تصدر اسم الفنانة نوال الزغبي الترند مؤخرا، بعد استضافتها في برنامج "هذا مكانك" مع هشام الهويش على قناة sBc، وكان كلامها بمثابة تصريحات نارية.

تصريحات نوال الزغبيجورج وسوف الملك ولن أعيد تجربة الزواج

وصرحت في لقائها عن رأيها بالمطرب الفنان جورج وسوف قائلة: "جورج وسوف هو الملك، وحبيب قلبي، هو نقطة ضعفي، ولو لي أن أختار شخصا لتكريمه بعد جورج طبعا ستكون نجاة الصغيرة".

وعند طرح هشام الهويش سؤالاً بخصوص الزواج، فكانت إجابتها مباشرة حيث أجابت: "أنا تزوجت مرة ولن أعيدها، لكن إذا كان هناك شخص يستاهلني ويقدر عملي، ولا يغير منه، فلا مانع".

نوال الزغبيالمفاضلة بين نانسي وهيفاء وميريام فارس

وطرح المذيع عليها سؤالاً آخر، يخيّرها بين النجمة الجماهيريةهيفاء وهبيوملكة المسرح ميريام فارس لتكن الشخص البديل للنجمةنانسي عجرم

وأجابت عن سؤاله قائلة: "ميريام فارس تخطَّت المحلية وصارت في مصاف فنانات عالميات كويتني هيوستن وسيلين ديون وفيروز"، وكان خيارها بعد ذلك هيفاء وهبي.

مما أثار تصريحها الجدل بين رواد الإنترنت، وهنا انقسمت الآراء حول أكانت تمتدح ميريام فارس، أم كانت تسخر منها.

وأطلقت نوال أخيراً أغنيتها الجديدة "فخامة معاليك"، وهي من إخراج فادي حداد، وكلمات خالد قرناس، ألحان ياسر نور، توزيع هاني ربيع.

وقد حققت الأغنية نجاحاً باهراً حيث حازت علي 15 مليون مشاهدة في أقل من شهر على نشرها.

اقرأ أيضاً«فخامة معاليك» أحدث أغاني نوال الزغبي تحقق 14 مليون مشاهدة

نوال الزغبي تحقق 11 مليون مشاهدة بأغنيتها الجديدة «فخامة معاليك»

نوال الزغبي لـ«محمد رمضان»: مش ممكن حدّ يتعرّف عليك وما يحبّكش

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تصريحات نارية نوال الزغبی

إقرأ أيضاً:

ميريام أديلسون.. مليارديرة إسرائيلية تسعى لإعادة ترامب للبيت الأبيض

طبيبة وسيدة أعمال أميركية إسرائيلية، وهي أرملة رجل الأعمال الملياردير الأميركي شيلدون أديلسون، وخلفته بعد وفاته في منصب الرئيس التنفيذي لشركة "لاس فيغاس ساندز". حصلت على المركز الخامس لأغنى السيدات في الولايات المتحدة الأميركية وفقا لقائمة "فوربس" لسنة 2024، وتعد أغنى أغنياء إسرائيل بثروة يصل قدرها إلى 29.7 مليار دولار.

دعمت هي وزوجها حملة دونالد ترامب للانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016، كما دعما صندوق دفاعه ضد تحقيق روبرت مولر، الذي ركز على ما قيل إنه تدخل روسي في الانتخابات الرئاسية المذكورة، ودعما كذلك حملته في الانتخابات الرئاسية عام 2020.

المولد والنشأة

ولدت ميريام أديلسون يوم 10 أكتوبر/تشرين الأول 1945 في تل أبيب ونشأت في حيفا، لأبوين هربا من بولندا في الثلاثينيات، وهما أمها "منوتشا زاميلسون" وأبوها "سمحا فاربشتاين".

تحكي ميريام أديلسون عن والدتها أنها استطاعت الهرب من المحرقة بينما فقدت عائلتها بأكملها وعائلة زوجها أيضا.

كان لميريام أخ يكبرها بسنتين، وآخر أصغر منها بثماني سنوات. وكان والدها، سمحا، عضوا في حزب "مابام" اليساري وقريبا من قيادته. وفي الخمسينيات من القرن العشرين انتقلت العائلة إلى حيفا، حيث امتلك والدها قاعتين للسينما وأدار قاعات أخرى.

حققت دور السينما الخاصة بوالدها نجاحا لفترة، لكنه تلاشى تدريجيا مع تراجع اهتمام الجمهور بالسينما.

توفي والدها عام 1980، وواصل شقيقاها آفي وديفد إدارة أعماله لبعض الوقت وعاشا لفترة في الولايات المتحدة.

تعرفت ميريام على زوجها الأول الطبيب آرييل أوكسهورن وأنجبت منه طفلتين، الأولى -واسمها ياسمين- ولدت عام 1972 ودرست القانون وإدارة الأعمال في جامعة تل أبيب، والثانية -واسمها سيفان- ولدت عام 1975 ودرست الفيزياء الفلكية وإدارة الأعمال في الولايات المتحدة. لكن ميريام انفصلت عن زوجها الأول عام 1980.

التقت فيما بعد بزوجها الملياردير المستثمر في الكازينوهات "شيلدون إديلسون" في أواخر الثمانينيات، وأقاما حفلي زواج، أحدهما بالولايات المتحدة والآخر في القدس عام 1991، وأنجبا ولدين هما آدم وماتان.

بقيت ميريام مع زوجها -الذي كانت تصغره بـ12 عاما- حتى وفاته عام 2021.

الدراسة والتكوين العلمي

درست ميريام أديلسون لمدة 12 عاما في مدرسة "ريالي" في حيفا، وخدمت لمدة عامين في الجيش الإسرائيلي في نيس زيونا برتبة ضابط طبي، ثم حصلت على بكالوريوس العلوم في علم الأحياء الدقيقة وعلم الوراثة من الجامعة العبرية في القدس وعملت في قسم الأبحاث البيولوجية.

