عضو «التنسيقية»: نظمنا جلسات توعية بشأن الحوار الوطني قبل انعقاده بعام
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
قال أسامة هشام عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن 2016 عام الشباب، إذ أنه الشرارة التي بدأ منها تمكين الشباب، وظهرت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين والأكاديمية الوطنية للتدريب وكيانات أخرى كثيرة تدعم الشباب بالإضافة إلى الحوار الوطني.
جلسات توعية حول مفهوم الحوار الوطنيوأضاف عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين خلال لقائه على قناة DMC، أن لجنة الشباب بالتنسيقية على مدار عام وقبل بداية الحوار الوطني وجلساته التخصصية، بدأت تجوب محافظات الجمهورية وجامعات مصر وتقوم بعمل جلسات توعية حول مفهوم الحوار الوطني والقضايا التي تمس الشباب حتى تتم مناقشتها في الجلسات.
وتابع: «قدرنا نعمل جلسات مع الشباب والطلاب لمعرفة المشكلات التي تواجههم والتحديات التي يرغبون في تطويرها لتقديمها إلى الرئيس السيسي، وعملنا جلستين الأولى كانت ريادة الأعمال وخرجت بتوصيات قوية تخص التحديات التي تواجه الشركات الناشئة والقوانين التي تعوق ذلك».
تفاصيل جلسة التمكين السياسيواستكمل: «عملنا جلسة أخرى خاصة بالتمكين السياسي ودعم الأنشطة الطلابية التي تناقش الحياة الجامعية والتمكين السياسي فيها وكان بها أكبر عدد حضور من المتحدثين في جلسات الحوار الوطني و150 شاب من مختلف الجامعات والمحافظات قالوا وجه نظرهم في المشكلات التي تواجههم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الحوار الوطني السيسي الرئيس السيسي الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
الإمارات تشارك في قمة شباب بريكس بالبرازيل
دبي: «الخليج»
شاركت دولة الإمارات في أعمال «قمة شباب بريكس»، التي تستضيفها جمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة، إلى جانب وفود من الدول الأعضاء وشركائها من دول الجنوب العالمي، وذلك بهدف مناقشة سُبل تعزيز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة والمساهمة في صنع القرار على المستوى العالمي.
ترأس خالد النعيمي، مدير المؤسسة الاتحادية للشباب، وفد الدولة المشارك في القمة والذي ضم نخبة من الكفاءات الوطنية الشابة، ومثّل أعضاء الوفد العديد من القطاعات الحيوية التي تتماشى مع مجالات التركيز الأساسية لمجموعة بريكس المستقبلية، إلى جانب شباب من أعضاء مجلس بريكس العالمي للشباب، وهو ما يعكس ريادة الشباب الإماراتي وقدرتهم على الإسهام الفاعل في صياغة مستقبل أكثر تكاملاً وشمولية.
وقال خالد النعيمي، إن المشاركة في هذه القمة فرصة استثنائية لبناء جسور التعاون بين شباب الجنوب العالمي، وتعزيز الوعي السياسي، ودعم المبادرات القيادية، وتمكين الشباب من الابتكار وريادة الأعمال، خصوصاً في الاقتصاد الأخضر والتقنيات الرقمية، بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة، وبناء مستقبل أكثر استدامة لكافة المجتمعات حول العالم.
وناقشت القمة عدداً من المحاور الأساسية، من بينها: التكامل بين شباب الجنوب العالمي وتحدياتهم السياسية والتنظيمية، وتوظيف الشباب والتنمية المشتركة، والتعليم والعلوم والتكنولوجيا والابتكار كمحركات للتنمية الوطنية، إضافة إلى قضايا السيادة والعدالة الاجتماعية، والحفاظ على البيئة والسلام، وحق الشعوب في بناء مستقبل مشترك.
وتعكس مشاركة دولة الإمارات في هذه القمة التزامها بتعزيز التعاون الدولي في قضايا الشباب، وإيمانها بدورهم المحوري في بناء عالم أكثر توازناً وتقدّماً.
مظاهرات حاشدة في إيران تطالب بالرد على إسرائيل والثأر لدماء القادة