بوابة الوفد:
2024-06-02@20:33:29 GMT

مصر تتحدث بصوت أفريقيا فى «اجتماعات شرم الشيخ»

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

انطلاقة واعدة لمشروعات «البنك الآسيوى» للاستثمار فى البنية التحتية بمصر

 

تمضى مصر فى مسارها الداعم لتعميق الشراكة بين آسيا وأفريقيا، من خلال توفير المزيد من الاستثمارات فى البنية التحتية، وذلك عبر الاجتماعات السنوية الثامنة للبنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية التى تستضيفها مدينة شرم الشيخ لأول مرة فى أفريقيا يومى 25، و26 سبتمبر الحالى.

وباعتبارها عضوًا مؤسسًا بالبنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية، تحرص مصر على تعزيز شراكتها مع البنك الآسيوى التى تجلت فى مجالات عديدة مثل: محطة بنبان للطاقة الشمسية، ومشروعات الربط البينية الكهربائية، ومشروعات النقل أيضاً بما فى ذلك خط مترو الأنفاق بالإسكندرية، والصرف الصحى بالريف، على نحو ساعد على توفير الآلاف من فرص العمل مع تحسين حياة الملايين.

وباعتبارها عضوًا مؤسسًا فى البنك الآسيوى، تتطلع مصر إلى الإسهام الفعال فى تعزيز الشراكة القارية بين أفريقيا وآسيا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، بما يساعد فى الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين بالبلدان الأفريقية وتيسير سبل العيش الكريم، بحيث تكون الاجتماعات السنوية الثامنة للبنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية، بشرم الشيخ، انطلاقة قوية للمشروعات الواعدة للبنك ليس فى مصر فقط بل فى شتى الدول الأفريقية، من خلال إطلاق مرحلة جديدة من التعاون العابر للقارات، ترتكز على توفير المزيد من الاستثمارات فى البنية التحتية.

ويمكن الاستفادة من توجه البنك الآسيوى لتخصيص 50% من استثماراته للعمل المناخى بحلول عام 2025، فى دفع جهود التحول الأخضر بالتوسع فى المشروعات الذكية والصديقة للبيئة فى مصر وأفريقيا، حيث يوفر البنك تمويلات ميسرة ومنخفضة التكلفة لمشروعات الطاقة المتجددة والنقل منخفض الكربون وقطاع المياه والصرف الصحى ومكافحة التلوث وتعزيز خدمات النظام البيئى، على نحو يسهم فى توسيع الحيز المالى الأفريقى للمشروعات الخضراء، وتحقيق المستهدفات الاقتصادية والتنموية القارية وفقًا لأجندة «أفريقيا 2063»، خاصة فى ظل ما تعانيه من تبعات بيئية واقتصادية واجتماعية لظاهرة التغيرات المناخية.

وأكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، محافظ مصر لدى البنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية، أن مصر سوف تتحدث بصوت أفريقيا، خلال اجتماعات مدينة شرم الشيخ لأول مرة بالقارة السمراء، حيث تتبنى التحديات الاقتصادية الراهنة، وتعبر عن الاحتياجات التنموية للشعوب الأفريقية وما تتطلبه من تمويلات ضخمة لضخ المزيد من الاستثمارات خاصة فى مجال البنية التحتية؛ على نحو يدعم المسار التنموى القارى، بما يفتح آفاقًا رحبة أمام البنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية، تُسهم فى دفع الحراك التنموى متعدد الأطراف والعابر للحدود داخل ربوع أفريقيا؛ تحقيقًا للغايات القارية بامتلاك القدرة على تعزيز بنية الاقتصادات الناشئة، فى ظل الأزمات العالمية المتتالية، وما تفرضه من ضغوط غير مسبوقة على موازنات الدول النامية لتوفير الاحتياجات الأساسية للمواطنين من السلع الغذائية والوقود مع الارتفاع الحاد فى أسعارها، وفى الوقت نفسه زيادة تكلفة التمويل مع ارتفاع أسعار الفائدة، واستمرار حالة عدم التيقن بالأسواق الدولية.

