وفد برلماني تركي يخطط لزيارة غزة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أعلنت رئيسة لجنة حقوق الإنسان في بالبرمان التركي دريا يانيق، الثلاثاء، أن وفدا من لجنة التحقيق المعنية بحقوق الإنسان التابع له، بدأ العمل من أجل زيارة قطاع غزة .
وقالت دريا يانيق، أن وفدا من لجنةحقوق الإنسان بدأ العمل من أجل زيارة قطاع غزة للاطلاع على الأوضاع الإنسانية والتعبير عن تضامن تركيا مع الفلسطينيين.
وأضافت يانيق أن الهجمات الإسرائيلية التي تستهدف المدنيين والتجمعات السكنية والأسواق والمدارس ودور العبادة متواصلة ومكثفة ضد قطاع غزة منذ 18 يوما.
وتابعت أن تركيا تعارض دائما الهجمات على المدنيين بغض النظر عن الأسباب والجهات، وأن سلامة المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين والرهائن من الجانبين هو من “أولوياتها الرئيسية”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا حرب غزة حقوق الإنسان غزة
إقرأ أيضاً:
“تيته” تترأس اجتماعا في طرابلس لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
الوطن | متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا “هانا تيتيه”إلى جانب السفير الألماني لدى ليبيا ” رالف طراف “اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين، وذلك في إطار الجهود الدولية المستمرة لإعادة تنشيط العملية السياسية في البلاد.
جاء الاجتماع استنادًا إلى مخرجات لقاء لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا الذي عُقد في 20 يونيو 2025، وشكّل فرصة جديدة لتعزيز التنسيق المشترك بين الأطراف الدولية، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع: الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
وشارك في الاجتماع ممثلو عدد من الدول والمنظمات الدولية الفاعلة في الملف الليبي، من بينها: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وناقش الحاضرون خلال الاجتماع التحديات التي تواجه عمل مجموعات العمل، واستعرضوا ما تحقق من إنجازات منذ إطلاق عملية برلين عبر مؤتمري عام 2020 و2021، مؤكدين أهمية المرونة في تكييف أنشطة هذه المجموعات بما يتماشى مع التطورات على الأرض داخل ليبيا.
وفي كلمتها، شددت الممثلة الخاصة هانا تيتيه على أهمية الالتزام الجماعي من المجتمع الدولي في دعم المسار الليبي، قائلة:
“نظرًا للتداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا مشتركًا، وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة منبراً مناسباً لتعزيز هذا التعاون”