إصابة 7 إسرائيليين في انفجار ضخم يضرب إيلات (صور وفيديو)
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أصيب 7 إسرائيليين جراء انفجار قوي سمع في مدينة إيلات في دولة الاحتلال الإسرائيليي على البحر الأحمر.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية أنها تتعامل مع انفجار إيلات على أنه "حدث أمني"، دون تقديم المزيد من التفاصيل.
فيما قالت هيئة الإسعاف الإسرائيلية، إن طواقمها قدمت العلاج لـ7 إسرائيليين في إيلات، أصيبوا بالهلع إثر الانفجار الذي هز المدينة.
אילת: הסאונד לפני הפיצוץ נשמע כמו רחפן, שמתפוצץ על בית הספר pic.twitter.com/nWFvfsS17I
— אסף פוזיילוב (@pozailov1) November 9, 2023*אילת: לא ברור ממה קרה הפיצוץ יתכן מרחפן צה"לי*
*אחד יחיד ומיוחד בורא עולם שומר ישראל! צאפ מגזין בעדכוני חדשות מכל החזיתות:* https://t.co/lv0Np1XhYq pic.twitter.com/Hicl9kv0H7
اقرأ أيضاً
نصرة لغزة.. المقاومة الإسلامية في العراق تعلن قصف إيلات
بينما أشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إلى أنه الانفجار أحدث أضرار داخل مدرسة إسرائيلية في المدينة.
وبثت حسابات عبرية، لقطات مصورة، للحظة الانفجار، وسمع قبله صوت يشبه صوت محرك طائرة مسيرة بشكل واضح، ما أثار هلعا كبيرا بين المستوطنين في إيلات.
كما نشرت حسابات صور دمار أصاب أحد المراكز المحلية في المدينة، جراء الانفجار الكبير، الذي هز المدينة.
הפיצוץ בעיר אילת: כנראה נפילת רחפן / כלי טיס על מבנה בית ספר https://t.co/XhdjEmJjSq pic.twitter.com/bcIywpgRJH
— יענקי כהן | Yanki Coen (@yankicoen) November 9, 2023اقرأ أيضاً
بعد إحباط هجوم صاروخي على إيلات.. إسرائيل تدرس الرد على الحوثيين
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: إيلات طائرة مسيرة إسرائيل إصابات انفجار
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مخفية عن انفجار صرف: 250 ضحية وإبادة7 عائلات بالكامل ومقتل 20 طالبة .. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها جماعة الحوثي
كشف الصحفي المحرر من سجون المليشيا الحوثية وأحد وجهاء مديرية بني الحارث في صنعاء، الزميل حارث حميد، عن معلومات صادمة تتعلق بجريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف، مؤكدًا أن الحادثة لم تكن عرضية، بل جريمة متعمدة نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين.
وأضاف ان الانفجار الحوثي تسبب في واحدة من أبشع صور المأساة، حيث أُبيدت سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار بالكامل، قائلاً: "ثلاثة أجيال انتهت، الأب والابن والحفيد، لم يبقَ منهم أحد".
وفي بث مباشر عبر صفحته على "فيسبوك"، قال حميد إن الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصًا بين قتيل وجريح، يندرج ضمن سلسلة طويلة من الجرائم الحوثية
التي تستهدف السكان، مشددًا على أن هذه ليست الحادثة الأولى، بل تكرار لنهج دموي ممنهج.
وكشف حميد ان مخزن الأسلحة الذي انفجر في منطقة صرف كان بجوار مدرسة الراعي، التي راح ضحيتها 20 طالبة بريئة، إضافة إلى جريمة اختطاف الصحفيين عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي، الذين احتجزتهم المليشيا داخل مخزن سلاح تعرض لاحقًا للقصف.
وأضاف حميد ان الأهالي رصدوا أكثر من 250 مخزنًا للسلاح منتشرة في عدة مناطق مدنية.
واضاف أن الصراع الداخلي بين أجنحة الحوثيين منذ عام 2015، دفع المليشيا إلى نقل مخازن الأسلحة من المعسكرات إلى الأحياء السكنية، ما حول العاصمة صنعاء إلى قنبلة موقوتة، مشيرًا إلى
وأشار إلى أن المليشيا حاولت التستر على الجريمة، إذ زعمت في البداية أن الانفجار ناجم عن قصف خارجي، قبل أن تسارع إلى مصادرة هواتف السكان، ومنع التصوير، وإخفاء معالم المأساة، بما في ذلك حظر إقامة العزاء في العاصمة.
وكشف حميد أن 60 حيًا سكنيًا في صنعاء معرضة لخطر الانفجار في أي لحظة، بفعل انتشار ورش تصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت واجهات تجارية كاذبة مثل "محلات زجاج"، وتخزين الذخائر في الطوابق الأرضية.
وفي ختام رسالته، دعا حميد أبناء العاصمة إلى عدم الصمت أمام جرائم الحوثيين، مطالبًا بتوثيقها ونشرها، ومؤكدًا أن: "الفضاء مفتوح، والإعلام لا يمكن تكميمه، وعلى الشعب أن يرفع صوته قبل أن تُفنى أجيالٌ أخرى تحت أنقاض الجريمة الحوثية."
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية