الأمير تركي الفيصل: قادة حماس لم يسمعوا توجيهات الله سبحانه وتعالى فهل سيسمعوا كلامي.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, July 2025 GMT
الرياض
أكد رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الأمير تركي الفيصل إنه لا يستطيع التأثير في قرارات حركة “حماس”.
وخلال مداخلة على قناة “العربية”، سألت المذيعة الأمير تركي ما إذا كانت لديه نصيحة إلى قادة “حماس”، حيث قالت: “ربما في هذا التوقيت التاريخي تستطيع أن تهمس لقادة حماس بنصيحة ما فيما يتعلق بالبنود التي وردت في البيان الختامي”، في إشارة إلى مؤتمر حل الدولتين في نيويورك الذي رعته السعودية وفرنسا.
ورد الأمير تركي قائلا: “قادة حماس لم يسمعوا توجيهات الله سبحانه وتعالى، فهل يستمعون إلى توجيهاتي أنا!”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_7BZCSkoTru2SBgjC_568p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير تركي الفيصل حركة حماس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الأمیر ترکی
إقرأ أيضاً:
رجعت في كلامي.. عمرو أديب يوجّه رسالة دعم إلى محمد صلاح
تراجع الإعلامي عمرو أديب عن رسالته الأخيرة التي وجهها لمحمد صلاح عبر حسابه الشخصي بموقع إكس والتي قال فيها: "كنت دايما أقول: نفسي أكون محمد صلاح.. دلوقتي بقول: الحمد لله إني مش محمد صلاح.. ربنا معاك يا مو".
وأعاد الإعلامي عمرو أديب مشاركة رسالته الأولى، وعلق عليها: “رجعت في كلامي، أنا النهارده أحب أبقى محمد صلاح جدًا، العودة القوية، ويقول للعالم أجمع أنا فخر العرب أنا ابن مصر، أنا ضد الكسر”.
وفي سياق متصل، كشفت تقارير سعودية عن تفاصيل زيارة محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي إلى مدينة جدة، والتي أثارت اهتمام الجماهير والإعلام في ظل الحديث المتكرر عن مستقبله الكروي وإمكانية الانتقال إلى الدوري السعودي.
وأوضحت التقارير أن زيارة صلاح تكتسب الطابع الديني بالدرجة الأولى، حيث يحرص قائد منتخب مصر على أداء مناسك العمرة قبل التحاقه بمعسكر المنتخب استعدادًا لخوض منافسات كأس الأمم الأفريقية 2025 المقررة في المغرب.
وأضافت التقارير أن برنامج الزيارة قد يتضمن بعض الأنشطة الجانبية، مثل الالتزامات الإعلانية والتجارية، خاصة في ظل التعاون مع وزارة السياحة السعودية، واستغلال الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها صلاح على المستويين العربي والعالمي.
وأشارت التقارير إلى أن زيارة محمد صلاح لا ترتبط بأي مفاوضات رسمية مع أندية الدوري السعودي في الوقت الحالي، وأن كل ما يتداول حول مستقبله، يظل في إطار التكهنات، دون وجود خطوات عملية أو اتفاقات معلنة.