طالب مجلس الشورى في جلسته العادية الأولى للسنة الرابعة، اليوم الأثنين، هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية بإعادة النظر في استبعاد مؤشر الأداء الاستراتيجي (المساهمة في رفع المحتوى المحلي في المشتريات الحكومية) لأهميته في رفع كفاءة الإنفاق وزيادة المحتوى المحلي.

كما طالب الهيئة بتكثيف الجهود مع الجهات ذات العلاقة ، وتبني منهجيات فاحصة ذات ممكنات استشرافية لزيادة مستويات الوفورات المباشرة المحققة .

أخبار متعلقة ”قبلة وطن“ تستقطب آلاف من سكان وزوار العاصمة المقدسةولي العهد يطلق المخطط العام لـ "قمم السودة"

وأكدت الهيئة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة العمل على تحقيق تحسن جذري في مؤشر تقييم فرص كفاءة الإنفاق .

وعلى الهيئة تقديم المزيد من الدعم المعرفي والتدريب للجهات الحكومية حديثة النشأة في تحليل النفقات وتحديد فرص الارتقاء بالكفاءة وذلك بإعتبارها من الجهات ذات الأولوية. (توصية إضافية مقدمة من عضو المجلس أ.رائدة ابو نيان تبنتها اللجنة)

جاء ذلك خلال ال جلسة العادية الأولى للسنة الرابعة من الدورة الثامنة والمنعقدة برئاسة معالي رئيس المجلس الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ .


المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 اليوم الدمام الشورى السعودي مجلس الشورى السعودي

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن يطالب قوات الدعم السريع برفع الحصار عن مدينة الفاشر

طالب مجلس الأمن الدولي، اليوم الخميس، قوات الدعم السريع في السودان بإنهاء حصارها لمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي البلاد، ووضع حد للمعارك هناك حيث يحتجز مئات آلاف المدنيين.

ودعا المجلس -ضمن مشروع قرار صاغته بريطانيا وحظي بتأييد 14 عضوا في المجلس مع امتناع روسيا عن التصويت- إلى الوقف الفوري للقتال في الفاشر وما حولها وانسحاب المقاتلين.

كما طالب المجلس جميع أطراف النزاع بضمان حماية المدنيين، داعيا جميع الدول إلى وقف التدخل الخارجي في السودان الذي وصفه بتأجيج الصراع وعدم الاستقرار.

ومنتصف الشهر الماضي، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن "قلقه الشديد" إزاء المعارك الدائرة  في مدينة الفاشر السودانية بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، ووجه نداء للمتحاربين بالسماح للمدنيين باللجوء إلى مناطق آمنة.

وسبق أن دعا مجلس الأمن الدولي في مارس/آذار الماضي إلى وقف "فوري" لإطلاق النار في السودان خلال شهر رمضان مع تدهور الأوضاع في البلاد حيث بات ملايين الأشخاص مهددين بالمجاعة.

وطالب القرار طرفي النزاع بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل وسريع وآمن وبلا عوائق، بما في ذلك عبر الحدود وعبر خطوط المواجهة وحضهم على حماية المدنيين.

ومنذ 10 مايو/أيار الماضي، تشهد الفاشر اشتباكات متكررة بين الجيش السوداني وقوات موالية له من جهة، وقوات الدعم السريع من جهة أخرى تسببت في مقتل العشرات ونزوح الآلاف، في ظل تحذيرات دولية من أن المدينة تواجه كارثة إنسانية وحصارا من قوات الدعم السريع.

وبالتوازي مع تلك الاشتباكات، تتفاقم معاناة آلاف المدنيين بعد نزوحهم من مدينة الفاشر، وسط تقارير عن شح في توفير الغذاء والدواء لأعداد كبيرة من الأهالي الفارين من مناطق المواجهات والقتال.

مقالات مشابهة

  • «الإحصاء»: نمو مؤشر الرقم القياسي لأسعار الجملة 3.2% خلال مايو
  • رئيس مجلس الشورى يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بعيد الأضحى
  • دبي تعتزم تعيين مسؤولي الذكاء الاصطناعي في الجهات الحكومية
  • بيئة أبوظبي تنضم إلى تحالف الإمارات للعمل المناخي
  • “بيئة أبوظبي” تنضم إلى تحالف الإمارات للعمل المناخي
  • مجلس الأمن يطالب بإنهاء حصار الفاشر السودانية
  • سلطان ينشئ هيئة الشارقة لتقنيات الاتصال برئاسة سلطان بن أحمد
  • طالب مجلس الأمن الدولي يطالب برفع الحصار عن مدينة الفاشر
  • مجلس الأمن يطالب قوات الدعم السريع برفع الحصار عن مدينة الفاشر
  • برلماني يطالب الحكومة الجديدة بالنهوض بالاقتصاد وتطوير التعليم