تشارك المملكة غداً في أعمال "حوار دول الخليج العربية حول سياسات رفاه الطفل" الذي سينعقد في إمارة أبو ظبي خلال الفترة من 6 إلى 7 سبتمبر الجاري، بوفد يترأسه الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة ميمونة بنت خليل آل خليل.

أخبار متعلقة إطلاق "مراسلات بلس" لتطوير إجراءات العمل بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصلتحويل 1693 طالبة من الدراسة المسائية إلى الصباحية بمكة

ويهدف الحوار إلى خلق فرصة للتفاعل وتبادل أفضل الممارسات والدروس المستفادة و الخبرات لتعزيز أنظمة حماية الطفل في دول الخليج خاصةً الكيانات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني، والعمل بالإجراءات الأساسية بشأن نظم حماية الطفل مع التركيز بشكل خاص على تعزيز القوى البشرية في العمل الاجتماعي من جميع الجهات المعنية، ولاسيما الجهات الفاعلة الحكومية لتحقيق آليات تنسيق أقوى لحماية الطفل.

وأوضحت الدكتورة آل خليل أن هذا الحوار يأتي في ظل ما يشهده العالم من تسارع وأحداث كبيرة تتطلب منا جميعاً أن نبذل الجهود اللازمة لحماية حقوق الطفل.

وأكدت أن المملكة بذلت جهود كبيرة في حماية حقوق الطفل من خلال سن الأنظمة والتشريعات اللازمة لحماية الطفل من مختلف أشكال الإيذاء والتمييز والاستغلال التي تنتهك حقوقه، وتوفير كل الإمكانات اللازمة لتمكين حقه بإتاحة البيئة الآمنة والإيجابية التي تحفظ سلامته النفسية والبدنية، وصولاً إلى إعداد مواطن صالح يعتز بوطنه.

وبينت آل خليل أن حوار دول الخليج العربية حول سياسات رفاه الطفل جاء لخلق فرص للتفاعل وتبادل أفضل الممارسات والدروس المستفادة من خلال مجتمع تتكامل فيه الجهود لتبادل الخبرات الخليجية حول سياسات الطفل وحقوقه ، وحشد الالتزام والعمل بالإجراءات الأساسية بشأن نظم حماية الطفل، بالإضافة إلى إنشاء إطار عمل وشبكة من الخبرات العالمية لدعم دول الخليج.

وأشارت إلى أن هذه المناسبة تُعد بمثابة فرصة مُثلى لرفع مستوى التوعية في دول الخليج فيما يتعلق بحماية الطفل وتعزيز حقوقه بما يتوافق مع المعايير الدولية.

يذكر أن الوفد يضم ممثلين من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة التعليم، ووزارة الداخلية، ووزارة الصحة، وهيئة الصحة العامة، وهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، والهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وبرنامج الأمان الأسري.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض مجلس شؤون الأسرة حمایة الطفل دول الخلیج

إقرأ أيضاً:

