ركين سعد تتحدث عن الإنتقادات التي تعرضت لها بعد مسلسل أزمة منتصف العمر وتعلق: بعدت عن أدوار الطيبة"..أوضحت النجمة الأردنية ركين سعد، وجه نظرها في الإنتقادات التي تعرضت لها، بعد مشاركتها في مسلسل "أزمة منتصف العمر"، والذي عرض عبر منصة شاهد الإلكترونية منذ فترة وجيزة، وقدمت ركين سعد في هذا العمل دور فتاة تتزوج من والد صديقتها الذي يكبر بأعوام كثيرة.


وفي إطار حرص بوابة الفجر الإلكترونية على تقديم كافة الخدمات التي يحتاجها المتابعين، نستعرض لكم في السطور التالية، تصريحات النجمة الأردنية ركين سعد عن مسلسل أزمة منتصف العمر.

ركين سعد تتحدث عن الإنتقادات التي تعرضت لها بعد مسلسل أزمة منتصف العمر وتعلق: بعدت عن أدوار الطيبة" "الشر بملامح بريئة"..ركين سعد تتحدث عن الإنتقادات التي تعرضت لها بعد دورها في مسلسل أزمة منتصف العمر ركين سعد: "اتخضيت من نجاح مسلسل سفاح الجيزة ووافقت على تقديم الدور على الفور" كريم فهمي يشارك الجمهور فيديو بصحبة ريهام عبدالغفور من مسلسل "أزمة منتصف العمر" يشجع على زنا المحارم.. مسلسل "أزمة منتصف العمر" يثير الجدل داخل مجلس الشيوخ داليا شوقي تنشر صور مع ركين سعد من كواليس سفاح الجيزة

تحدثت ركين سعد عن شخصيتها في مسلسل "أزمة منتصف العمر"، أثناء لقائها في برنامج "ضيفي"، والذي يقدمه الإعلامي مع معتز الدمرداش عبر شاشة قناة الشرق للاخبار، واوضحت ركين سعد سبب قبولها للدور قائلة: "دائما اقدم أدوار البنت الطيبة، ولكن كريم العدل شاف أن ممكن أقدم هذا الدور بملامح البرائة، وكان بالنسبالي تحدي كبير، والدور كان ممتع، أم عن المسلسل فكان تجربة جميلة".

وتابعت ركين سعد حديثها عن مسلسل "أزمة منتصف العمر" قائلة: "البنت كان عندها عقدة من والدها بسبب أنه دائما خارج البلد، فحست إنه ا عائشة لوحدها، ولما حبت تقاوم ده، عملت حاجات كتير غلط وشريرة ولكن في الآخر هي ساذجة".

ركين سعد تتحدث عن الإنتقادات التي تعرضت لها بعد مسلسل أزمة منتصف العمر وتعلق: بعدت عن أدوار الطيبة" أبطال مسلسل أزمة منتصف العمر

شارك في بطولة مسلسل "أزمة منتصف العمر" كل من كريم فهمي، ريهام عبد الغفور، رنا رئيس، رشدي الشامي، عمر السعيد، هند عبد الحليم، هاجر عفيفي، ركين السعيد، والعمل من قصة أحمد عاطف، ومعالجة درامية كريم فهمي وكريم العدل الذي أخرج العمل أيضًا.

الإنتقادات التي تعرض لها مسلسل أزمة منتصف العمر

رغم النجاح الهائل الذي حققها مسلسل "أزمة منتصف العمر" إلا أن العمل تعرض لموجه حادة من الانتقادات، ورأى البعض أن المسلسل تتبلور أحداثه حول "زنا المحارم"، ولكن مع نهاية العمل، اتضح أن المسلسل له رسائل أخرى بعيدة عن هذا السياق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة ركين سعد ركين سعد

إقرأ أيضاً:

صحيفة تركية تتحدث عن هزيمة إسرائيلية في غزة رغم التفوق العسكري

نشرت صحيفة "ملليت" التركية مقالا تناولت فيه ما وصفته "الهزيمة المعنوية والاستراتيجية" التي مُنيت بها إسرائيل رغم تفوقها العسكري، مؤكدة أن ما حققته في غزة لا يعد نصرا، بل ضربة قاضية وجهتها لنفسها بدافع الغرور، في وقت يحقق فيه الفلسطينيون نصرا أخلاقيا متصاعدا عبر مقاومة تلهب ضمائر العالم.

