الحلقة 11 من مسلسل 2 قهوة.. يحيى يساعد نيللي لحل أزمة أرض الكافيه
تاريخ النشر: 14th, December 2025 GMT
تطورت الأحداث في الحلقة 11 من مسلسل 2 قهوة، حيث شهدت العديد من الأحداث، يحاول يحيى (أحمد فهمي) مساعدة نيللي (مرام علي) في حل أزمتها بسبب بيع أرض الكافيه الذي تملكه، وبعد خناقة تدور بين يحيى وصديق نيللي، يذهب إليها مجددا.
. أول تعليق من أحمد السقا
ويخبر يحيي نيللي أنها تمتلك العديد من الصفات التي يحبها، ولكنها أيضا بها أشياء أخرى لا يرغبها، وينصحها بصرورة تنظيم حياتها بشكل أفضل، ويبدآن في الحديث معا، مع وجود علامات إعجاب متبادلة بينهما.
مسلسل 2 قهوة من بطولة الفنان أحمد فهمي والفنانة مرام علي، ومن تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج عصام نصار، ويشارك في بطولته نخبة من الفنانين، من بينهم مي القاضي، نانسي صلاح، محسن محيي الدين، إسماعيل فرغلي، حازم إيهاب، إيهاب فهمي، أحمد الشامي، هبة الأباصيري، وعمر رياض.
وتدور أحداث المسلسل حول يحيى الوكيل، وهو شاب وسيم في آخر الثلاثينات من العمر من جذور صعيدية، عاش بالقاهرة أثناء فترة تعليمه العالي واستقر بها، وصار كاتبًا وإعلاميًا شهيرًا وله برنامج توك شو شهير ويقع في حب فتاة أرستقراطية تدعى نيللي تمتلك كافيه راقيا في منطقة الزمالك والتي بادلته نفس المشاعر واندمج كلاهما سريعًا بعد أن اكتشفا نقاط تشابه كثيرة تصل لحد التطابق فيما بينهما، ومع مرور الوقت وانغماسه بشكل أكبر في حياتها يكتشف العديد من التضاد في الأفكار، ويزيد الأمر صعوبة بعد أن تعود طليقة يحيى وهي راغبة في العودة إلى زوجها وابنتها وتتصاعد الأحداث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل 2 قهوة أحمد فهمي مرام علي قصة مسلسل 2 قهوة أبطال مسلسل 2 قهوة
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: أم كلثوم تُمثل الذروة الفنية المُطلقة
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن كثيرًا من ردود الفعل الغاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي قد لا تكون نابعة دائمًا عن قصد أو تعمد، موضحًا أن جزءًا منها يحدث بشكل لا شعوري، حيث يغضب البعض دون أن يكون لديهم نية مسبقة للهجوم، لكنه شدد في الوقت نفسه على ضرورة تجنب التصريحات التي قد تشعل الأزمات حتى لو صدرت بحسن نية.
وأشار "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، إلى ثقته الكاملة في حسن نية الكاتب أحمد مراد، مؤكدًا أنه لم يكن يقصد على الإطلاق إجراء أي توازٍ أو مقارنة بين الشخصيات، لكنه أوضح أن المشكلة تكمن في أن التصريحات صدرت أمام رأي عام واسع ومن خلال وسائل إعلام تخاطب الملايين، وليس في جلسة خاصة بين أصدقاء.
وتطرق إلى الجدل الدائر حول فيلم "الست"، موضحًا رأيه الفني في بنائه الدرامي، حيث أكد أن القفلة يجب أن تكون دائمًا هي الذروة، مشيرًا إلى أن أم كلثوم نفسها كانت المثال الأوضح على ذلك، إذ كانت تعيد الكوبليه أكثر من مرة، لكن الأداء يبلغ قمته في المرة الأخيرة، التي تمثل أعلى وأجمل وأعمق لحظة فنية.
وأضاف أن أم كلثوم تمثل الذروة الفنية المطلقة، ولذلك ينبغي في أي حوار أو عمل فني يتناولها أن تكون هي القفلة، لأنها أجمل وأقوى وأعمق نهاية ممكنة.
وتساءل الشناوي عما إذا كان الجدل الكبير الذي أُثير حول الفيلم قد أفاده من حيث زيادة الفضول لدى الجمهور لمشاهدته والحكم عليه بأنفسهم، موضحًا أن بعض الهجمات قد تأتي بنتائج عكسية، حيث تضرب العمل ضربة مفاجئة لكنها بدلًا من إسقاطه ترفعه، لافتًا إلى أن ما حدث على الإنترنت كان صاخبًا ومبالغًا فيه وربما لعب دورًا عكسيًا.
وأكد أنه لا يمكن الحكم على نجاح أو فشل أي عمل فني بشكل مطلق بناءً على منشورات أو تعليقات، سواء كانت هجومًا أو دعمًا، مشيرًا إلى أن فكرة "الذباب الإلكتروني" أو القدرة على خداع الجميع طوال الوقت غير واقعية، مستشهدًا بالحكمة الشهيرة: "لا تستطيع أن تضحك على كل الناس كل الوقت".
وأوضح أن العمل الفني الحقيقي هو من يدافع عن نفسه في النهاية، فحتى إذا هوجم فيلم ما، فإن الناس ستذهب لمشاهدته وتحكم بنفسها، لافتًا إلى أن الرأي العام قد يدخل أحيانًا العمل الفني وهو يحمل موقفًا سلبيًا نتيجة كثرة الهجوم، لكن قوة الفن والإبداع قادرة على تغيير هذا الموقف وجذب المشاهد للعمل، حتى لو بدأ مشاهدته وهو متحفظ أو متردد.