40 شاحنة مساعدات تفرغ حمولتها في الجانب الفلسطيني من معبر رفح
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها، بأن 40 شاحنة مساعدات تفرغ حمولاتها في الجانب الفلسطيني من معبر رفح، وأن هناك تعاونا بين الهلال الأحمر المصري والفلسطيني لخدمة المصابين.
الهلال الأحمر الفلسطيني: فقدنا الاتصال بشكل كامل مع طواقمنا في غزة الحكومة الفلسطينية: كل ما يجري في غزة هدفه التهجير القسري للمواطنين (فيديو) قطاع غزةوشهد قطاع غزة على مدار اليومين الماضيين عدة محاولات من جانب قوات الاحتلال الإسرائيلي لاجتياح القطاع، مع استمرار القصف من البر والبحر والجو بصورة غير مسبوقة منذ 7 أكتوبر الجاري، وتزامنا معه انقطاع كامل للكهرباء والإنترنت.
وذكرت قناة “القاهرة الإخبارية” منذ قليل، في نبأ عاجل يفيد بوجود استعدادات مصرية لاستقبال نحو 80 مصابا من قطاع غزة، وسط انتشار مكثف لسيارات الإسعاف لاستقبال الجرحى الفلسطينيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة فلسطين مصر رفح بوابة الوفد قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
أعلنت الأمم المتحدة، أن هناك أكثر من 760 موقع نزوح في غزة تضم نحو 850 ألف شخص معرضون للفيضانات، حسب ما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
تطور جديد في غزةوأوضحت قناة القاهرة الإخبارية أن تطور جديد في غزة، مشيرة إلى وجود مؤشرات على تحديد مكان بقايا آخر محتجز تكشفها أجهزة أمن الاحتلال.
وفي وقت سابق، تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.