تعزيز جهود زيادة مشاركة القطاع الخاص فى النشاط الاقتصادى إلى 65%

وكشف وزير المالية، عن أن مصر، عضو مؤسس بالبنك الآسيوى، ولديها محفظة استثمارية تبلغ 1.3 مليار دولار، وتستهدف الدولة حشد المزيد من الفرص التمويلية الميسرة والمحفزة للقطاع الخاص فى مصر، فى المجالات التنموية الواعدة، مثل: الطاقة المتجددة والنقل المستدام والاتصالات والإنترنت والمياه، إضافة إلى المشروعات الخضراء.

وأوضح «معيط»، أن الاجتماعات السنوية للبنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية بشرم الشيخ، تسهم فى تعبئة الموارد المالية للقطاع الخاص، وذلك لتوجيهها للمشروعات الاقتصادية، والصديقة للبيئة.

وفى هذا الصدد، قاد الدكتور محمد معيط حوارًا بين ممثلى البنك التنموى متعدد الأطراف، ورواد القطاع الخاص المصرى العاملين فى المجالات التى يستهدفها البنك لتحقيق التنمية المستدامة، بمقر وزارة المالية بالعاصمة الإدارية، من أجل تعزيز التواصل بين هذا البنك العالمى، والقطاع الخاص، على نحو يُسهم فى استكشاف المزيد من فرص الشراكة بين الجانبين، وترسيخ التعاون الإنمائى متعدد الأطراف وعابر القارات، بما يُؤدى إلى دعم الجهود المصرية الهادفة لزيادة مشاركة القطاع الخاص فى النشاط الاقتصادى إلى 65%، وبما يمكن أن يوفره هذا البنك التنموى من فرص واعدة بتسهيلات تمويلية أكثر تحفيزًا للاستثمارات فى مصر، خاصة فى المجالات ذات التنافسية العالمية.

وأكد ممثلو القطاع الخاص، أن استضافة مصر لهذا الحدث العالمى، فرصة جيدة للغاية للمستثمرين والقطاع الخاص، والذى يسعى لزيادة مشاركته مع الدولة فى المشروعات التنموية خاصة فى البنية التحتية بما فيها الطاقة المتجددة، وأكدوا أنهم تعرفوا فى هذا اللقاء على الفرص التمويلية المتاحة من هذا البنك التنموى متعدد الأطراف، والتى يمكن أن تتكامل مع جهود الدولة المصرية فى تمكين القطاع الخاص؛ فلاشك أن التمويل يمثل تحديًا فى ظل التحديات الداخلية والخارجية.

وأضافوا أن قيام الدولة ممثلة فى وزارة المالية، باستضافة هذا الاجتماعات السنوية للبنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية، يؤكد استعادة مصر لريادتها، كما يعكس ثقة المؤسسات الدولية فى القدرات المصرية، وشددوا على أن هذا الحدث التمهيدى يمثل دعوة لممثلى منظمات الأعمال لبحث الفرص الواعدة فى مشروعات البنية التحتية، والتى يمكن أن يوفرها هذا البنك التنموى للقطاع الخاص.

وأكد أحمد كجوك نائب الوزير للسياسات المالية، عضو مجلس إدارة البنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية، على التطلع إلى بناء شراكة دائمة بين الجانبين، وتشجيع ممثلى القطاع الخاص، على أن يستفيدوا من الفرص المتاحة فى الانطلاق لآفاق استثمارية رحبة، دون أى تحديات تمويلية، وضرورة تكاتف جهود شركاء التنمية الدوليين للإسهام فى بناء نظام مالى عالمى أكثر مرونة وقدرة على تجنب الصدمات الصحية والاقتصادية والبيئية فى المستقبل، وتوسيع حجم التعاون لمضاعفة قدرات سد الفجوات التمويلية الناجمة عن الأزمات العالمية المتتالية على الاقتصادات الناشئة، لافتًا إلى أهمية صياغة استراتيجية أكثر تحفيزًا للتعاون الإنمائى بين مصر والبنك الآسيوى تتضمن أهم مجالات العمل المشترك؛ اتساقًا مع رؤية وجهود الدولة الداعمة للقطاع الخاص لزيادة مساهماته فى عملية التنمية، والنشاط الاقتصادي؛ باعتباره قاطرة النمو.

