أصدرت شركة مطارات الدمام بيانًا تحذيريًا بشأن وظائف شركة مطارات الدمام.

وقالت الشركة في البيان، عبر حسابها بمنصة "إكس": "تود شركة مطارات الدمام التحذير من رسائل وإعلانات توظيف وهمية تستغل بشكل غير نظامي اسم شركة مطارات الدمام وشعارها".

وأهابت شركة مطارات الدمامة بالمواهب الوطنية الراغبة بالتقديم على وظائف الشركة الالتزام بعدم التجاوب مع هذه الحسابات.

علماً أن التقديم على الوظائف يتم عن طريق الموقع الرسمي للشركة من هنا.

بيان تحذيري من شركة #مطارات_الدمام
بشأن رسائل وإعلانات #توظيف وهمية، تستغل بشكل غير نظامي اسم الشركة وشعارها.
ونعتز دومًا بزيارة موقعنا الرسمي وصفحة الـ #وظائف المتاحة، عبر الرابط: https://t.co/LsQIzcvOkV pic.twitter.com/wPe5FTMvQm

— شركة مطارات الدمام (@DACOKSA) October 26, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: شركة مطارات الدمام

إقرأ أيضاً:

النفط الأسود.. خريطة تهريب تبدأ من مصانع وهمية وتنتهي على ظهر ناقلات مجهولة

29 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: كشفت شركة تسويق النفط العراقية “سومو” عن تورط 11 ناقلة بحرية، سبع منها معروفة لديها وأربع لا تزال مجهولة الهوية، في عمليات تهريب واسعة للنفط الأسود عبر مينائي أم قصر وخور الزبير، وصولاً إلى المياه الإقليمية العراقية، في واحدة من أضخم فضائح التهريب التي يشهدها القطاع النفطي في البلاد.

وتمثل هذه المعطيات تحولاً خطيراً في بنية الاقتصاد غير الرسمي في العراق، حيث بات النفط الأسود، لا النفط الخام، هو المحرك الخفي لشبكات التهريب، مدعوماً بفجوة تسعيرية تتيح هوامش ربح مذهلة، فالعراق ينتج سنوياً ما يقارب 18 مليون طن من النفط الأسود، ويصدر منها رسمياً 12 مليون طن، بينما تُستهلك الكميات المتبقية أو تُهرّب بأساليب منظمة تبدأ من المصانع وتمر عبر الصهاريج وتنتهي على متن الناقلات.

ويكمن جوهر المشكلة، بحسب الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، في ما سماه بـ”الاقتصاد الزائف للمصانع الوهمية”، إذ تستلم المصانع الإنشائية، لاسيما مصانع الطابوق والإسمنت، أكثر من 9 ملايين لتر يومياً من النفط الأسود بأسعار مدعومة تصل إلى 100 ألف دينار للطن لمصانع الطابوق و150 ألفاً للإسمنت، وهو ما يمثل فقط 20% من السعر العالمي، الأمر الذي يفتح شهية المهربين لتصريف الفائض عبر الموانئ.

وتتكشف خيوط هذا الاقتصاد الخفي في تواطؤ متعدد الطبقات، حيث تتحرك الناقلات بحرية تامة في المياه الإقليمية، دون رقابة جدية، وفي ظل غياب منظومة شاملة لتتبع مسارات الوقود المدعوم. كما أن العدد الفعلي للمصانع، وفق ما يؤكده المرسومي، يتجاوز الألف، في مقابل مصانع وهمية تعمل كغطاء فقط لتسلم الحصص النفطية المدعومة.

وتفرض هذه المعطيات تحديات كبرى على سياسات دعم الطاقة في العراق، إذ تتحول آليات الدعم الحكومي إلى مورد ضخم لشبكات تهريب دولية تتقاطع مصالحها مع مؤسسات داخلية مستفيدة من استمرار الفوضى. وتتطلب المعالجة مراجعة جذرية لمنظومة التسعير والدعم، وتطوير آليات التتبع الرقمي لمنتجات الطاقة، ومساءلة الجهات الملاحية والجمركية التي تغض الطرف أو تشارك بصمت.

 المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • وظائف شاغرة في شركة أوقاف للاستثمار
  • عطل فني يوقف مطارات بريطانيا
  • إصدار أول اعتماد لإنشاء صندوق توظيف جماعي برأسمال المخاطر
  • فرص سفر وهمية.. حبس المتهم بالنصب والاحتيال على المواطنين بالقاهرة
  • النفط الأسود.. خريطة تهريب تبدأ من مصانع وهمية وتنتهي على ظهر ناقلات مجهولة
  • وظائف شاغرة لدى شركة ترشيد
  • الدمام 49 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة
  • وزارة الشباب ومؤسسة زايد تطلقان مرحلة توظيف جديدة في 100 مركز تخاطب لخدمة أصحاب الهمم
  • وظائف شاغرة في شركة الدانوب
  • شركة حسن جميل للسيارات تعلن عن وظائف شاغرة