2025-05-08@16:16:24 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«الوطنیة لحمایة المدنیین»:

الآلية الوطنية لحماية المدنيين بالشمالية تطلق نداءً للمنظمات بالتدخل لتوفير احتياجات النازحين بالدبة
اطلقت الآلية الوطنية لحماية المدنيين بالشمالية نداءً للمنظمات والخيرين، بالتدخل العاجل لتوفير احتياجات النازحين بمحلية الدبة القادمين من ولايات دارفور وكردفان،وتناول اجتماع الآلية الذي انعقد الاربعاء بدنقلا برئاسة مدير شرطة الولاية اللواء شرطة حقوقي محمد علي الحسن الكودابي ،نتائج الزيارة الميدانية التي قام بها وفد من الآلية لمحلية الدبة للوقوف على أوضاع النازحين .واشار مقرر الالية الوطنية لحماية المدنيين نصر الدين عوض في تصريح (لسونا) الى الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يواجهها النازحون القادمون من معسكر زمزم، ومليط والمالحة.وأضاف ان غالبية هؤلاء النازحين من النساء والأطفال، تعرضوا إلى انتهاكات من مليشيا الدعم السريع.إلى ذلك ناقشت الالية الوطنية لحماية المدنيين خلال إجتماعها بلجنة أمن محلية الدبة حصر هؤلاء النازحين وتحديد مراكز ايواء لهم.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب
الخرطوم: السوداني/ أصدر والي ولاية الجزيرة الطاهر إبراهيم الخير، اليوم، قراراً بإعادة تشكيل اللجنة الوطنية لحماية المدنيين بالولاية، وسمي القرار والي الولاية رئيساً للجنة وأمين عام الحكومة رئيساً مناوباً وعضوية وزراء المالية والصحة والتربية والتعليم والرعاية الاجتماعية والثقافة والإعلام وقائد الفرقة الأولى مشاة ومدير شرطة الولاية ومدير جهاز المخابرات ورئيس النيابة العامة ورئيس الإدارة القانونية ومدير شعبة الاستخبارات ومفوض العون الإنساني وممثل أصحاب العمل وأمين مجلس الطفولة ومدير ديوان الحكم المحلي. وحدد القرار مهام واختصاصات اللجنة في الإشراف على تنفيذ الخطة الوطنية لحماية المدنيين ومتابعة الأوضاع على الأرض من خلال التقارير والزيارات الميدانية، إضافةً لاستقطاب الدعم الداخلي والخارجي وإعداد تقرير دوري حول تنفيذ الخطة وأنشطة اللجنة. وخول القرر للجنة، الاستعانة بمن تراه مناسباً.
متابعات ــ تاق برس أصدر والي ولاية الجزيرة، الطاهر إبراهيم الخير اليوم قرارا بإعادة تشكيل اللجنة الوطنية لحماية المدنيين بالولاية. وسمي القرار والي الولاية رئيساً للجنة وأمين عام الحكومة رئيساً مناوبا وعضوية وزراء المالية والصحة والتربية والتعليم والرعاية الاجتماعية والثقافة والإعلام وقائد الفرقة الأولى مشاة ومدير شرطة الولاية ومدير جهاز المخابرات ورئيس النيابة العامة ورئيس الإدارة القانونية ومدير شعبة الإستخبارات ومفوض العون الإنساني وممثل أصحاب العمل وأمين مجلس الطفولة ومدير ديوان الحكم المحلي. وحدد القرار مهام وإختصاصات اللجنة في الإشراف على تنفيذ الخطه الوطنية لحماية المدنيين ومتابعة الأوضاع على الأرض من خلال التقارير والزيارات الميدانية إضافة لإستقطاب الدعم الداخلي والخارجي وإعداد تقرير دوري حول تنفيذ الخطة وأنشطة اللجنة، خول القرر للجنة الإستعانة بمن تراه مناسباً. المدنيينوالي الجزيرة
ناقش إجتماع الآلية الوطنية لحماية المدنيين برئاسة وزير الداخلية اللواء خليل باشا سايرين، إعادة تشكيل الآلية بما يواكب المستجدات التي فرضتها الحرب التي شنتها مليشيا الدعم السريع المتمردة على البلاد.وقال وزير الداخلية في إفادة صحفية عقب الإجتماع بنادي الشرطة ببورتسودان الثلاثاء، ان الإجتماع ناقش ثلاث أجندة رئيسية تمثلت في مناقشة كيفية إعادة تشكيل الآلية خاصة في ظل إندلاع الحرب واستمرارها، مبيناً انه تم استيعاب وضم مؤسسات جديدة للالية، وقال إن شكل الحماية اختلف حاليا بسبب اوضاع الحرب حيث كان في السابق لا توجد حرب.وقال خليل ان الإجتماع تداول أيضا حول الخطة الوطنية لحماية المدنيين الرامية الى سد الثغرات التي تحاول بعض الجهات الدولية أن تستخدمها للإضرار بالسودان مثل المساعدات الإنسانية، وملف حماية المدنيين بغرض التأثير على السيادة الوطنية، مؤكدا ان...
عقب لقائه عضو مجلس السيادة إبراهيم جابر، قال وزير الداخلية خليل باشا سايرين إنني بحثت مع عضو “السيادي” الإجراءات المتعلقة بإعادة صياغة الخطة الوطنية لحماية المدنيين والتواصل مع مؤسسات الأمم المتحدة وتزويدها بالتقارير المطلوبة بشأن التطورات التي تحدث في هذا المجال.– يهدف هذا التحرك إلى تفعيل “الآلية الوطنية” واستيعاب المستجدات التي حدثت مؤخراً، وإضافة كل الجهات المعنية بإعداد التقارير المطلوبة حيال حماية المدنيين في ظل ظروف الحرب الحالية.الشرق للأخبار – السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب
بغداد اليوم -
أمس كانت القوات الوطنية (جيش/عمليات/مستنفرين/حركات) في حالة دفاع مستميت عن المواقع العسكرية وكانت تعتمد على الطيران في وقف اعتداءات مليشيا الدعم السريع اليوم الوضع اختلف والمعادلة تغيرت حيث أصبحت القوات الوطنية في حالة هجوم لتحرير الأرض وحماية العرض وتراجعت المليشيا لخانة الدفاع والهروب إن دعا الحال!المليشيا تحاول تغيير المعادلة الجارية من خلال تكثيف الاعتداءات على المدنيين العزل ومن خلال استهداف بعض المواقع في عمق الجيش بالمسيرات (عطبرة -القضارف)!أمس واليوم تتكاثف خسارة المليشيا ماديا ومعنويا وتقترب نهايتها المعلومة بالحسم العسكري أو التفاوض المشروط بوقف الاعتداء على المدنيين والعودة للترتيبات الأمنيةتجربة قصف القضارف مثل تجربة عطبرة زادت من تركيز الجهات الأمنية ومراجعة كل الثغرات المحتملة هذا فوق التشديد الأمني المانع لأي محاولات اختراق لاحقة وعلى سبيل الذكر القرار الأخير لوالى القضارف...