9 نوفمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

عضو مجلس النواب مصطفى سند خلال حوار متلفز: 

– سرقة القرن تم تغطيتها على أعلى المستويات من أموال الامانات الضريبية
– تم أسترجاع 400 مليار دينار من أموال وهي أقل من النصف
– نور زهير “وزير ظل” ويتمتع بحصانة وهو عبارة عن سلالة متطورة ويدير إحدى الوزارت في الظل
– لايوجد بديل للحلبوسي وهناك قوى محلية وإقليمية تنوي الإطاحة به
– التضحيات خلال الحرب ضد الارهاب ليست صك غفران لأحد من الفساد
– الساعدي تزوج بامرأة “عريف” بمكافحة الارهاب وجعلها تتحكم بالارزاق وجميع أمور الجهاز
– تغريدة الصدر بالسفارة الامريكية هي نقطة الفراق لعبد الوهاب الساعدي
– الساعدي كان أمام خيار إما الانضمام لمعسكر الصدريين بشأن السفارة او يكون مع الحكومة
– العصائب هي الجهة الوحيدة التي لم يتمكن الساعدي من ترويضها
– هناك 4 مصارف غير عراقية مسيطرة على البنك المركزي
– القرارات الني تصدر من اللجنة المالية تتم عبر التوافق السياسي
– إقالة محافظ البنك المركزي ترضي شغف الشعب لكنها ليست حلاً لارتفاع الدولار
– منصة نظام “سويفت” هي من سببت مشكلة الدولار

المستشار الفني لرئيس الوزراء محمد صاحب الدراجي خلال حوار متلفز:

– المرحلة الاولى من “مدينة الصدر” ستكون بانشاء 11 الف وحدة سكنية بتكاليف على الحكومة
– “سندات الكاربون” هي فكرة مغيبة عن الاقتصاد العراقي عن قصد
– سيتم الاعلان الشركة العامة لاقتصاديات الكاربون نهاية الشهر في مؤتمر البيئة العالمي في الامارات
– حددنا الادوية والمواد الانشائية وغيرها كاولوية في توطين الصناعات
– الصناعة في العراق ليست سهلة وانا اكثر من دفع ثمنها
– الصناعة “حرب” وهناك دول تقود مؤامرات ولا تريد نهوض العراق اقتصاديا

الامين العام للحزب الاسلامي العراقي رشيد العزاوي خلال حوار متلفز:

– المقاومة الفلسطينية تحارب “العالم باكمله” وليس الكيان الصهيوني فقط
– قوات “النخبة الاميركية” دخلت في الحرب الى جانب الاحتلال الصهيوني
– الاحتلال الصهيوني يحاول “قضم” الاراضي الفلسطينية كلها
– المقاومة الفلسطينية اوصلت رسالة الى العرب ان الكيان الصهيوني ليس بتلك القوة التي صنعتموها
– موقف العراق الرسمي من القضية الفلسطينة “متقدم” على مواقف كل الدول
– كلمة السوداني في القاهرة كانت “متميزة” جدا وسمت الاسماء بمسمياتها
– السوداني لم يستخدم اللغة “الانبطاحية” للعدو في قمة القاهرة
– دور العراق رافض لاي نوع من “التطبيع” مع الكيان الصهيوني
– بلينكن زار العراق كــ “وزير خارجية” واشنطن ولم يدخل بصفته اليهودية
– زيارة السوداني الى ايران كان معد لها قبل زيارة بلينكن بــ10 ايام
– “الدول الخليجية” في موقف حرج بسبب المعاهدات والاتفاقيات مع الكيان الصهيوني
– موقف “الحكومات العربية” من فلسطين لا يحسد عليه
– العالم كان شيئا واصبح شيئا اخر بعد 7 اكتوبر
– السوداني طرج راي العراق وموقفه من القضية الفلسطينية على “بلينكن”
– راي العراق من القضية الفلسطينة قد يكون مخالفا لاميركا بــ 180 درجة لذلك فهم بصورة “التوبيخ”
– “السترة الواقية” التي زار بها بلينكن العراق هي ذات السترة التي زار بها الاردن وبقية الدول
– ارتداء بلينكن لــ “السترة الواقية” هي رسالة تدل على وصول واشنطن الى درجة من “الخوف”
– المنطقة غير مهيأة لــ “حرب شاملة” في الوقت الحالي نهائيا
– سيناريو “الحرب الشاملة” لن يحدث
– خروج الكيان الصهيوني من الحرب الحالية “منتصرا” امر صعب
– القيادة الصهيونية “متطرفة” جدا ولا يمكن اعتبارها من البشر
– الاحتلال الصهيوني وكل الدول الداعمة له لم يستطيعوا اسر “مقاوم واحد” حتى الان
– قضية “توطين” الفلسطينيين في الانبار قديمة وليست جديدة
– معارك غزة ضد العدو الصهيوني اجهضت كل المشاريع
– لن يجرؤ احد على طرح قضية “توطين” الفلسطينيين في الانبار بعد 7 اكتوبر
– الاسلحة التي تجمعها “الدول العربية” ولا تستخدمها قد تستفيد من تذويبها واستعمالها كــ “حديد”
– “الموساد” الذي تعول عليه بعض الانظمة العربية سقط خلال 5 ساعات على يد شبان المقاومة

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: الکیان الصهیونی

إقرأ أيضاً:

تناقضات التعداد السكاني في محافظات إقليم شمال العراق

7 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة:

علي مارد الأسدي

أعاد النشر المتأخر جدًا لبيانات التعداد العام للسكان لسنة 2024 فتح ملف بالغ الحساسية، لا يتعلق بمجموع السكان فحسب، بل بكيفية توزيعهم بين المحافظات، ولا سيما في محافظات الإقليم (أربيل، السليمانية، دهوك)، التي خالفت الدستور ولم تسمح لموظفي الحكومة الإتحادية المشاركة أو حتى الإشراف فقط على عملية التعداد (الصوري) فيها، حيث كشفت الأرقام المنشورة عن قفزات غير متناظرة مع المسار السكاني الطبيعي، وبانفصال واضح عن السلاسل الإحصائية التي كانت معتمدة رسميًا حتى عام 2023.

