«التموين»: غلق أي مخبز لا يلتزم بجودة إنتاج رغيف العيش
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
وجهت وزارة التموين والتجارة الداخلية، تعليمات مشددة لمديريات التموين على مستوى المحافظات لإنذار أي مخبز من المخابز التي تنتج الخبز البلدي المدعم من خلال تشكيل لجان بكل مديرية للتركيز على الجودة في إنتاج رغيف الخبز والدقيق والسلع الغذائية.
جودة إنتاج رغيف الخبزووجهت وزارة التموين والتجارة الداخلية، تعليمات لمديريات التموين على مستوى المحافظات لوضع خطط للمرور اليومي على المخابز البلدية من أجل الرقابة على رفع مستوى المخابز.
ونصت تعليمات وزارة التموين على توجيه إنذار أول وثان وثالث للغلق بالنسبة للمخابز والمطاحن والشركات المتعاملة مع المنظومة التموينية حال عدم الالتزام بجودة رغيف الخبز أو عدم جودة السلع التموينية.
الرقابة على المخابزومن المقرر تشكيل لجان دورية للرقابة على المخابز، مع تغيير أعضائها شهريا في كل منطقة.
تجدر الإشارة إلى أن الدولة تدفع 127 مليار جنيه سنويا لدعم الخبز والسلع التموينية ومنها 91 مليار للخبز فقط، من أجل سد حاجة المواطنين أصحاب البطاقات التموينية لصرف 5 أرغفة من العيش البلدي يوميا للأفراد المدرجين على بطاقات التموين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التموين وزارة التموين بطاقة التموين رغيف الخبز الخبز
إقرأ أيضاً:
مدينة ألمانية تقدم سكنا مجانيا لمن يريد العيش فيها!
#سواليف
أعلنت #مدينة في شرق #ألمانيا عن تقديم #إقامة_مجانية لمدة أسبوعين لتشجيع الأشخاص على الانتقال إليها، في محاولة لزيادة عدد سكانها.
ووفقا لبيان صادر عن المجلس المحلي للمدينة ، تقدم “آيزنهوتنشتات” الواقعة على الحدود مع بولندا، وتبعد حوالي 60 ميلا من العاصمة الألمانية برلين، فرصة تجربة الإقامة لمدة 14 يوما للمقيمين المحتملين.
ويستهدف المشروع الراغبين في الانتقال إلى المدينة، بما في ذلك #العمال المهنيون، و #الموظفون، وأصحاب المشاريع الحرة، أو حتى أولئك الذين يرغبون في العودة إلى مسقط رأسهم.
مقالات ذات صلة ساعة زفاف.. العريس اختفى وعروسه تكتشف خدعة كبرى 2025/05/30وسيتم اختيار المشاركين ليعيشوا مجانا في شقق مفروشة بين 6 و20 سبتمبر، كجزء من مبادرة “اصنع خططك الآن”، التي تتيح لهم التعرف على الحياة والعمل والمجتمع في المدينة.
كما سينظم المجلس المحلي جولات سياحية وزيارات للمصانع وأنشطة ترفيهية لمساعدتهم على الاندماج. بالإضافة إلى ذلك، ستوفر الشركات المحلية فرصا للتدريب الوظيفي والمقابلات العملية لتشجيع المشاركين على البقاء بشكل دائم.
وتأسست “آيزنهوتنشتات”، التي تعني “مدينة مصانع الصلب”، في عام 1950 كأول مدينة تخطط بالكامل تحت حكم الحكومة الاشتراكية في ألمانيا الشرقية سابقا. بنيت حول مجمع صناعي ضخم على ضفاف نهر الأودر، وكانت تعرف سابقا باسم “ستالينشتات”.
ومنذ ذلك الحين، شهدت المدينة انخفاضا حادا في عدد السكان، من 50 ألفا إلى حوالي 24 ألفا حاليا، وفقا للمسؤولة المحلية يوليا باسان.
وتهدف المبادرة إلى جذب المزيد من السكان الدائمين، وخاصة العمال المهرة. وتضم البلدة اليوم أكبر مصنع متكامل للصلب في شرق ألمانيا، والذي يوظف 2500 شخص، فضلا عن كونها مركزا لمعالجة المعادن. كما تشتهر بمبانيها التاريخية التي تعود إلى الحقبة الاشتراكية، والتي تجذب عشاق الهندسة المعمارية.