في جهد نبيل لرفع مستوى الوعي حول سرطان الثدي خلال شهر التوعية بسرطان الثدي، تعهدت لولو هايبر ماركت بدعم «حملة أزهري» التي أطلقتها الجمعية القطرية للسرطان في الأول من أكتوبر 2023. تحت شعار «تسوق وتبرع»، سوف يقوم لولو هايبرماركت بتخصيص جزء من عائدات مبيعات أكثر من 900 منتج طوال شهر أكتوبر لدعم برامج الجمعية القطرية للسرطان التوعوية.


هذه المبادرة ليست فقط شهادة على التزام لولو هايبر ماركت بالمسؤولية الاجتماعية للشركات، ولكنها تتوافق أيضًا مع رؤية قطر الوطنية 2030، التي تتصور مجتمعًا متقدمًا قادرًا على استدامة التنمية وضمان مستوى معيشي مرتفع لشعبه.
يُعد شهر أكتوبر، المعترف به عالميًا شهر التوعية بسرطان الثدي، بمثابة تذكير مؤثر بأهمية الكشف المبكر والتوعية. كجزء من حملتهم، قام موظفو صالة عرض لولو هايبر ماركت بتزيين الشريط الوردي الشهير، رمز الأمل والوعي. والهدف من ذلك هو إلهام العملاء والموظفين على حد سواء لتبني أنماط حياة صحية واتخاذ تدابير استباقية للوقاية من السرطان.
أعربت السيدة منى أشكناني، المدير العام للجمعية القطرية للسرطان، عن امتنانها قائلة: «ارتداء موظفي اللولو الشريط الوردي لدعم جهود الجمعية القطرية للسرطان ليس حدثًا يحدث لأول مرة. تجسد هذه المبادرة تفاني لولو هايبر ماركت في تحقيق رؤية الجمعية القطرية للسرطان، وتحويل قطر إلى دولة رائدة في مجال الوقاية من السرطان والسيطرة عليه. ونحن نسعى جاهدين لتثقيف المجتمع، ودعم مرضى السرطان، وتمكين الأفراد، والدعوة للتقدم في أبحاث السرطان».
وأضافت: «نحن ممتنون للغاية لإدارة وموظفي لولو هايبر ماركت على دعمهم الثابت لمبادرات الجمعية القطرية للسرطان للتوعية بالسرطان ولمد يد العون لمرضى السرطان الذين قد لا يحصلون على العلاج. ونحن نشجع جميع مؤسسات الدولة على اتباع هذا المثال النبيل ودعم الجمعية القطرية للسرطان في مهمتها الحاسمة».
وأعرب المتحدث الرسمي باسم لولو هايبر ماركت عن التزامهم قائلاً: «يشرفنا التعاون مع الجمعية القطرية للسرطان في «حملة أزهري» ويظل لولو هايبر ماركت ملتزمًا بلعب دور نشط في المجتمع ودعم القضايا المهمة مثل التوعية بالسرطان. ومن خلال حملتنا «تسوق وتبرع»، نهدف إلى المساهمة في مكافحة سرطان الثدي وإلهام التغيير الإيجابي».
 

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر التوعية بسرطان الثدي سرطان الثدي لولو هايبر ماركت لولو هایبر مارکت

إقرأ أيضاً:

مدينة الأبحاث العلمية توجه نصائح للتوعية بطرق التخلص الآمن من مخلفات النحر

في إطار مبادرة "العلم والمجتمع" التي تُنفذها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتعاون مع مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية، تم عرض الحلقة الرابعة من سلسلة "الإنتاج الحيواني"، والتي تناولت موضوعًا هامًا بعنوان: "كيفية التخلص الآمن من مخلفات النحر"، ضمن الجهود التوعوية المرتبطة بعيد الأضحى المبارك.

التوعية بطرق التخلص الآمن من مخلفات الذبح

قدّم الحلقة الأستاذ الدكتور عمرو صلاح مرسي – رئيس قسم بحوث الحيوانات المزرعية بمعهد بحوث زراعة الأراضي القاحلة – حيث استعرض مجموعة من الإرشادات العلمية للتعامل الآمن مع مخلفات النحر ، بهدف الحد من الأضرار الصحية والبيئية التي قد تنتج عن الممارسات العشوائية.

وتطرقت الحلقة إلى:

الطرق السليمة للتخلص من مخلفات الذبح

أبرز المخاطر الصحية والبيئية الناتجة عن الإلقاء غير المنظم لبقايا الأضاحي

التوصيات العلمية لحماية البيئة وصحة الأفراد

أهمية الالتزام بالإجراءات البيئية لضمان نظافة وسلامة المجتمع خلال العيد

وزير التعليم العالي ينعى الدكتور جمال أبو المكارم رئيس جامعة المنيا الأسبقالتعليم العالي: رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية خلال العيد

وتدعو الوزارة جميع المواطنين لمتابعة الحلقة عبر منصاتها الرسمية ومنصات مدينة الأبحاث العلمية، ونشر المعرفة من أجل تعزيز السلوكيات الصحية والبيئية، بما يضمن عيدًا آمنًا وصديقًا للبيئة.

https://www.facebook.com/share/v/1EmSbi6zeU/

طباعة شارك وزارة التعليم العالي البحث العلمي مدينة الأبحاث العلمية

مقالات مشابهة

  • بنك دبي التجاري يتبرع بـ 10 ملايين درهم لدعم بناء مستشفى حمدان بن راشد للسرطان
  • دراسة تنجح في اكتشاف مبكر للسرطان قبل ظهور الأعراض بـ3 سنوات
  • «وراك ياأهلي في كل مكان».. المتحدة للرياضة وأون سبورت يطلقان حملة للمشجعين لدعم الأهلي من كل دول العالم
  • مدير معهد فلسطين للأمن القومي: شعبنا سيلفظ أي كيان يتعاون مع الاحتلال
  • مدينة الأبحاث العلمية توجه نصائح للتوعية بطرق التخلص الآمن من مخلفات النحر
  • دراسة: غير المدخنين معرضون لخطر الإصابة بسرطان الرئة لهذا السبب
  • الذائقة الجمعية "المُشوَّهة"
  • دواء لعلاج أعراض سن اليأس يظهر نتائج واعدة في خفض نمو سرطان الثدي
  • مش المدخنين فقط| مفاجأة.. ستات البيوت الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة
  • ما سبب إصابة غير المدخنين بسرطان الرئة؟