أولًا: قفزات سكانية مفاجئة لا يفسرها المنطق الديموغرافي
وبحسب التعداد:
* دهوك، المشكوك أصلًا في وجود تضخيم سياسي مفتعل لعدد سكانها، نلاحظ وجود قفزة غير منطقية فيها، إذ ارتفع عدد سكانها من نحو 1.47 مليون في تقديرات 2023 إلى قرابة 1.60 مليون في تعداد 2024، أي زيادة تقارب 9% خلال عام واحد.
* أربيل انتقلت من تقدير يقارب 2.35 مليون إلى أكثر من 2.51 مليون، بزيادة تفوق 7%.
* السليمانية سجلت بدورها نموًا يتجاوز 5% مقارنة بتقديرات قريبة زمنيًا.

هذه القفزات الكبيرة لا يمكن أبدًا تفسيرها بعوامل النمو الطبيعي (الخصوبة والوفيات) التي لا تتجاوز في العراق عمومًا 2–3% سنويًا، ولا بالهجرة الداخلية التي كانت محدودة الاتجاه نحو الإقليم، خصوصًا بعد 2017 مقارنة بسنوات النزوح الأولى.

ثانيًا: مفارقة نينوى – الإقليم
يبرز التناقض أوضح ما يكون عند مقارنة محافظات الإقليم بمحافظة نينوى المجاورة:
* نينوى، التي تعد إحدى أكثر المحافظات كثافة سكانية، سجلت نموًا لا يتجاوز 0.5% بين تقديرات 2023 والتعداد.
* في المقابل، سجلت دهوك وأربيل قفزات تتراوح بين 7–9% في الفترة نفسها.
هذا التباين الحاد بين محافظات متجاورة، وتحت ظروف ديموغرافية متقاربة، يثير سؤالًا جوهريًا:
هل جرى التعامل مع ملف النازحين ومكان الإقامة الفعلية للأُسر بالمعايير نفسها داخل الإقليم وخارجه؟
ثالثًا: إشكالية النازحين ومكان التسجيل
أحد أكثر التفسيرات تداولًا لهذه القفزات يتمثل في:
* تسجيل نازحين أو مقيمين مؤقتين كسكان دائمين في محافظات الإقليم.
* أو اعتماد مكان البطاقة التموينية أو الإقامة الإدارية بدل الإقامة الفعلية الطويلة الأمد.
إن صح ذلك، فنحن أمام توسيع إحصائي صامت لقاعدة سكان الإقليم، لم يواكبه توضيح منهجي علني يشرح:
* من دخل في العد الدائم؟
* ومن اعتُبر مقيمًا مؤقتًا ولماذا؟
* وكيف عولجت حالات الإقامة المزدوجة بين الإقليم وبقية المحافظات؟

رابعًا: لماذا تُعد هذه التناقضات خطيرة؟
لأن أرقام السكان ليست «بيانات محايدة»، بل تمثل الأساس في:
* توزيع مقاعد البرلمان، وهي هنا ستكون لصالح الكرد السنة على حساب الشيعة والعرب السنة.
* حصة المحافظات من الموازنة الاتحادية.
* المشاريع والخدمات والدرجات الوظيفية.
أي تضخيم غير مبرر في عدد سكان محافظة ما، يقابله عمليًا انتقاص غير معلن من حصة محافظات أخرى، خصوصًا الجنوبية والوسطى التي لم تسجل قفزات مماثلة.

إن أرقام التعداد في محافظات إقليم شمال العراق تكشف عند مقارنتها بالبيانات السابقة انقطاع واضح في السلسلة السكانية وقفزات لا يفسرها المنطق الديموغرافي وحده.
وإن تجاهل هذه الفجوة، أو تمريرها بصمت، يعني تحويل التعداد من أداة معرفة إلى أداة إعادة توزيع سياسي ومالي مقنعة بالأرقام المزيفة.

وعليه، فإن الحد الأدنى من المهنية والإنصاف يقتضي:
* نشر المنهج التفصيلي لعد السكان في الإقليم.
* وتوضيح كيفية احتساب النازحين والإقامات المزدوجة.
* وربط أي استخدام سياسي أو مالي للأرقام الجديدة بمراجعة مستقلة شفافة.
من دون ذلك، ستبقى أرقام الإقليم مثار شك، لا في بعدها الإحصائي فقط، بل في وظيفتها داخل معادلة الدولة العراقية نفسها.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • خلال الـ24 ساعة الماضية.. منطقة تبوك تسجل أعلى معدل لكميات الأمطار في المملكة
  • تناقضات التعداد السكاني في محافظات إقليم شمال العراق
  • العراق الأول عربياً بإنتاج “الشعير”
  • تجربة ملهمة في البناء والإعمار
  • حصاد حملات الداخلية خلال 24 ساعة.. آلاف القضايا في النقل والكهرباء والضرائب
  • معان تسجل أعلى هطولا مطريا خلال 12 ساعة
  • كندا تزيل سوريا من قائمة الدول الراعية للارهاب
  • وقفات في حجة لتأكيد الثبات على الموقف وتنديدا بجرائم الكيان الصهيوني
  • ترامب يعتزم توسيع قيود السفر لاكثر من 30 دولة
  • تباين حاد في استخدام الذكاء الاصطناعي.. ما هي الدول التي تتقدم بخطى سريعة؟