أنقسام في الهلال حول إقالة خورخي خيسوس
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تعادل نادي الهلال مع نافباخور الأوزبكي بهدف لكل فريق، في المواجهة التي جمعت بينهم ضمن منافسات الجولة الأولى من مباريات دور المجموعات لدوري أبطال آسيا، حيث شاهد الجميع مستوى منخفض من لاعبي الفريق نتيجته مطالب بإقالة خورخي خيسوس مدرب الفريق.
أنقسام في الهلال حول إقالة خورخي خيسوسشهدت المواجهة الأخيره هبوط كبير في مستوى اللاعبين وسط عدد كبير من الأخطاء الدفاعية مع غياب التمرير الصحيح في الثلث الأخير من الملعب، ليظهر انقسام في الهلال حول رحيل خورخي خيسوس أو إعطاءه فرصه أخرى لتصحيح المسار في المواجهات المقبلة.
طالبت فئات كثيرة من جمهور الهلال برحيل المدرب البرتغالي في الفترة الحالية قبل أن يستمر في فقدان النقاط ويؤدي استمراره لضياع فرصة الأزرق في المنافسة على كل البطولات بالموسم الحالي.
قال الجمهور أن الفريق يمتلك عدد كبير من الأسماء العالمية والمحلية الدولية ولن يكون من الطبيعي ظهور مستوى بهذا الشكل في ظل وجود لاعبين مثل الصربي الكسندر ميتروفيتش والبرازيلي نيمار دا سيلفا، وخط دفاع مثل علي البليهي وحسان تمبكتي ويظهر مثل تلك الأخطاء.
يرفض بعض أعضاء نادي الهلال رحيل خورخي خيسوس في الفترة الحالية، بينما يوافق عدد من الهلاليين على رحيله خاصة وأنه يعرف الكثير عن الفريق.
لعب الهلال 7 مواجهات في الموسم الحالي ببطولة الدوري ودوري أبطال آسيا، حقق الانتصار في 5 مواجهات وتعادل في مباراتين، ويحتل المركز الأول في جدول الترتيب ببطولة دوري روشن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خورخي خيسوس الهلال رحيل خيسوس مباريات الهلال أزمات الهلال دوري أبطال آسيا الدورى السعودى خورخی خیسوس
إقرأ أيضاً:
إقالة مفاجئة للمتحدث باسم نتنياهو قبل توجهه إلى واشنطن
القدس المحتلة - الوكالات
أقال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو المتحدث باسم مكتبه عمر دوستري، قبل أيام من توجهه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في خطوة أثارت تكهنات حول الأسباب الحقيقية وراء القرار.
وأكد مكتب نتنياهو في بيان رسمي أن دوستري "أبلغ رئيس الوزراء رغبته في إنهاء مهامه والانطلاق في مسار جديد" إلا أن تقارير إعلامية إسرائيلية نقلت عن مصادر مقربة من نتنياهو أن الإقالة جاءت بسبب "عدم كفاءة دوستري" وعدم امتلاكه الخبرة الكافية في إدارة الملفات الإعلامية المعقدة.
وذكرت قناة "13" الإسرائيلية أن السبب الرئيس للإقالة هو نشوب خلافات حادة بين دوستري وزوجة نتنياهو، سارة نتنياهو، التي يعرف عنها تدخلها الواسع في تعيين كبار الموظفين، بينما نفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء هذه الرواية وأكدت لموقع "واي نت" أن المسألة "تتعلق بأداء المتحدث فقط".
وبحسب الإعلام العبري تعرض دوستري لتوبيخات عديدة خلال الأشهر الماضية خاصة بعد نشره صورا غير خاضعة للرقابة العسكرية خلال ضربات إسرائيلية ضد إيران، مما كشف معلومات حساسة، كما أخطأ مكتبه سابقا في بيان حول قائمة رهائن كانت في طريقها للإفراج من غزة، مما تطلب إصدار تصحيح عاجل بسبب صياغة ملتبسة.