حصلت على شهادة الطب من كلية ساكلر للطب في جامعة تل أبيب، وأصبحت رئيسة الأطباء الباطنيين في مستشفى روكاش في المدينة نفسها، وفي تلك الفترة تعرفت على زوجها الأول الطبيب آرييل أوكسهورن.

ميريام مع زوجها الراحل شيلدون أديلسون (غيتي)

بعد طلاقها منه شغلت منصب طبيبة في جامعة روكفلر في نيويورك عام 1986، وبدأت تخصصها في معالجة إدمان المخدرات.

أسست ميريام عام 1993 مركزا لعلاج الإدمان على المخدرات وعيادة أبحاث في مركز سوراسكي الطبي في تل أبيب، وفي عام 2000، افتتحت مع زوجها عيادة في لاس فيغاس.

حصلت ميريام أديلسون على الدكتوراه الفخرية عام 2007 من جامعة تل أبيب.

دعمها السياسي لترامب وإسرائيل

من شبه المستحيل الحديث عن ميريام دون الحديث عن زوجها الراحل الملياردير شيلدون أديلسون، الذي دفعته إلى الانخراط في العديد من القضايا اليهودية والخيرية والطبية والتعليمية وساعدته في تطوير أعماله وإدارتها.

استطاعت التأثير كثيرا على مواقف زوجها وجعلت منه مؤيدا قويا لإسرائيل، وأصبح له أصدقاء كثر من النخبة السياسية والاقتصادية الإسرائيلية.

تبرعت مؤسسة عائلة أديلسون بمبلغ 200 مليون دولار لمنظمة تاغليت-بيرثرايت إسرائيل، وهي مشروع يجلب الشباب اليهود إلى إسرائيل، كما تبرعت بـ50 مليون دولار لمؤسسة "ياد فاشيم" في القدس، وهي مؤسسة أقيمت للحفاظ على ذكرى المحرقة وإحياء ذكرها باستمرار.

ولهذا الاهتمام تم تسمية متحف لفن المحرقة على اسم والدي ميريام أديلسون، تخليدا لذكرى أفراد عائلتيهم الذين لقوا حتفهم في المحرقة. ويهدف هذا التبرع الضخم، وهو الأكبر على الإطلاق من قبل فرد، إلى تمويل النشاط المستمر للمؤسسة.

ترامب وشح ميريام أديلسون بوسام الحرية عام 2018 (الفرنسية)

وتبرعت العائلة أيضا بملايين الدولارات لحرم أديلسون التعليمي في لاس فيغاس.

وعلى الساحة الإسرائيلية، وبعد محاولة فاشلة لشراء صحيفة معاريف الإسرائيلية عام 2007، أسست العائلة صحيفة يومية مجانية أطلقت عليها "إسرائيل اليوم"، وتعد أكبر صحيفة في إسرائيل، وهي مؤيدة قوية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وكانت عائلة أديلسون من أكبر المانحين للحزب الجمهوري الأميركي، إذ دعمت حملات عدة مرشحين وربطتها بهم علاقات وطيدة، ومنهم جورج بوش الابن وجون ماكين ورودي جولياني، ودونالد ترامب.

ووفقًا لموقع بوليتيكو، كانت العائلة أكبر متبرعة في انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2012، حيث ساهمت ميريام بمبلغ 46 مليون دولار وساهم زوجها بـ50 مليون دولار، وذهب معظم هذه المبالغ للجان الجمهورية ولجان العمل السياسي الكبرى.

كانت ميريام وزوجها أكبر المانحين والداعمين لترامب طوال فترة رئاسته؛ وقدما أكبر تبرع لحملته الرئاسية عام 2016، واعتبر مراقبون أن هذا السخاء المالي كان أحد دوافع اعتراف ترامب بـ"سيادة إسرائيل" على مرتفعات الجولان، وهي الأراضي التي احتلتها إسرائيل من سوريا في حرب الأيام الستة عام 1967.

وبسبب كل هذا الدعم والنفوذ، حصلت ميريام على وسام الحرية من ترامب عام 2018، وفي عام 2020 ورد أنها وزوجها الراحل أنفقا 172 مليون دولار لدعم مبادرات الحزب الجمهوري.

اقترحت ميريام في 2024 على ترامب أن تكون أكبر متبرعة له في حملته الانتخابية للعودة إلى البيت الأبيض مرة أخرى، لكنها اشترطت أن يلتزم بقبول ضم إسرائيل الضفة الغربية إن أصبح رئيسا للولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • ميريام أديلسون.. مليارديرة إسرائيلية تسعى لإعادة ترامب للبيت الأبيض
  • بين الحرب والسلام وأزمات الغرب.. أبرز تصريحات بوتين مع الوكالات العالمية
  • “من باريس”.. نوال الزغبي تحصد المزيد من النجاح
  • شهادة للتاريخ.. أبرز تصريحات البابا تواضروس الثاني عن ثورة 30 يونيو وحكم الإخوان
  • أبرز تصريحات مدرب منتخب الأردن قبل مواجهة طاجيكستان
  • في ذكرى وفاة هدى سلطان.. تعرف على أبرز محطاتها الفنية والأعمال التي جمعتها بالراحل فريد شوقي
  • لاعب المنتخب السعودي للسهام فارس العتيبي يتأهل إلى دور الـ16 في بطولة آسيا للسهام
  • فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يقترب من 60 مليون جنيه
  • نوال الزغبي تعود لعالم الألبوم من جديد
  • أبرز 3 مرشحين لخلافة هشام زكريا في أسوان