وقال لودجر شوكنخت، نائب رئيس البنك الآسيوى للاستثمار فى البنية التحتية، السكرتير العام، إن مصر إحدى الدول المؤسسة لهذا البنك العالمى، وأكبر مساهم فى أفريقيا، وأضاف أن هناك شراكة متنامية بين الجانبين، ونعمل معًا على مكافحة التغيرات المناخية من خلال تحسين خدمات البنية الأساسية، ويمكن للقطاع الخاص أن يلعب دورًا كبيرًا فى هذا المجال، الذى نتطلع لاستكشاف فرص جديدة للتعاون معه، بما يجعل مصر مركزًا استراتيجيًا للخدمات اللوجستية، لما تمثله مصر من أهمية جيوسياسية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير المالية مصر تتحدث أفريقيا شرم الشيخ اجتماعات شرم الشيخ البنك الأسيوي مصر الاستثمارات البنية التحتية بمصر البنية التحتية أفريقيا وآسيا الصرف الصحي قطاع المياه الدكتور محمد معيط وزير المالية محافظ مصر الاجتماعات السنویة متعدد الأطراف القطاع الخاص للقطاع الخاص هذا البنک المزید من على نحو خاصة فى فى مصر

إقرأ أيضاً:

سويلم: تحديات عديدة تواجه قطاع المياه في إفريقيا لضعف البنية التحتية

شهد الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى حفل تكريم  (٢٤) من كبار خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض نهر النيل والقرن الافريقى والممثلين عن (٧) دول هي ( السودان - جنوب السودان - كينيا -  تنزانيا - الكونغو الديمقراطية - الصومال - مصر ) وتسليمهم شهادات إتمام البرنامج التدريبي الذى تم عقده بمركز التدريب التابع لمعهد بحوث الهيدروليكا بالمركز القومى لبحوث المياه تحت عنوان "الإستفادة من التكنولوجيا لتحقيق الإدارة المستدامة وتقديم الحلول غير التقليدية" خلال الفترة من ٢٦ - ٣٠ مايو ٢٠٢٤، وقد شارك بالحفل كل من السفير جوزيف ماجاك سفير دولة جنوب السودان بالقاهرة، والسفير ريتشارد موتايوبا سفير دولة تنزانيا بالقاهرة، والسفير تولا موبينجا المستشار الأول بسفارة جمهورية الكونغو الديمقراطية،  والدكتور شريف محمدى رئيس المركز القومى لبحوث المياه، والسفير حسن شوقى نائب الامين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، والدكتور سامى سعد مدير معهد بحوث الهيدروليكا، وعدد من ممثلى البعثات الدبلوماسية للدول المشاركة بالقاهرة.

ويُذكر أن  كبار خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض نهر النيل والقرن الافريقى الذين تم تكريمهم بالإحتفالية قد التحقوا منذ عدة سنوات بالدورات التى يتم تنظيمها واستضافتها سنويًا بمركز التدريب الاقليمى التابع لمعهد بحوث الهيدروليكا بالمركز القومى لبحوث المياه.

وفي كلمته بالحفل.. توجه الدكتور هانى سويلم بالشكر لوزارة الخارجية المصرية على ما تقدمه من دعم للأشقاء الأفارقة من خلال مجهودات الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية والمبادرة المصرية لتنمية دول حوض النيل.

