حدث في مثل هذا اليوم.. أبرز أحداث الأول من نوفمبر
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
يوافق اليوم 1 نوفمبر عدة مناسبات تاريخية بارزة، كما أن هناك أحداث بارزة شهدها هذا اليوم:
اندلاع الثورة الجزائرية عام 1954: بداية حركة ثورية كبيرة في الجزائر للتحرر من الاحتلال الفرنسي، استمرت حتى استقلال البلاد في 1962.افتتاح دار الأوبرا الخديوية في مصر عام 1869: واحدة من أقدم دور الأوبرا في المنطقة، تجسد تراثًا غنيًا من الفنون والثقافة.ميلاد وديع الصافي عام 1921: مغني لبناني أسس تقاليد موسيقية تعتبر أسطورية في العالم العربي.تأسيس منظمة اليونسكو عام 1945: تعكس التزامًا بتعزيز التربية والعلم والثقافة في جميع أنحاء العالم.تفجير أول قنبلة هيدروجينية عام 1952: أجرتها الولايات المتحدة، ولقد جذبت اهتمام العالم إلى مخاطر الأسلحة النووية.إضراب عام في القدس عام 1968: كان احتجاجًا على الإدارة الإسرائيلية في المدينة.شركات الطيران الأمريكية تلغي 160 رحلة يومية عام 1973: بسبب أزمة الوقود نتيجة منع الدول العربية تصدير البترول إلى الولايات المتحدة بسبب حرب أكتوبر.وفاة فؤاد حداد عام 1985: شاعر مصري بارز له أعمال مهمة في الشعر المصري.بدء تطبيق معاهدة ماستريخت عام 1993: نواة لتشكيل الاتحاد الأوروبي.وفاة جمعة الشوان عام 2011: بطل عمل لصالح جهاز المخابرات المصرية ولعب دورًا هامًا بعد نكسة 1967.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حدث في هذا اليوم الاحتلال الفرنسي
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة توافق على أول فحص دم لمرض ألزهايمر
اعتمدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، يوم الجمعة، أول فحص دم لتشخيص ألزهايمر في خطوة هامة قد تمكّن المرضى من البدء في العلاج بمرحلة مبكرة باستخدام أدوية حديثة تُبطئ تطوّر المرض.
ويقيس الفحص، الذي طورته شركة "فوجيريبيو دياغنوستكس"، مستويات بروتينين في الدم يرتبطان بتكوين لويحات الأميلويد في الدماغ، وهي العلامة البيولوجية الرئيسية لمرض ألزهايمر. وحتى الآن، لم يكن بالإمكان الكشف هذه اللويحات إلا عبر التصوير الدماغي المتقدم أو تحليل السائل النخاعي.
وأكد مفوض إدارة الغذاء والدواء، مارتي ماكاري، أهمية هذا التطور قائلا: "يؤثر ألزهايمر على عدد يفوق المصابين بسرطاني الثدي والبروستات مجتمعين. ومع إصابة نحو 10% من الأشخاص فوق 65 عاما بالمرض، وتوقع تضاعف العدد بحلول عام 2050، فإنني متفائل بأن أدوات التشخيص الجديدة ستُحدث فرقا حقيقيا".
وتظهر نتائج الفحص الجديد توافقا كبيرا مع الفحوصات التقليدية، مثل التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) وتحاليل السائل الشوكي، ما يعزز دقته واعتماده في البيئات السريرية.
وقالت ميشيل تارفر، المسؤولة في مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية بالإدارة: "تشكل الموافقة على هذا الفحص تقدما كبيرا في تشخيص ألزهايمر، وتفتح الباب أمام وصول أوسع إلى التقييم المبكر".
وسيُستخدم الفحص للمرضى الذين يعانون من أعراض التدهور المعرفي، على أن تفسّر نتائجه بالتكامل مع التقييمات الطبية الأخرى.
وتأتي هذه الموافقة في وقت بات فيه العلاج المبكر أكثر أهمية، خاصة في ظل توفر دواءين معتمدين هما "ليكانيماب" و"دونانيماب"، وكلاهما يستهدف لويحات الأميلويد ويظهران قدرة على إبطاء التدهور المعرفي بشكل محدود. ويعتقد الأطباء أن فاعليتهما تزداد عند استخدامهما في المراحل الأولى من المرض.
يذكر أن مرض ألزهايمر يعد الشكل الأكثر شيوعا للخرف، ويتطور تدريجيا ليسلب المرضى ذاكرتهم واستقلاليتهم مع مرور الوقت