زلة لسان جديدة يقع فيها بايدن.. وهكذا دافعت عنه متحدثة البيت الأبيض
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن في زلة لسان جديدة، أثارت عليه المنتقدين الذين يرون أنه بات لا يصلح لولاية جديدة بسبب تقدمه في العمر، وفق ما ذكرت صحف أمريكية.
وحدثت زلة اللسان بعدما كرر بايدن حديثه أمام الجماهير مرتين متتاليتين.
وأكدت الناطقة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، أن الرئيس جو بايدن كان "يتحدث من قلبه" عندما كرر القصة نفسها مرتين في حفل لجمع التبرعات ليلة الأربعاء في مدينة نيويورك.
وتحدث بايدن عن كيف ألهمه تجمع العنصريين البيض، ورد فعل الرئيس السابق دونالد ترامب عليه للترشح للبيت الأبيض في دورة 2020، ثم أعاد سرد الحديث ذاته بعد دقيقتين فقط.
وقالت بيير ضاحكة: "أحيانا أعيد التحدث وأعيد سرد القصة، أعتقد أنه من المهم أن نلاحظ أن الرئيس كان يتحدث، كما قلت في حملة لجمع التبرعات، وكان يتحدث من قلبه".
وذكر بايدن: "يبدو أن كثرا يركزون على سنّي. أنا أفهم ذلك، صدقوني، أعرف ذلك أكثر من أي شخص آخر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمريكي جو بايدن البيت الأبيض الرئيس السابق دونالد ترامب الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس جو بايدن السابق دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
مسؤول بـ البيت الأبيض: ترامب يرى أن الاعتراف بدولة فلسطينية مكافأة لحماس
كشف مسؤول في البيت الأبيض - طلب عدم الكشف عن هويته - أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرى أن الاعتراف بـدولة فلسطين في الوقت الراهن يُعد بمثابة مكافأة لحركة حماس، وأنه لا ينوي دعم أي خطوة من هذا القبيل حاليًا، رويترز
وأوضح المسؤول أن تصريحات ترامب تأتي في أعقاب تأكيدات كندا ودول غربية أخرى اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. لكن ترامب – حسب ما أفاد المسؤول – يعارض الاعتراف باعتباره قرارًا سيُعطي مشروعية سياسية لحماس التي يحمّلها مسؤولية تصعيد النزاع في غزة، وول ستريت جورنال
ترامب: اتفاقية تجارية كاملة وشاملة مع كوريا الجنوبية
ترامب يعلن اتفاق تجاري شامل مع كوريا الجنوبية وفرض رسوم جمركية 15%
وفي مقابلة مع الصحفيين أثناء عودته إلى واشنطن على متن "Air Force One"، قال ترامب "قد يُقال إنك تكافئين حماس إذا فعلتِ ذلك. أنا لا أعتقد أنه ينبغي مكافأتهم. لست في هذا المعسكر"
وأكد ترامب أن إدارة بايدن لم تتبع ذلك النهج، وأنه لا توجد نية أميركية لمواءمة موقفها مع حركات الاعتراف الأوروبية مثل كندا وفرنسا والمملكة المتحدة، واصفًا تلك الخطوات بأنها تهديد لإسرائيل وليس دعمًا للسلام.