نصر أكتوبر 1973.. من هم أبطال الدوري وكأس مصر في الموسم التالي للحرب؟
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
يحتفل الشعب المصري اليوم الجمعة، بالذكرى الخمسين لنصر أكتوبر العظيم 1973، وهي الذكرى التي تمثل أهمية كبيرة لكل مواطن مصري حيث تعيد للأذهان اليوم الذي لقن فيه جيشنا المصري، عدوه الإسرائيلي درسًا قاسيًا واستعاد أرض سيناء مرة أخرى.
وفي تلك المناسبة نعود بالذاكرة سنوات طويلة إلى الوراء لنتذكر سويًا من هم أبطال البطولات المحلية لكرة القدم المصرية في العام التالي للحرب بعدما استعادت مصر قوتها مجددًا عقب انتهاء ظروف الحرب الصعبة:
- الدوري المصريبعد إلغاء موسم 1973 – 1974 بسبب اندلاع الحرب، في الموسم التالي استطاع فريق الأهلي التتويج بلقب بطولة الدوري المصري الممتاز موسم 1974 – 1975، وذلك بعدما اعتلى صدارة الترتيب برصيد 59 نقطة متفوقا على منافسه وقتها فريق الترسانة الذي حل ثانيًا برصيد 52 نقطة.
توج فريق الزمالك بلقب بطولة كأس مصر في الموسم التالي لحرب أكتوبر 1973، وذلك بعدما تغلب في المباراة النهائية على حساب غزل المحلة بنتيجة 1-0، في المباراة التي أقيمت يوم 5 يناير 1975.
- تتويج أفريقي متأخرفريق غزل المحلة تأهل لنهائي دوري أبطال إفريقيا في موسم 1974 – 1975 ولكنه لم ينجح في التتويج باللقب الأفريقي وخسر أمام فريق كارا برازفيل الكونغولي، ليتأجل أول تتويج أفريقي بعد الحرب إلى 1982 عندما حصد الأهلي لقب البطولة الأفريقية على حساب أشانتي كوتوكو الغاني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب المصري نصر أكتوبر العظيم 1973 الدوري المصري ارض سيناء
إقرأ أيضاً:
تمديد موسم الفواكه الصيفية في العُلا حتى السبت المقبل
أعلنت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، تمديد موسم الفواكه الصيفية، المقام ضمن مبادرة "خيرات العُلا"، حتى يوم السبت القادم الموافق 3 أغسطس 2025، بهدف إتاحة فرصة إضافية للمزارعين والأسر المنتجة لعرض وتسويق منتجاتهم، وتعزيز حضور المنتجات المحلية في الأسواق، نظرًا لحجم الإقبال خلال أيام الموسم.
ويُقام الموسم في سوق المنشية للمزارعين، بمشاركة واسعة من مزارعي العُلا الذين يعرضون أصنافًا من الفواكه التي تشتهر بها المحافظة، من أبرزها: المانجو، والعنب، والتين، إلى جانب مشاركة الأسر المنتجة في أجواء تعكس أصالة الموروث الزراعي ودوره الاقتصادي.
ويُعدّ موسم الفواكه الصيفية من أبرز مواسم الإنتاج الزراعي في العُلا، إذ تنتج مزارعها أكثر من (4.9) آلاف طن سنويًا، من خلال نحو (216) ألف شجرة مثمرة، وتندرج هذه الفعالية ضمن سلسلة مواسم "خيرات العُلا"، التي تشمل مواسم التمور، والعنب، والحمضيات، والبيرغرينا، والعسل، في إطار جهود الهيئة لتعزيز الأمن الغذائي وتنمية المجتمعات الزراعية بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويُسهم الموسم في تمكين المزارعين، وفتح منافذ تسويقية لمنتجاتهم، إضافة إلى تطوير أسواق البيع وربطها بالزوار، مما يعزز استدامة القطاع الزراعي في المحافظة، ويرسّخ ارتباطه بالهوية الثقافية والاقتصادية للعُلا.