موقع 24:
2025-07-13@07:00:31 GMT

تعرف على أعراض السكتة الدماغية

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

تعرف على أعراض السكتة الدماغية

قالت الجمعية الألمانية للسكتة الدماغية إن السكتة الدماغية تحدث عندما تسد جلطة دموية أحد الأوعية الدموية في الدماغ، ومن ثم لا يتم تزويد أجزاء من الدماغ بكمية كافية من الأكسجين.

وأوضحت الجمعية أن أعراض السكتة الدماغية تتمثل التالي:

1-  الصداع الشديد.

2- الدوار والغثيان.

3- اضطرابات الرؤية "مثل الرؤية المزدوجة وتدهور الرؤية المكانية وبالتالي عدم القدرة على التوجه".

4- اضطرابات الكلام "مثل جمل متقطعة وكلام غير واضح وغير مفهوم".

5- مظاهر الخدر والشلل، لاسيما على جانب واحد، فعادة ما يتأثر الوجه واليدان والذراعان مع تدلي زاوية الفم.

وشددت الجمعية على ضرورة استدعاء الإسعاف فور ملاحظة هذه الأعراض، نظراً لأنه مع كل دقيقة تمر قبل العلاج يزداد خطر حدوث أضرار مستديمة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة السكتة الدماغية

إقرأ أيضاً:

علماء: فيروس شائع قد يكون وراء الزهايمر.. واللقاح حل مفاجئ!

صراحة نيوز- بعد عقود من البحث، تؤكد البروفسورة روث إتزاكي أن بعض الفيروسات الشائعة، وعلى رأسها فيروس الهربس، قد تلعب دورًا أساسيًا في تطوّر مرض الزهايمر، أحد أكثر أنواع الخرف انتشارًا في العالم، والذي يصيب نحو 57 مليون شخص.

قائمة المحتوياتالفيروسات… متهم جديدنظرية أميلويد تحت المجهرنتائج غير متوقعة من لقاح القوباء المنطقيةنحو لقاح للزهايمر؟خلاصة الفيروسات… متهم جديد

إتزاكي، أستاذة الأعصاب المتعاقدة مع جامعة مانشستر، كانت من أوائل العلماء الذين ربطوا بين وجود فيروس الهربس البسيط (المسؤول عن قروح البرد) في الدماغ، وتراكم بروتين “بيتا-أميلويد” المرتبط بمرض الزهايمر.

فبحسب أبحاثها، يمكن للفيروس، الذي يبقى خامدًا في الجسم ويُعاد تنشيطه، أن يؤدي إلى التهابات متكررة تُحفّز الدماغ على إنتاج هذا البروتين بكثافة. ومع الوقت، يتراكم البيتا-أميلويد ويتحول من “آلية دفاع” إلى عامل مدمّر يقتل الخلايا العصبية.

نظرية أميلويد تحت المجهر

لثلاثة عقود، سيطرت “نظرية الأميلويد” على أبحاث الزهايمر، إذ تم ربط تراكم البروتين بتدهور الدماغ، لكن فريق إتزاكي طرح فرضية جريئة: ماذا لو كان هذا التراكم استجابة مناعية للفيروسات؟ وما دام الفيروس يعيد تنشيط نفسه، يستمر الدماغ في إفراز الأميلويد حتى يُصاب بالأذى.

نتائج غير متوقعة من لقاح القوباء المنطقية

دراسة حديثة استغلت حملة تطعيم ضد القوباء المنطقية في ويلز، لتقارن بين مجموعات تلقت اللقاح وأخرى لم تتلقّه. النتيجة؟ تراجع في احتمالية الإصابة بالخرف بنسبة 3.5% لدى من حصلوا على اللقاح.

ويشير الباحث باسكال غيلدستزر من جامعة ستانفورد إلى أن هذا النوع من اللقاحات قد يمنع تنشيط الفيروسات العصبية، ويقلّل من الالتهابات التي تساهم في تلف الدماغ.

نحو لقاح للزهايمر؟

بحسب إتزاكي، لو لقيت هذه الفرضيات اهتمامًا وتمويلًا مبكرًا، لكنا أقرب لفهم أفضل للمرض. لكن اليوم، التجارب السريرية انطلقت، ويتم اختبار اللقاحات ومضادات الفيروسات كأدوات وقائية ضد الزهايمر.

وتُظهر البيانات أن اللقاحات قد تفيد بطرق غير مباشرة، من خلال “إعادة برمجة” الجهاز المناعي، ومنع تراكم البروتينات المدمرة في الدماغ.

خلاصة

نظرية الفيروسات تعود بقوة كأحد مفاتيح فهم الزهايمر. فهل يحمل لقاح القوباء المنطقية بداية النهاية لأكثر أمراض الشيخوخة غموضًا؟ الباحثون يأملون أن يكون الجواب “نعم”.

مقالات مشابهة

  • تحذير طبي من تأثير جانبي "غير متوقع" لحقن التخسيس
  • مختصّون لـ"الرؤية": الفضول والأفكار المغلوطة تقود الشباب إلى هاوية الإدمان
  • سيارة الجمعية
  • «الروزماري».. عشبة تقوي المناعة وتعزز صحة الدماغ
  • آدم الشرقاوي يتصدّر التريند باعتراف صادم: "وزني كاد يقتلني... وكنت بنسى أيامي!"
  • الملاذ الآمن: الفضة تقفز بقوة وسط اضطرابات عالمية وآمال خفض الفائدة
  • أزمة نفسية تنهي حياة أجنبي في بولاق الدكرور
  • برج الحمل| حظك اليوم الجمعة 11 يوليو 2025.. اضطرابات في المنزل
  • حيل لن تتوقعها لزيادة ذكاء الأطفال .. 17 طريقة مختلفة
  • علماء: فيروس شائع قد يكون وراء الزهايمر.. واللقاح حل مفاجئ!