا لاتفاقية فض الاشتباك...
۱