تعهد الحكومة بحصرية السلاح رهن موافقة الثنائي... حوار عون ـ حزب الله يسير ببطء

تسجل مرحلة من الترقب والانتظار، للرد الاميركي والاسرائيلي على رد لبنان بشأن ملفي السلاح والاصلاحات وسط معلومات عن ان رئيس الحكومة نواف سلام يدرس امكانية عقد جلسة لمجلس الوزراء لبحث الملف.
وبدا واضحا، بحسب ما تقول اوساط معنية، ان لبنان يقترب من الدخول في مرحلة سياسية حرجة تضعه على مفترق طرق في مواجهة مفتوحة مع المجتمعين الدولي والعربي.وهذا ما يستدعي من حكومة الرئيس نواف سلام اتخاذ قرارها، اليوم قبل الغد، بموافقتها مجتمعة، وبلا تردد، على حصرية السلاح بيد الدولة، وإلا فسيكون لهما موقف جامع لن يكون لمصلحة البلد ويدخله في حصار غير مسبوق، ولن يجد من يتضامن معه بانكفاء أصدقائه عن مساعدته، وتراجع الاهتمام الدولي به.
ونقلت «الشرق الأوسط» عن مصادر سياسية أن المباحثات التي أجراها سلام مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لم تقتصر على استعداد باريس لتوفير الدعم السياسي المطلوب للتجديد لقوات الطوارئ الدولية المؤقتة العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل)، وإنما تناولت الأسباب الكامنة وراء تعثُّر تطبيق وقف النار الذي التزم به لبنان، في مقابل امتناع إسرائيل عن تطبيقه.
وقالت المصادر إن ماكرون، رغم تضامنه مع لبنان، نصح سلام بضرورة التلازم بين التجديد لـ«يونيفيل»، والتزام لبنان بحصرية السلاح الذي يتطلب من الحكومة إصدار قرار بخصوصه عن مجلس الوزراء، لأن إعلان النيات لا يكفي ما لم يكن مقروناً بآلية تطبيقية، وأن اتخاذه سيتيح للبنان تجديد الدعم الدولي والعربي له للضغط على إسرائيل لإلزامها باتفاق وقف النار، وانسحابها من الجنوب تمهيداً لتطبيق القرار 1701 الذي يمكّنه من بسط سيادته على كافة أراضيه.
ولفتت المصادر إلى أن لا مصلحة للبنان بتمديد شراء الوقت، وأن المطلوب من «حزب الله» حسم أمره بإيداع سلاحه لدى الدولة، لأنه لم يعد له من وظيفة بعد أن أدى إسناده لغزة لاختلال في توازن الردع، والإطاحة بقواعد الاشتباك لمصلحة إسرائيل، وبات يشكل عبئاً على اللبنانيين.
وكشفت أن التريُّث باتخاذ قرار بحصرية السلاح سيعرّض البلد لمزيد من الأخطار بلجوء إسرائيل إلى توسيع خروقها واعتداءاتها عليه، برغم أن جهات رسمية تنفي بأن تكون الحكومة تلقت تحذيرات دولية لاستعداد إسرائيل لشن حرب جديدة.
وجاء في" الديار": فيما يعتبر حزب الله انه يجب ان تعمل الحكومة وفق اولويات مختلفة، تبدأ بالسعي لسحب قوات الاحتلال والزامها على احترام وقف النار، فان بري ابلغ سلام انه يجب ألّا تتم معالجة الملف بتسرع.
وكان بري سبق وابلغ براك ان حزب الله يتعامل بمرونة مطلقة، وارسل اكثر من اشارة ايجابية، حيث التزم بوقف النار، ولم يتدخل بالحرب «الاسرائيلية» على ايران، وهو جزء من السلطة التنفيذية، ولديه قوة وازنة في مجلس النواب. والآن المطلوب خطوات من الطرف الآخر، وقد اوحى براك بتفهم لهذه السردية، ووعد برد قريب ايجابي، ولهذا كانت تغريدة مفاجئة بالنسبة للرئيس بري.
وفي بعبدا، تشير الاجواء الى تعامل واقعي مع المرحلة الدقيقة، حيث لا يزال الرئيس جوزاف عون يصر على عدم نقل «المشكل» الى الداخل اللبناني، والتعامل بحكمة مع الملف كيلا ينفجر على نحو سلبي في الداخل. ولهذا لا يزال على تواصله مع حزب الله والحوار مستمر، وان كان بطيئا ربطا بالتطورات الاخيرة في سوريا، حيث يتم التعامل مع الاحداث بواقعية، وتتم النقاشات بعيدا عن المواقف الجامدة.
ووفق المعلومات، تم تشكيل لجنة تضم بعض الضباط المتقاعدين، وعددًا من المستشارين، وشخصيات مقربة من حزب الله، لوضع مسوّدة او تصور لاستراتيجية الدفاع الوطني، على ان تكون جاهزة للنقاش مع اطراف اخرى عندما تصبح الاجواء الداخلية مهيئة لبحث ملف السلاح على المستوى الوطني.