وأشار الدكتور سويلم لحرص وزارة الموارد المائية والرى الدائم على تجميع الأشقاء الأفارقة وخاصة من أبناء دول حوض النيل خاصة خلال فترة الرئاسة المصرية الحالية لمجلس وزراء المياه الأفارقة (الأمكاو) والتي تشهد زخمًا كبيرًا في تعزيز التعاون بين الدول الإفريقية بمجهودات مصرية متواصلة.

وإستعرض الدكتور سويلم في كلمته حجم التحديات التي تواجه قطاع المياه في مصر نتيجة لمحدودية الموارد المائية والزيادة السكانية والتأثيرات السلبية للتغيرات المناخية، بالإضافة لما تواجهه الدول الإفريقية من تحديات في مجال المياه والناتجة عن ضعف البنية التحتية وضعف منظومة إدارة المياه والكوارث الطبيعية المختلفة مثل حالات الجفاف والفيضانات التي تواجه العديد من دول القارة، مشيرًا إلى أن هذه التحديات تتطلب المزيد من التعاون وتبادل الخبرات وبناء القدرات لتمكين المتخصصين بالدول الإفريقية من التعامل الفعال معها، مع إستعداد مصر الدائم لنقل خبراتها المتميزة في مجال إدارة المياه لأشقائها الأفارقة بما يُمكنهم من التعامل مع هذه التحديات.

وأضاف  أن مشاركة كبار خريجي معهد بحوث الهيدروليكا من دول حوض النيل والقرن الافريقى في هذا البرنامج التدريبى يأتي في إطار الحرص على تحقيق التواصل والترابط بين المتدربين القدامى وتبادل الخبرات وتقييم مدى الإستفادة من البرامج التدريبية السابقة والعمل على إيجاد حلول مبتكرة للتعامل مع تحديات المياه.

وقد أكد  على حرص مصر على مواصلة التعاون المثمر مع دول حوض النيل، مشيرًا لما تتمتع به دول منابع حوض النيل من موارد مائية كبيرة، حيث تصل كميات مياه الأمطار المتساقطة على حوض نهر النيل إلى ١٦٠٠ مليار متر مكعب سنويًا، في حين تصل كميات مياه الأمطار المتساقطة على دول الحوض إلى ٧٠٠٠ مليار متر مكعب سنويًا، وهو ما يتطلب تحقيق التعاون الدائم بين الدول والإلتزام التام بمبادئ القانون الدولى فيما يخص إدارة الأنهار المشتركة.

وقد توجه الدكتور سويلم بالدعوة للدول الإفريقية للمشاركة في مبادرة AWARe التي أطلقتها مصر خلال فعاليات مؤتمر COP27، خاصة أن هذه المبادرة تُعد منصة هامة لبناء القدرات وحشد الجهود لتوفير التمويلات اللازمة للدول الإفريقية والنامية في مجال التكيف مع التغيرات المناخية في قطاع المياه، مشيرًا للدعم الكبير الذى وصلت له المبادرة حاليًا مع إنضمام (٣٥) دولة حتى الآن للمبادرة كما تتولى عدد من المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة تنسيق الأنشطة ضمن المسارات المختلفة للمبادرة.

وأكد  على حرص الوزارة على دعم الدول الإفريقية في مجال التدريب وبناء القدرات من خلال تدشين "المركز الإفريقي للمياه والتكيف المناخى" والذى تم من خلاله تدريب (١٠٠) من المتدربين الأفارقة خلال الفترة الماضية، ومن المقرر تدريب (٢٥٥) متدرب آخرين حتى نهاية العام الحالي، كما يجرى الإعداد لمنظومة تدريبية توفر التدريب اللازم ل (١٥٠٠) متدرب على مدى ثلاث سنوات.

