إحنا مسلمين موحدين بالله.. أول تعليق من محمود رمضان للانتقادات على شقيقه
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
رد محمود رمضان، شقيق ومدير أعمال الفنان محمد رمضان، على الانتقادات والهجوم الذي تعرض لها محمد رمضان خلال الساعات الماضية، بعد نشره مجموعة من الصور عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام أثناء مقابلته مع المغنية النيجيرية Yemi Alade، حيث ظهر مرتديًا جاكيت برز من خلاله شكل العين المشابهة لرمز الماسونية.
ورد محمود رمضان على الانتقادات التي وجهت إلى شقيقه الفنان محمد رمضان، خلال تصريحات صحفية، قائلًا: العين دي من أيام الفراعنة، وإحنا مسلمين وموحدين بالله ومصريين جدًا، ولسه متبرعين وداعمين لغزة.
ونفى محمود رمضان ما تردد على ألسنة الجمهور خلال الساعات الماضية، بشأن دعمه للماسونية، جملةَ وتفصيلًا.
انتقاد الجمهور محمد رمضان بسبب صمتهولم تكن هذه المرة الأولى التي يتعرض خلالها محمد رمضان للهجوم وانتقادات شديدة خلال الفترة الماضية، حيث انتقده الجمهور لعدم دعمه غزة، واستمراره في الترويج لأعماله الفنية، وآخرها المشاركة في حفل قرعة كأس أمم إفريقيا.
وخرج محمد رمضان عن صمته، وعلق على الأمر عبر حسابه على إنستجرام، قائلًا: لا أستطيع الانقطاع عن عملي نظرًا لالتزامي بعقود مع شركات عالمية، ولكن لم ولن أنس إخوتي الفلسطينيين بالدعاء حتى قبل حفلاتي خارج المنطقة العربية، أنا وكل فريق عملي ومؤسستي نعمل منذ ثلاثة أيام لإرسال المعونات اللازمة لهم، وفي صلاة الجمعة الماضية هنا في كوت ديفوار طلبنا من إمام المسجد الدعاء للشهداء من النساء والأطفال وأن يصبر قلوبنا جميعًا.
محمد رمضان مرشح للمشاركة في أغنية بطولة أمم إفريقيا الرسميةومن جهة أخرى، علم القاهرة 24، بترشيح محمد رمضان للمشاركة في الأغنية الرسمية لبطولة كأس أمم إفريقيا لعام 2023، وتقديمه المقطع العربي من الأغنية، المقرر بدء فعاليات البطولة في دولة ساحل العام بيناير 2024 المقبل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود رمضان شقيق محمد رمضان محمد رمضان الفنان محمد رمضان القضية الفلسطينية محمود رمضان محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
عهد جديد في الأهلي.. ريبيرو يقود أكبر عملية إحلال وتجديد لاستعادة عرش إفريقيا
في خطوة جادة نحو استعادة لقب دوري أبطال إفريقيا، دشّن النادي الأهلي ثورة شاملة داخل صفوف الفريق الأول لكرة القدم، تمثلت في تغييرات فنية وإدارية غير مسبوقة، إلى جانب إحلال وتجديد شامل في قائمة اللاعبين، وذلك عقب الخروج من نصف نهائي النسخة الماضية أمام صن داونز الجنوب إفريقي.
وقاد رئيس النادي محمود الخطيب، التحرك القوي نحو تصحيح المسار، حيث وجّه الشكر إلى الجهاز الفني السابق بالكامل بقيادة المدرب السويسري مارسيل كولر، إلى جانب سامي قمصان المدرب العام، ومحمد رمضان المدير الرياضي، وكذلك ميشيل يانكون مدرب الحراس، في نهاية رسمية لعهد استمر لأكثر من عامين حقق خلاله الفريق عددًا من البطولات المحلية والقارية.
وفي إطار تجديد الدماء، تعاقدت الإدارة مع الإسباني خوسيه ريبيرو لتولي القيادة الفنية، مستعينًا بخبرة محمد يوسف كمدير رياضي، بينما أُسندت مهمة المدرب العام إلى عماد النحاس، أحد أبناء النادي، ضمن خطة فنية محكمة تعتمد على البناء طويل المدى.
وعلى صعيد اللاعبين، شهد الفريق عملية غربلة هي الأوسع في تاريخه الحديث، حيث رحل 15 لاعبًا دفعة واحدة لأسباب متباينة بين انتهاء العقود وعدم التجديد أو الاستغناء الفني، من أبرزهم: رامي ربيعة، أكرم توفيق، علي معلول، عمرو السولية، وحمزة علاء.
كما رفضت الإدارة تفعيل بند شراء الظهير المغربي يحيى عطية الله رغم ظهوره بمستوى جيد خلال فترة الإعارة.
وفي إطار الإعارات والانتقالات الدائمة، قررت الإدارة تصفية عدد من اللاعبين الشباب أو العائدين من الإعارات، حيث تم بيع أو إعارة كل من: كريم الدبيس، خالد عبدالفتاح، كريم نيدفيد (إلى سيراميكا كليوباترا)، محمد الضاوي كريستو (إلى النجم الساحلي)، عمر الساعي (للمصري البورسعيدي)، معتز محمد (لحرس الحدود)، عبدالله بستانجي (لنادي زد)، يوسف سيد عبدالحفيظ (لفاركو)، ووسام أبو علي (لكولومبوس كرو الأمريكي).
كما اقترب أحمد نبيل كوكا من الانتقال إلى الدوري التركي عبر بوابة قاسم باشا، بينما يستعد النادي للإعلان خلال ساعات عن رحيل 4 لاعبين آخرين هم المغربي رضا سليم، أحمد عبد القادر، سمير محمد، ومصطفى مخلوف.
وعلى صعيد التدعيمات، نجحت لجنة التعاقدات في تدشين صفقات قوية بلغت تسعة لاعبين حتى الآن، في مقدمتهم: محمود حسن تريزيجيه نجم طرابزون سبور التركي والعائد إلى بيته القديم، ولاعب الترجي التونسي محمد علي بن رمضان، إلى جانب المهاجم محمد شريف بعد نهاية تجربته الاحترافية.
كما تعاقد الفريق مع محمد سيحا، أحمد مصطفى زيزو، ياسين مرعي، مصطفى العش، أحمد رمضان "بيكهام"، ومحمد شكري.
وتأتي هذه التغييرات الجذرية في إطار خطة شاملة لإعادة بناء الفريق وفق رؤية فنية واضحة، تهدف إلى استعادة البطولات القارية، وتحقيق ثبات فني وهيكلي يُعيد للأهلي هيبته ومكانته على الساحة الإفريقية، في ظل منافسة محتدمة من أندية الشمال والجنوب الإفريقي.