وكتبت" الاخبار": لا تحمل زيارة توم برّاك للبنان أي طابع وساطي، بل تنطوي على إرادة قسرية ناعمة. فالدبلوماسية هنا ليست فعلاً تفاوضياً، بل تشكّل امتداداً لعمل القوة بأدوات غير عسكرية، إذ لا ينظر المبعوث الأميركي إلى الواقع اللبناني ككيان مستقل، بل كحيّز خاضع ينبغي إعادة ترتيبه بعد عجز القوة الإسرائيلية عن فرض شروطها المباشرة.
من هنا، لا يمكن قراءة خطابه الموجّه إلى الدولة اللبنانية خارج محاولات قلب معادلة الصراع: فحيث تتجلّى المقاومة كأداة للدفاع الوطني، يسعى الخطاب الأميركي إلى تأطيرها كأزمة داخلية تعرقل السيادة. وبذلك، تتحوّل مفاهيم مثل «حصرية السلاح بيد الدولة» إلى شعارات تُستخدم لتفريغ الدولة من أي قدرة فعلية على الدفاع، وتحويلها إلى وكيل سياسي لمعادلات تُصاغ خارج حدودها.
و«السلام» الذي يروّج له برّاك لا يمتّ بصلة إلى السلام كقيمة فلسفية أو كغاية إنسانية عادلة، بل هو أداة من أدوات الهيمنة المقنّعة، وسلام مشروط بنزع أدوات التوازن، وإعادة تعريف الفاعلين السياسيين باستبعاد من له قدرة على التأثير خارج حدود التبعية.
بهذا المعنى، لا يزور برّاك لبنان، بل يأتي مُحمّلاً بأدوات الضغط و«الإقناع» القسري، مغلّفة بابتسامات مدروسة وعبارات منمّقة تخدم أهدافاً واضحة.
أما الخطاب الذي يتحدّث عن التهدئة ومواكبة «عملية التغيير الأميركي» في المنطقة، فلا يحمل سوى مشروع لتجريد لبنان من أبسط مقوّمات الدفاع، وجعله عرضةً للرياح الإقليمية والمتغيّرات الدولية، في لحظة سياسية تقرّر إسرائيل توقيتها واتجاهها.
من جهة أخرى، يمكن إدراج خطاب المبعوث الأميركي ضمن إطار نظرية «إنتاج المعنى السياسي للصراع». فالهدف لم يعد يقتصر على تطويق المقاومة، بل تعدّاه إلى إعادة تعريف دلالاتها: فبدل أن تكون عنواناً للدفاع عن الوجود والمصير والمستقبل، تُصاغ في الخطاب الدبلوماسي الأميركي كعامل تهديد للنظام والاستقرار، وكأنّ المشكلة ليست في الاحتلال المستمر، بل في من يقاومه.
ما يفعله برّاك اليوم هو إحياء لمنطقٍ اختبرناه مراراً في كل مرحلة أعقبت حرباً غير محسومة: إذا لم تُفرض النتائج بالسلاح، تُفرض بالدبلوماسية، بالعقوبات، وبالخطاب الأخلاقي المزيّف.
ومن هنا تنبع خطورة المرحلة. فالمطلوب لا يقتصر على تحييد المقاومة عسكرياً، بل يتجاوزه إلى تفكيكها نفسياً ورمزياً داخل بيئتها الوطنية، وتقديمها كعبء بما يحرّض عليها بيئتها، ويُبنى كل ذلك ضمن سردية سياسية وإعلامية متكاملة. مواضيع ذات صلة لبنان يتعهّد حصرية السلاح بضمانات واشنطن لطمأنة "حزب الله" Lebanon 24 لبنان يتعهّد حصرية السلاح بضمانات واشنطن لطمأنة "حزب الله" 29/07/2025 06:05:33 29/07/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 برّاك يربط الضمانات الأميركية للبنان بتعهّد حكومته بـ"حصرية السلاح" Lebanon 24 برّاك يربط الضمانات الأميركية للبنان بتعهّد حكومته بـ"حصرية السلاح" 29/07/2025 06:05:33 29/07/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الجناح العسكري لـ"حزب الله" يؤخر"حصرية السلاح بيد الدولة Lebanon 24 الجناح العسكري لـ"حزب الله" يؤخر"حصرية السلاح بيد الدولة 29/07/2025 06:05:33 29/07/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الورقة الأميركية لحصرية السلاح: إيجابية رسمية وتشدد لـ"حزب الله" Lebanon 24 الورقة الأميركية لحصرية السلاح: إيجابية رسمية وتشدد لـ"حزب الله" 29/07/2025 06:05:33 29/07/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً تصعيد برّاك يثير المخاوف من انسداد الوساطة الأميركية وحصرية السلاح امام مجلس الوزراء Lebanon 24 تصعيد برّاك يثير المخاوف من انسداد الوساطة الأميركية وحصرية السلاح امام مجلس الوزراء 05:09 | 