وفى كلمته بالحفل.. توجه الدكتور شريف محمدى بالشكر للدكتور هانى سويلم على الدعم الذى يقدمه للمركز القومى لبحوث المياه والذى يُعد أحد المراكز البحثية الهامة على المستوى العربى والإفريقى، معربًا عن أمنياته بأن يكون هذا البرنامج التدريبى قد حقق الهدف منه فى تعزيز التعاون بين الأشقاء الأفارقة وتبادل الأفكار والمقترحات وتقديم حلول مبتكرة للتعامل مع تحديات المياه، وتحقيق التواصل بين المتدربين من مختلف الدول، مشيرًا لتدريب عدد ١٨٠٠ متدرب عربى وإفريقى من خلال معهد بحوث الهيدروليكا على مدى السنوات الماضية، مع التأكيد على قيام المركز القومى لبحوث المياه بتكرار هذه البرامج التدريبية مستقبلا لتحقيق المزيد من الفوائد للأشقاء الأفارقة.

ومن جانبه.. أشار السفير حسن شوقى للدور الهام الذى تقوم به "الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية" فى مجال التدريب ورفع القدرات لأبناء القارة الافريقية وخاصة دول حوض نهر النيل والقرن الافريقى، كما تقوم وزارة الخارجية بتنظيم "المبادرة المصرية لتنمية دول حوض النيل" لخدمة الأشقاء الأفارقة فى كافة المجالات، مشيرًا لأهمية التدريب وبناء القدرات في مجال المياه بالقارة الإفريقية لمواجهة تحديات المياه والمناخ بالقارة وصولا لتحقيق رؤية إفريقيا للمياه ٢٠٢٥ وأهداف التنمية المستدامة ٢٠٣٠ وأجندة الاتحاد الأفريقي ٢٠٦٣.

ومن جانبهم عبر المتدربين الأفارقة – من خلال كلمة ألقاها عنهم رافائيل شيمانجا بجامعة كينشاسا بجمهورية الكونغو الديموقراطية - عن شكرهم لمصر على الدعم المتواصل للقارة الإفريقية فى مجال تحسين إدارة المياه، والاشادة بما قدمه معهد بحوث الهيدروليكا من دورات تدريبية متميزة منذ تأسيسه قبل ٢٨ عام، وأشار السيد شيمانجا أنه وعلى الرغم من وجود العديد من الأنهار والموارد المائية بالقارة الأفريقية الا ان الوصول للمياه للاستخدامات المختلفة لا يزال تحدى كبير أمام معظم الدول الإفريقية وهو ما يتطلب تعزيز التعاون وتبادل الخبرات وبناء القدرات لتحسين عملية إدارة المياه ومواجهة التصحر والتكيف مع تغير المناخ الذى يؤثر على موارد المياه كما ونوعا.

IMG-20240601-WA0091 IMG-20240601-WA0089 IMG-20240601-WA0086 IMG-20240601-WA0083 IMG-20240601-WA0077

مقالات مشابهة

  • آمنة: مليار و12 مليون جنيه إجمالي الاستثمارات المقدمة لتطوير منظومة المخلفات بالجيزة
  • «التنمية المحلية»: 1.1 مليار جنيه إجمالي تطوير منظومة المخلفات في الجيزة
  • «البيئة» تسلم مدفن شبرامنت الصحي لمحافظة الجيزة بتكلفة 35 مليون جنيه
  • الأهلي يستعرض ملف البنية التحتية بفرع الشيخ زايد
  • إصابة 19 شخصا في هجمات روسية علي البنية التحتية للطاقة الأوكرانية
  • شراكة بين محرم وشركاه وتشاينا هاربور للهندسة المحدودة
  • سويلم: تحديات عديدة تواجه قطاع المياه في إفريقيا لضعف البنية التحتية
  • محافظ الغربية يتابع أعمال رصف محيط عمارات الأوقاف بالعجيزي
  • محافظ الغربية يتابع أعمال الرصف بمحيط عمارات أوقاف العجيزي
  • السيسي يؤكد الحرص على استفادة الشركات الصينية من تطور البنية التحتية في مصر