السيناتور الأمريكي مينينديز ينفي التهم بالعمالة لصالح مصر
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أفادت شبكة "إن بي سي" بأن السيناتور الأمريكي، روبرت مينينديز، نفى الاتهامات الموجهة إليه ورفض الاعتراف بالذنب في العمالة لصالح الحكومة المصرية.
وقال مينينديز: "طوال حياتي كنت مخلصا لدولة واحدة فقط، وهي الولايات المتحدة الأمريكية، الأرض التي اختارتها عائلتي لتعيش في ديمقراطية وحرية".
إقرأ المزيدوعُقدت جلسة المحكمة في مانهاتن، واستغرقت الجلسة أقل من 5 دقائق.
ويواجه مينينديز النائب الديمقراطي عن ولاية نيوجيرسي، وزوجته نادين مينينديز، اتهامات بإقامة "علاقات قائمة على الفساد مع ثلاثة رجال أعمال".
وأشار مكتب المدعي العام الأمريكي إلى أن السيناتور عمل لصالح مصر مقابل رشاوي.
وجاء في لائحة الاتهام: "من بين الأنشطة الأخرى، قدم مينينديز معلومات حساسة حول الحكومة الأمريكية واتخذ خطوات أخرى لتقديم الدعم سرا للحكومة المصرية".
وتمحورت الخدمات حول المساعدات العسكرية ومبيعات الأسلحة.
وأشارت ملفات القضية إلى أن رجال الأعمال الذين زُعم أنهم دفعوا رشاوى للسياسي، جمعوا السيناتور مع مسؤولين بارزين في مصر.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الفساد أسلحة ومعدات عسكرية
إقرأ أيضاً:
بعد توجيه 5 تهم له بالاغتصاب.. بارتي متأكد من براءته
وُجهت الى الغاني توماس بارتي لاعب أرسنال الإنجليزي السابق، 5 تهم بالاغتصاب وواحدة إضافية بالاعتداء الجنسي في الدعوى المقدمة من 3 سيدات، وفق ما ذكرته الشرطة في بريطانيا.
وتعود التهم الموجهة ضد الدولي الغاني الذي يبلغ من العمر 32 عاما الى ارتكاباته المزعومة والتي حصلت بين عامي 2021 و2022، بحسب ما أفاد بيان شرطة العاصمة.
وقالت الشرطة -أمس الجمعة- إن هذه الإجراءات "تأتي في أعقاب تحقيق أجراه المحققون، والذي بدأ في فبراير/شباط 2022" بعد الشكوى الأولى.
في المقابل، قال محامو بارتي في بيان إنهم "ينفون جميع التهم الموجهة إليه".
وقالت المحامية جيني ويلتشير، إن بارتي "تعاون بشكل كامل مع الشرطة والنيابة العامة الملكية طوال تحقيقهما الذي استمر 3 سنوات". وأضافت "وهو الآن يرحب بفرصة تبرئة اسمه أخيرا".
وتابعت "نظرا لوجود إجراءات قانونية جارية حاليا، لا يستطيع موكلي الإدلاء بمزيد من التعليقات".
وسيظهر بارتي الذي تأتي التهم الموجهة اليه بعد 4 أيام من رحيله عن نادي شمال لندن، في المحكمة في 5 الشهر المقبل.
وقالت الشرطة إن تهم الاغتصاب تتعلق بسيدتين، فيما تتعلق شكوى الاعتداء الجنسي بامرأة ثالثة.