مسؤول بحريني يشيد بالعلاقات الوثيقة التي تجمع بين بلاده ومصر
تاريخ النشر: 12th, October 2025 GMT
أشاد خالد بن حمود آل خليفة، محافظ المنامة بالبحرين، بالعلاقات الوثيقة التي تجمع بين مملكة البحرين ومصر، وما تشهده من تطور مستمر بفضل ما تحظى به من رعاية واهتمام من قيادتي البلدين الشقيقين.
جاء ذلك خلال استقباله، اليوم الأحد، بمجلس المحافظة، سفيرة مصر لدى البحرين ريهام محمد خليل، حيث أكد خالد بن حمود حرص محافظة العاصمة على تفعيل اتفاق الصداقة والتعاون مع محافظة القاهرة في المجالات ذات الاهتمام المشترك، بما يسهم في ترسيخ العلاقات الثنائية وتبادل الخبرات في مختلف القطاعات.
من جانبها، أعربت السفيرة ريهام عن تقديرها لما يوليه المحافظ من اهتمام بتعزيز أواصر التعاون بين محافظة المنامة ومحافظة القاهرة، مشيدةً بما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من روابط أخوية قوية.
اقرأ أيضاًمصر والبحرين تبحثان سبل دعم التعاون المشترك في مجالات النقل
مصر والبحرين تؤكدان ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ومنع توسيع الصراع
مصر والبحرين تؤكدان توافق مواقفهما تجاه القضايا الإقليمية والدولية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة القاهرة العلاقات البحرينية المصرية ريهام محمد خليل سفيرة مصر لدى البحرين
إقرأ أيضاً:
"أيباك" تدعم عمدة ديربورن عبدالله حمود وثلاثة مرشحين من أصول يمنية في انتخابات نوفمبر
أعلنت «اللجنة العربية الأميركية للعمل السياسي» (AAPAC) عن قائمة المرشحين الذين ستدعمهم في انتخابات ديربورن البلدية المقررة في الرابع من نوفمبر المقبل، مع بدء عملية التصويت الغيابي في المدينة.
وقالت اللجنة، التي تأسست عام 1998 وتعنى بتعزيز المشاركة السياسية للعرب الأميركيين في منطقة ديربورن وما حولها، إنها أجرت سلسلة من المقابلات مع المرشحين لتقييم مؤهلاتهم وبرامجهم الانتخابية، واختارت «الأكثر كفاءة وتمثيلاً لمصالح المجتمع العربي الأميركي». وفقا لموقع «يمنيز أوف أميركا».
وضمت قائمة المدعومين من «أيباك» رئيس البلدية عبدالله حمود لولاية جديدة مدتها أربع سنوات، بالاضافة إلى دعم ترشيح خمسة مرشحين لعضوية المجلس البلدي من أصل 13 متنافساً على سبعة مقاعد. و
تشمل القائمة كلاً من مايك سرعيني (رئيس المجلس الحالي)، والعضوان روبرت أبراهام، ومصطفى حمود، إضافة إلى مرشحين جدد هما شادي الماوري وعثمان الأنسي. كما أعلنت اللجنة دعمها للناشط سامي الحدي في سباق منصب «الكليرك».
وفي ما يتعلق بالاستفتاء المحلي حول تقسيم ديربورن إلى سبع دوائر انتخابية وإعادة هيكلة مجلس المدينة، أوصت اللجنة الناخبين بالتصويت بـ«لا» على «المقترح 1»، مؤكدة أن الحفاظ على النظام الحالي «يضمن تمثيلاً موحداً لمصالح جميع سكان المدينة».