وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الوزاري الخليجي – الأوروبي 27
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في اجتماع الدورة الـ 27 للمجلس الوزاري المشترك بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والاتحاد الأوروبي، وذلك في عاصمة سلطنة عُمان الشقيقة مسقط.
واستقبل معالي وزير خارجية سلطنة عُمان السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي – رئيس الدورة الحالية -، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية لدى وصوله مقر الاجتماع.
بعد ذلك جرى التقاط الصورة التذكارية لأصحاب الأصحاب السمو والمعالي والسعادة والمشاركين.
اقرأ أيضاًالمملكةسمو ولي العهد يُجري اتصالاً هاتفياً برئيس وزراء ماليزيا
وبحث الاجتماع سبل تعزيز مسيرة التعاون والتنسيق المشترك بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي.
وناقش الاجتماع الجهود المبذولة لتعزيز الشراكة بين دول الاتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون في مجالات التجارة والاستثمار والطاقة المتجددة والتغير المناخي والأمن السيبراني والهيدروجين الأخضر، وتبادل الخبرات والتعليم، وتعظيم الاستفادة من التقنيات المتنوعة والذكاء الاصطناعي، وكذلك تعزيز التنسيق المشترك بين الجانبين في مجال المساعدات الإنسانية.
حضر الاجتماع، مدير عام مكتب سمو وزير الخارجية عبدالرحمن الداود، وسفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الاتحاد الأوروبي هيفاء الجديع، ومدير إدارة مجلس التعاون لدول الخليج العربية أنس الوسيدي، ومدير إدارة الاتحاد الأوروبي طلال العنزي.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية وزیر الخارجیة مجلس التعاون
إقرأ أيضاً:
سمو وزير الخارجية يصل نيويورك للمشاركة في ترؤس الاجتماع الوزاري لمؤتمر حل الدولتين
نيويورك (واس)
وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، إلى مدينة نيويورك الأمريكية، للمشاركة في ترؤس المؤتمر الدولي الرفيع المستوى حول التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين على المستوى الوزاري، الذي ترأسه المملكة بالشراكة مع جمهورية فرنسا والمنعقد في مقر الأمم المتحدة.
ويهدف المؤتمر إلى طرح مسار زمني يؤسس لدولة فلسطينية ذات سيادة ينهي الاحتلال على أرضها على أساس حل عادل ودائم وفقًا لمبادرة السلام العربية والقرارات الأممية ذات الصلة، كما يركز المؤتمر خلال أيام انعقاده على الإجراءات العملية لدعم التسوية السلمية بشكل عاجل، ووضع أسس حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية يوقف دائرة العنف المستمرة في المنطقة، ويسهم في استقرار أمنها الإقليمي، وينهي معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق، ويعيد له حقوقه المشروعة في تجسيد دولته الفلسطينية المستقلة.