وقالت الصحيفة، في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنّ "إسرائيل التي كانت تحرص منذ تأسيسها على تصدير صورة الضحية أمام الرأي العام العالمي، ارتبط اسمها اليوم بالإبادة والقتل الجماعي، بعد أن بثّت للعالم أول عملية تطهير عرقي متلفزة في تاريخ البشرية".

وأكدت الصحيفة أن صورة "الدولة الخارجة من رحم المحرقة" لم تعد مقنعة لأحد، إذ أصبح بنيامين نتنياهو رمزًا للمجازر في وعي أطفال القرن الحادي والعشرين، كما كان هتلر رمزًا للإبادة لدى أطفال القرن العشرين.

وأشارت الصحيفة إلى أن "ألمانيا لم تستعد القبول الدولي بعد النازية إلا بعد محاكمة النازيين ودفع التعويضات، أما إسرائيل فلن تحظى بأي غفران من الضمير الإنساني ما لم يُحاسب المسؤولون عن مجازر غزة، لأن الهزيمة قد وقعت بالفعل، وإن كانت إسرائيل لا تزال تُنكرها".

ورأت أن "التهديد الحقيقي الذي يواجه اليهود اليوم لا يأتي من حماس أو إيران أو المسلمين، بل من حكومة نتنياهو نفسها، التي منحت النازيين الجدد في الغرب فرصة لإحياء خطابهم، وألحقت أذى مباشرًا باليهود حول العالم".



ولفتت الصحيفة إلى أن العقوبات الجماعية لم تطل الأبرياء في غزة فقط، بل امتدت إلى الإسرائيليين أنفسهم من خلال موجة مقاطعة دولية متصاعدة، في وقت تُرتكب فيه المجازر باسم "الدفاع عن النفس"، ما يكشف عن مفارقة أخلاقية صارخة.

وسلّطت الصحيفة الضوء على الدعم الشعبي العالمي الواسع للقضية الفلسطينية، بعد عقود من التهميش، مشيرًا إلى الشعارات المنددة بالإبادة في شوارع أوروبا، والمواقف المؤثرة لأطباء عملوا في غزة، ومقاطع الفيديو التي تكشف فجوة الرفاه الأوروبي مقابل معاناة الأطفال في القطاع المحاصر.

وأكدت الصحيفة أن إسرائيل، رغم استمرار دعمها السياسي من قِبل زعماء الغرب، خسرت معركتها الأخلاقية أمام الرأي العام العالمي، وخسرت صورة "الدولة الديمقراطية الصغيرة" التي كانت تتفاخر بها لسنوات.

وخلصت الصحيفة إلى أن دماء غزة لم تُهدر، فجيل الشباب الذي يهتف لفلسطين في الجامعات والميادين اليوم، سيكون في موقع القرار غدًا، وعندها فقط سيفهم الاحتلال الإسرائيلي أن ما فعله في غزة لم يكن نصرًا، بل بداية نهايته.

مقالات مشابهة

  • صحيفة تركية تتحدث عن هزيمة إسرائيلية في غزة رغم التفوق العسكري
  • من الكوميديا إلى الدراما.. أشهر 10 أدوار في مسيرة لطفي لبيب
  • كرة القدم تحت شمس منتصف الليل.. أقصر دوري في العالم
  • إيران تتحدث عن إنجاز نووي: دواء يكشف مرض الزهايمر قبل 20 عاماً
  • البقالي: "تعرضت للاعتقال في إسرائيل بسبب دعمي لغزة والقضية الفلسطينية قضية تهم كل أحرار العالم"
  • بطاركة الكنائس بالقدس يدينون اعتداءات المستوطنين على بلدة الطيبة
  • سميرة صدقي تكشف سبب رفضها لبعض الأدوار في الدراما: لا تليق بمسيرتي.. فيديو
  • مستوطنون إسرائيليون يهاجمون قرية الطيبة بالضفة الغربية ويشعلون النار في مركبات الفلسطينيين
  • عاجل | الغزاوي لـ “صراحة نيوز”: “تعرضت لتهديد شديد اللهجة من مقرب لوزير”
  • أهم الأدوات التي استخدمها مسلسل مستر روبوت في الاختراقات