الجزيرة:
2025-12-11@08:24:17 GMT

لماذا يصمت قادة العالم على قصف إسرائيل مستشفيات غزة؟

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

10/11/2023مقاطع حول هذه القصةطبيب فلسطيني يسلط الضوء على الأوضاع المتدهورة بمستشفى الشفاء في غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 10 seconds 03:10دمار غير مسبوق.. تعرف على أحدث إحصائيات الحرب الإسرائيلية بغزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 46 seconds 00:46شاهد.. القسام تطلق رشقات صاروخية تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 05 seconds 02:05بسبب انقطاع التيار الكهربائي.

. فشل عملية إنقاذ مصاب بمستشفى القدس بغزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 16 seconds 02:16رشقات صاروخية أطلقتها المقاومة على تل أبيبplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 49 seconds 01:49شاهد.. لحظة القصف الإسرائيلي العنيف لمحيط المستشفى الإندونيسيplay-arrowمدة الفيديو 08 minutes 27 seconds 08:27كاميرا الجزيرة ترصد آثار القصف الإسرائيلي المدمر لمنزل بدير البلحplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 52 seconds 07:52من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

مراسلون بلا حدود: نصف الصحفيين المتوفين في 2025 قتلتهم إسرائيل

قالت منظمة "مراسلون بلا حدود" إن ما يقرب من نصف الصحفيين (43٪) الذين قتلوا خلال عام 2025، قضوا على يد الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.

وسجل المكتب الإعلامي الحكومي في غزة استشهاد 257 صحفيا فلسطينيا منذ بدء حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

67 صحفيا قتيلا في 2025: أين قتلوا؟

وأكدت المنظمة ارتفاع إحصائيات القتل في صفوف الصحفيين، بسبب ما وصفته بالممارسات الإجرامية للقوات العسكرية النظامية وغير النظامية، إذ قُتل 53 من أصل 67 صحفيا خلال العام الجاري، جراء الحروب أو العصابات الإجرامية.

وقالت إن الجيش الروسي واصل في 2025 استهداف الصحفيين الأجانب والأوكرانيين، كما برزت السودان كمنطقة حرب قاتلة على نحو استثنائي للعاملين في مجال الأخبار.

وفي المكسيك، تتحمل العصابات الإجرامية المنظمة المسؤولية عن الارتفاع المقلق في عدد جرائم قتل الصحفيين في 2025، إذ كان العام الجاري الأكثر دموية خلال السنوات الثلاث الماضية على الأقل، وتُعد المكسيك ثاني أخطر بلد في العالم بالنسبة للصحفيين، حيث قُتل 9 منهم فيها.

وبينت "مراسلون بلا حدود" أن الصحفيين أكثر عرضة للخطر داخل بلدانهم، حيث لم يُقتل سوى صحفيين أجنبيين اثنين هذا العام، وهما المصور الصحفي الفرنسي أنتوني لاليكان، الذي قُتل في غارة بطائرة روسية بدون طيار في أوكرانيا، والصحفي السلفادوري خافيير هيركوليس، الذي قُتل في هندوراس، حيث كان يعيش منذ أكثر من عقد، أما جميع الصحفيين الآخرين الذين قُتلوا فقد كانوا يغطون الأخبار في بلدانهم.

503 صحفيا في السجون

وأحصت المنظمة وجود 503 صحفيين محتجزين في مختلف أنحاء العالم، فيما لا تزال الصين أكبر سجن للصحفيين في العالم (121 صحفيا)، تليها روسيا (48 صحفيا) التي تحبس أكبر عدد من الصحفيين الأجانب في العالم منهم 26 أوكرانيا، وتأتي ميانمار (47 صحفيا) في المرتبة الثالثة.

إعلان

وبعد مرور عام على سقوط نظام بشار الأسد، لا يزال العديد من الصحفيين الذين اعتُقلوا أو أُسروا في عهده في عداد المفقودين، مما يجعل سوريا البلد الذي يضم أكبر عدد من الصحفيين المفقودين (37 صحفيا)، بما يفوق ربع العدد الإجمالي في العالم.

وقالت "مراسلون بلا حدود" إن 72% من الصحفيين المفقودين اختفوا في الشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية، مبينة أن هناك 135 صحفيا مفقودا في 37 دولة، بعضهم مفقود منذ أكثر من 30 عاما.

لا يموتون فحسب بل يُقتلون

وقال المدير العام لمنظمة "مراسلون بلا حدود"، تيبو بروتين إن 67 صحفيا قُتلوا هذا العام ليس عن طريق الصدفة، بل بسبب عملهم، مشيرا إلى أن انتقاد وسائل الإعلام أمر مشروع حتى يكون حافزا للتغيير وضمان حرية الصحافة، مستدركا "لكنها يجب ألا تنحدر أبدا إلى كراهية الصحفيين، التي تنشأ في الغالب عن -أو تغذيها عمدا- القوات المسلحة والمنظمات الإجرامية".

وأضاف بروتين أن الواقع المؤلم للصحفيين نجم من قدرة الجناة على الإفلات من العقاب، لافتا إلى أن فشل المنظمات الدولية في حماية والدفاع عن حق الصحفيين في الحروب النزاعات المسلحة مردّه تراجع شجاعة الحكومات في العالم.

وقال "لقد أصبح الصحفيون الذين هم شهود أساسيون على التاريخ، ضحايا جانبيين تدريجيا، وشهود عيان مزعجين، وورقة مساومة، وبيادق في الألعاب الدبلوماسية، ورجالا ونساء يجب التخلص منهم"، محذرا من المفاهيم الخاطئة عن الصحفيين، حيث لا أحد منهم يضحي بحياته من أجل الصحافة، بل تُسلب منهم، فالصحفيون "لا يموتون فحسب بل يُقتلون"، وفق تعبيره.

مقالات مشابهة

  • سيضم قادة العالم.. ترامب يحدد موعد الإعلان عن أعضاء مجلس السلام في غزة
  • نهج ثابت وأهداف خفية.. لماذا تواصل إسرائيل سياستها التصعيدية تجاه الجنوب اللبناني؟
  • مبعوث ترامب للرهائن يكشف كواليس اتصالاته مع حماس وضغوطه على قادة العالم
  • مقرر أممي: العالم يقف صامتًا تجاه رفض "إسرائيل" إدخال المساعدات لغزة
  • مراسلون بلا حدود: نصف الصحفيين المتوفين في 2025 قتلتهم إسرائيل
  • لماذا يتجه أوليغارش أوكرانيا إلى إسرائيل.. وهل يدخل زيلينسكي على الخط؟
  • أستاذ قانون دولي: إيران تتجاوز الخطوط الحمراء في الخليج.. والقانون الدولي لن يصمت
  • «حاملة الطائرات التي لا تغرق: إسرائيل، لماذا تخشى السعودية أكثر مما تخشى إيران؟»
  • في العالم الرقمي.. لماذا يبقى تعلّم أطفالنا الكتابة اليدوية خطوة لا غنى عنها؟
  • صحافة عالمية: قادة إسرائيل الأمنيون يدعمون التحول للدبلوماسية