المنفي يبحث مع عباس تطورات الأوضاع في غزة ويدعو القادة العرب لاتخاذ موقف موحد لإيقاف العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
بحث رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس آخر تطورات الأضاع في غزة، مع استمرار قصف الاحتلال الإسرائيلي لليوم الخامس عشر على التوالي.
وناقش الجانبان على هامش قمة السلام التي تستضيفها القاهرة، أهم الاحتياجات الإنسانية العاجلة للقطاع ورؤية السلطة الفلسطينية لتحقيق سلام عادل وشامل بعد العدوان الإسرائيلي، بحسب المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي.
وطالب رئيس المجلس الرئاسي أثناء كلمته في قمة القاهرة للسلام، بالوقف الفوري للعدوان على غزة ووقف تخطيط الاحتلال الإسرائيلي للاجتياح البري.
كما أكد المنفي على وقوف ليبيا بقوة ضد تصفية القضية الفلسطينية وعلى ضرورة اتخاذ موقف موحد لمواجهة وإيقاف المجازرفي غزة.
وشدد المنفي على رفض ليبيا لمحاولات تهجير سكان القطاع المحاصر، مطالبا بضرورة توقف الاحتلال الإسرائيلي عن انتهاك المقدسات وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني.
المصدر: المجلس الرئاسي + قناة ليبيا الأحرار
المنفيرئيسيعباسغزةفلسطين Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف المنفي رئيسي عباس غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
قاسم: سلاح حزب الله شأن داخلي والموقف حياله "موحد"
قال الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، إن إسرائيل واصلت خرق وقف إطلاق النار "من أجل الضغط علينا"، مشيرا إلى أن سلاح الجماعة اللبنانية "شأن داخلي".
وأضاف قاسم، في كلمة ألقاها عبر الشاشة، أن "إسرائيل قد تتوسع أكثر في لبنان إذا حققت أهدافها بنزع السلاح"، مشددا على أن "سلاح حزب الله شأن داخلي لبناني".
وأبرز: "كل من يطالب في الوقت الراهن بتسليم السلاح يخدم المشروع الإسرائيلي".
وأشار إلى أن "واشنطن فوجئت بموقف رسمي موحد ينص على ضرورة وقف العدوان قبل التفاوض على بقية الأمور".
ولفت إلى أن "الولايات المتحدة تريد خلق مشكلة في لبنان وتضغط علينا عبر إسرائيل"، معتبرا أن "إسرائيل والولايات المتحدة متواطئتان في استمرار الهجمات على لبنان".
وقال قاسم: "حزب الله ليس ضعيفا وله حضور سياسي وشعبي في لبنان"، مضيفا: "عندما أصبحت الدولة مسؤولة لم نعد مسؤولين عن التصدي لمواجهة العدوان".
ويسري في لبنان منذ نوفمبر، اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين إسرائيل وحزب الله، تحوّل إلى مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر. ورغم ذلك، تشنّ تل أبيب باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصا في الجنوب، تقول غالبا إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له.
وتشدّد إسرائيل على أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية.