عمرو أديب عن زيادة مدة قطع الكهرباء لساعتين: حد يجاوبنا الموضوع مش سر
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
علق الإعلامى عمرو أديب على الأنباء المتداولة مؤخرًا بشأن زيادة مدة تخفيف الأحمال من ساعة إلى ساعة ونصف.
وقال أديب، خلال برنامجه "الحكاية"، عبر فضائية "mbc مصر"، مساء السبت: "معرفش ليه حظى ديما بييجى فى الخبر دا، الأمر ليس سرا، ولا يوجد إعتراض أو مشكلة، هما بيقولوا 90 دقيقة، لكن هما ساعتين، ماشى، بس قولولنا قد إيه، هيفضل أو هيزيد أو هيقل عشان نعرف نتصرف".
وأضاف مقدم الحكاية، أن فريق برنامجه تواصل مع وزارة الكهرباء، وأكدت ضرورة التواصل مع مجلس الوزراء، ولكن لم يجيب أحد على الأسئلة.
وطالب عمرو أديب المسؤولين بالرد قائلا: "حد يقولنا ده وضع استثنائي ولا مكمل معانا على طول، الموضوع مش سر وحد يجاوبنا، وعاوزين نعرف الأسباب".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني عمرو أديب الكهربا الانقطاع طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تفرض زيادة جديدة في تعرفة الكهرباء
فرضت مليشيا الحوثي جرعة سعرية جديدة على تعرفة التيار الكهربائي في المناطق الخاضعة لسيطرتها بقوة السلاح، في خطوة تهدف لتعويض خسائرها الناجمة عن الضربات الجوية التي استهدفت محطات كهرباء بصنعاء، دون مراعاة للظروف المعيشية المتدهورة للسكان.
وقالت مصادر محلية، إن المليشيا، التي تسيطر على العاصمة صنعاء منذ انقلابها في سبتمبر 2014، رفعت سعر الكيلووات الواحد من الكهرباء التجارية إلى 330 ريالاً يمنياً بدلاً من 260 ريالاً، في زيادة أثقلت كاهل المواطنين الذين يعانون أوضاعاً معيشية خانقة، خاصة الموظفين الذين لم يتسلموا رواتبهم منذ قرابة عقد.
وتأتي هذه الزيادة في أعقاب الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت، خلال الأيام الماضية، عدداً من محطات الكهرباء الحيوية في مناطق ذهبان وعصر وحزيز بالعاصمة صنعاء، ما ألحق بها أضراراً فادحة.
ويُعد هذا الإجراء امتداداً لسياسات النهب المنهجي الذي تمارسه المليشيا بحق المواطنين في مناطق سيطرتها، متجاهلة الظروف الاقتصادية الصعبة، وارتفاع معدلات الفقر، وانعدام مصادر الدخل لدى غالبية السكان.
يذكر أن مليشيا الحوثي حولت المؤسسة العامة للكهرباء إلى مؤسسة تجارية خاصة تباع بالسوق السوداء بأسعار مرتفعة، بدلاً من سبعة ريالات، بالإضافة إلى فرضها سلسلة من الرسوم والجبايات غير القانونية تظهر في كل فواتير الكهرباء بمبالغ باهظة.