أراد تقليد ميسي وسواريز والنتيجة.. أهدر ضربة جزاء بطريقة كوميدية
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أهدر الأرجنتيني ماورو إيكاردي مهاجم فريق غالطة سراي التركي فرصة هدف محقق أثناء تنفيذ ركلة جزاء بطريقة مضحكة.
وخلال مباراة غالطة سراي ضد فريق إسطنبول سبور ضمن منافسات الدوري التركي احتسب الحكم ركلة جزاء لصالح فريق غالطة سراي عند الدقيقة 37.
وعلى طريقة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والأوروغواياني لويس سواريز، قرر الثنائي كريم أكتوركوجلو وإيكاردي تكرار خدعة ليو في تنفيذ ركلة الجزاء.
وكان يبدو أن أكتوركوجلو هو من سيقوم بتنفيذ ركلة الجزاء وبدلا من تسديدها بشكل مباشر قرر تمريرها إلى إيكاردي الذي فشل في إيداعها الشباك رغم أن حارس فريق إسطنبول سبور كان ملقيا على الأرض.
Le penalty que vient de louper Galatasaray. ????????
Mauro Icardi. ????
???? @beINSPORTS_TRpic.twitter.com/eZEYhUOVXg
ورغم فشل إيكاردي في تسجيل الهدف على طريقة ميسي وسواريز إلا أنه عاد ليصحح الخطأ وتمكن من تسجيل هدف المباراة لفريقه في الدقيقة 42 وجاء بصناعة من أكتوركوجلو لتنتهي المباراة بنتيجة 1-0 لمصلحة الضيوف.
يذكر أن ميسي وسواريز قاما بتنفيذ تلك الخدعة خلال مباراة سيلتا فيغو في منافسات الليغا عام 2015، حيث قام ليونيل ميسي بتمرير ركلة الجزاء لسواريز الذي أسكنها في الشباك.
ورحل إيكاردي إلى تركيا العام الماضي على سبيل الإعارة، لكن النادي التركي تعاقد مع النجم الأرجنتيني بشكل دائم خلال فترة انتقالات صيف 2023 قادما من باريس سان جيرمان الفرنسي.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا لويس سواريز ميسي
إقرأ أيضاً:
ضربة جديدة ضد «مافيا العملات الأجنبية».. ضبط قضايا بـ 4 ملايين جنيه
أسفرت جهود قطاع الأمن العام بالاشتراك مع الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة ومديريات الأمن خلال 24 ساعة عن ضبط عدد من قضايا الاتجار في العملات الأجنبية المختلفة بقيمة مالية ما يقارب من 4 ملايين جنيه.
يأتي ذلك استمراراً للضربات الأمنية لجرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى والمضاربة بأسعار العملات عن طريق إخفائها عن التداول والإتجار بها خارج نطاق السوق المصرفى، وما تؤدى إليه من تداعيات سلبية على الاقتصاد القومى للبلاد.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًالقبض على طرفي مشاجرة بالأسلحة نتج عنها إصابة 6 أشخاص في السلام
أشعل النيران في محل عمله لـ سرقته.. كيف كشُفت جريمة السلام؟