2025-07-29 29/07/2025 05:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مفتي الجمهورية عند جنبلاط سعيا "لمنع الفتنة السنّية - الدرزية" Lebanon 24 مفتي الجمهورية عند جنبلاط سعيا "لمنع الفتنة السنّية - الدرزية" 05:11 | 2025-07-29 29/07/2025 05:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 العين الاميركية على لبنان والإصلاحات تحت المجهر Lebanon 24 العين الاميركية على لبنان والإصلاحات تحت المجهر 06:02 | 2025-07-29 29/07/2025 06:02:12 Lebanon 24 Lebanon 24 إتفاق بري - برّاك في مرمى النيران "الصديقة" Lebanon 24 إتفاق بري - برّاك في مرمى النيران "الصديقة" 05:56 | 2025-07-29 29/07/2025 05:56:31 Lebanon 24 Lebanon 24 اتفاقية بين لبنان وسوريا قيد التحضير : تبادل سجناء أم اختبار ثقة؟ Lebanon 24 اتفاقية بين لبنان وسوريا قيد التحضير : تبادل سجناء أم اختبار ثقة؟ 05:54 | 2025-07-29 29/07/2025 05:54:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) 06:31 | 2025-07-28 28/07/2025 06:31:39 Lebanon 24 Lebanon 24 إبن زوجة زياد الرحباني السابقة يحضر مراسم الجنازة.. إليكم الفيديو التالي Lebanon 24 إبن زوجة زياد الرحباني السابقة يحضر مراسم الجنازة.. إليكم الفيديو التالي 17:50 | 2025-07-28 28/07/2025 05:50:20 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال عزاء زياد الرحباني... فيديو يرصد ما فعلته الفنانة كارول سماحة Lebanon 24 خلال عزاء زياد الرحباني... فيديو يرصد ما فعلته الفنانة كارول سماحة 17:35 | 2025-07-28 28/07/2025 05:35:19 Lebanon 24 Lebanon 24 ما حقيقة هروب إبنة وائل جسار وزواجها من نجل راغب علامة؟ Lebanon 24 ما حقيقة هروب إبنة وائل جسار وزواجها من نجل راغب علامة؟ 13:54 | 2025-07-28 28/07/2025 01:54:05 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني 09:14 | 2025-07-28 28/07/2025 09:14:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:09 | 2025-07-29 تصعيد برّاك يثير المخاوف من انسداد الوساطة الأميركية وحصرية السلاح امام مجلس الوزراء 05:11 | 2025-07-29 مفتي الجمهورية عند جنبلاط سعيا "لمنع الفتنة السنّية - الدرزية" 06:02 | 2025-07-29 العين الاميركية على لبنان والإصلاحات تحت المجهر 05:56 | 2025-07-29 إتفاق بري - برّاك في مرمى النيران "الصديقة" 05:54 | 2025-07-29 اتفاقية بين لبنان وسوريا قيد التحضير : تبادل سجناء أم اختبار ثقة؟ 05:47 | 2025-07-29 جعجع: سنكون أمام صيف سيئ إذا بقينا هكذا فيديو كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) 09:26 | 2025-07-28 29/07/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) 08:59 | 2025-07-28 29/07/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 29/07/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • برئاسة باجعالة..اجتماع لمناقشة إعادة تنشيط كتلة حماية الطفل في اليمن
  • حوار بلا تنازلات نووية.. كوريا الشمالية تذكر ترامب بـ«الواقع الجديد»
  • السنباطي: إعداد سياسات حماية الطفل لتطبيقها بالمنشآت المتعاملة مع الأطفال
  • 10 نصائح للأمهات لحماية الأطفال قبل نزول حمام السباحة
  • تعهد الحكومة بحصرية السلاح رهن موافقة الثنائي... حوار عون ـ حزب الله يسير ببطء
  • حوارٌ مثيرٌ مع الذكاء الاصطناعي
  • المملكة تشارك في اجتماع وزراء التنمية لمجموعة الـ 20 تحت رئاسة جنوب أفريقيا
  • كوريا الشمالية تصعّد ضد سيئول: لا وحدة ولا حوار ولا قمة مرتقبة
  • الطلب على السجون الخاصة في أمريكا يزدهر بسبب سياسات ترامب
  • المملكة تختتم مشاركتها في المنتدى السياسي رفيع المستوى 2025 المعني بالتنمية المستدامة