بالفيديو.. جمهور سيلتيك يكسر الحصار ويرفع الأعلام الفلسطينية
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
استغلت الجماهير العاشقة لكرة القدم، اليوم الأربعاء، مباريات رابطة أبطال أوروبا للتعبير عن مشاعرها اتجاه القضية الفلسطينية.
ورفعت جماهير سيلتيك الاسكتلندي الأعلام الفلسطينية في مدرجات ملعب “سيلتيك بارك” مع نشيد “لن تسير وحيدا أبدا” قبل مباراة أتلتيكو مدريد التي انتهت بالتعادل بهدفين مقابل هدفين.
كما استغلت جماهير باريس سان جيرمان مباراة ميلان في رابطة أبطال أوروبا، حيث عبرت هي الأخرى عن تضامنها مع فلسطين برفع علم فلسطين، بمدرجات ملعب “حديقة الأمراء” رغم الرقابة الكبيرة من قبل السلطات الفرنسية.
موقف رائع من جمهور سيلتيك
جمهور سيلتيك يرفع علم فلسطين في الملعب قبل المباراة مع نشيد
“لن تسير وحيدًا أبدًا”pic.twitter.com/JHZbebHNBE
— Screen Mix (@ScreenMix) October 25, 2023
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الصبيحي .. تهمة “الانحياز” لمصالح جمهور الضمان.!
#سواليف
حتى لا يدفعنا الارتياب لابتسار حق أحد؛
تهمة ” #الانحياز ” لمصالح #جمهور_الضمان.!
كتب .. #موسى_الصبيحي
مقالات ذات صلة لماذا تُعد منشأة فوردو حصناً طبيعياً أمام أعتى الصواريخ؟ 2025/06/20خلال فترة تشرُّفي بالعمل مديراً للإعلام وناطقاً رسمياً باسم المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، كان بعض الزملاء ومنهم مديرون عامّون يتّهمونني بالانحياز وربما بالانحياز الزائد لمصالح الناس من جمهور الضمان.!
كان ذلك لفرط ما كنتُ أؤمن به من أن للضمان فلسفة ورسالة نابعة من مكنون الحماية الاجتماعية والتثبيت الاجتماعي والاقتصادي للإنسان في مواجهته للخطر الاجتماعي من شيخوخة وعجز ومرض وتعطل ووفاة.
العدالة مطلوبة، وتطبيق القانون على الجميع سواء بسواء مطلوب طبعاً، لكن يجب أن ترافق ذلك دوماً نظرة رحمة وتعاطف، لا بل إن من أدبيّات التعامل مع قضايا جمهور الضمان، ولا سيما الحالات الضعيفة منها هو التعاطف مع هذه الحالات، وليس المقصود بالتعاطف أن يكون ذلك على حساب القانون أو أن يتعارض مع التشريعات، ولكن أن نجتهد ما وسِعنا الاجتهاد وندرس باهتمام “بالغ” كل الفرص الممكنة لإيصال كل إنسان إلى حقه كاملاً في الضمان.
ومن المهم هنا أن نغلّب مصلحة الإنسان عندما لا تكون الحالة واضحة ومحسومة بشكل كامل.
أعتقد أن الفكرة أصبحت جليّة، وهذا ما تعلمته من قراءتي لأدبيّات الضمان الاجتماعي، وفهمي لفلسفة الضمان ورسالته في المجتمعات.
أقولها باختصار لكل زميل زملية في مؤسستنا الرائدة”مؤسسة الضمان الاجتماعي”؛
( اجتهد واحرص على إيصال الحق لصاحبه لا بل كن حادباً على ذلك.. أما الشكّ والارتياب فلا تبني عليه حُكماً بابتسار حق من أحد).