ظهور خاص لنيللي كريم وفتحي عبد الوهاب في فيلم The Goat
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
صرحت مخرجة فيلم The Goat الاريا بوريلي وشركة الإنتاج اجوراميديا للإنتاج عن امتنناهم لوجود ضيوف شرف مميزين في الفيلم وظهور خاص لنجوم منهم نيللي كريم وفتحي عبد الوهاب وهشام عاشور.
وقال إسلام الدخاخني المنتج: " كان حماس نجوم الصف الآول أن يكونوا ضمن أحداث الفيلم حافز لنا لاستكمال فيلم المعزة المشروع الكبير الذي يضم أكثر من أربع جنسيات والذي تم تصويره كاملاً في سيوة".
يأتي هذا بعد إعلان مهرجان الجونة السينمائي الدولي، عرض فيلم The Goat في الدورة السادسة من المهرجان، والمقرر إقامته في الفترة ما بين 13 أكتوبر وحتى 20 أكتوبر المقبل.
تدور أحداث الفيلم حول فتاة صغيرة تقع فريسة لأطماع إحدى الشركات الغربية التي تسعى للسيطرة على المصدر الوحيد للمياه في قريتها، تهرب هادية الى الصحراء بصحبة معزتها بحثا عن والدها وتتعرض للكثير من المخاطر.
الفيلم بطولة جون سافاج، ميرا سورفينو، عمرو سعد، سيد رجب، جيسيكا حسام، مايا طلام، عارفة عبد الرسول، وإنتاج شركة أجورا ميديا للإنتاج وشركة DOMEDO للإنتاج، بالتعاون مع Orange Pictures، وشركة OSCAR Generale P.G.A، بالتعاون مع سيدرز آرت برودكشن (صباح إخوان)، وشركة Pantheon Entertainment، بدعم من وزارة الثقافة الإيطالية.
ويتضمن فريق عمل الفيلم مدير التصوير ديفيد فلاستيس ومصمم الملابس اندريا سورنتينو، ومهندس الديكور أحمد فايز، ومؤثرات خاصة فيتوريو سودانو المرشح للأوسكار مرتين والفيلم من كتابة وإخراج إيلاريا بوريللي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجونة السينمائي الدولي الجونة السينمائي هشام عاشور رشا سامى العدل رشا سامى عارفة عبد الرسول مهرجان الجونة السينمائي مهرجان الجونة السينمائي الدولي
إقرأ أيضاً:
بعد أحداث حضرموت.. عدن ساحة صراع جديدة بين أدوات العدوان
وجاءت مغادرة الحكومة بعد ساعات من تأكيد مسؤول في مليشيا الانتقالي لوسائل إعلام دولية خروجها من عدن، قبل أن يعود ويقلل من دلالات الحدث بالقول إن المجلس لم يطلب منها المغادرة، في محاولة لاحتواء الانطباعات حول تصاعد الخلافات بين الطرفين.
وتزامن هذا التطور مع تحركات سعودية لافتة على الأرض، أبرزها سحب وحدات عسكرية من مواقع حساسة داخل المدينة، إضافة إلى إخلاء الطاقم الطبي التابع للبرنامج السعودي من مستشفى محمد بن سلمان، وهي إجراءات وصفتها مصادر في عدن بأنها تمت دون توضيحات رسمية.
وتشير هذه الخطوات، وفق مراقبين، إلى تراجع ملموس في النفوذ السعودي داخل عدن، مقابل توسع سيطرة الفصائل المدعومة من العدوان الإماراتي على مفاصل القرار الأمني والإداري، ما يعكس اختلالًا واضحًا في ميزان القوى بين الشريكين.
ويرى محللون أن خروج الحكومة، التي تمثل الغطاء السياسي للرياض، بالتزامن مع الانسحابات الميدانية، يعمّق الشرخ داخل التحالف، ويعزز سيناريوهات انزلاق الوضع نحو مواجهة غير مباشرة بين الرياض وأبوظبي عبر الفصائل التابعة لهما في المحافظات الجنوبية.