كل ما تريد معرفته عن مدينة تونس
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تونس، عاصمة الجمهورية التونسية، وتتشكل بشكل فريد من تاريخ العرق والتطور الحضري الحديث. تعتبر المدينة الاجتماعية نقطة للثقافات المتنوعة، حيث تتلاقى التراث الفينيقي والروماني مع التأثيرات الإسلامية والعربية.
يمتد تاريخ المدينة الممتدة إلى آلاف السنين، حيث شهدت العديد من الحضارات والإمبراطوريات. يبرز المدينة القديمة، وتعرف باسم "المدينة العربية"، بأزقتها الخاصة والبنية السياحية التقليدية، ما يتيح للزائرين فرصة استكشاف مختلف الألوان من تاريخ المنطقة.
من جانب آخر، تأثرت الحركة الحديثة في تونس من خلال المناطق المزدهرة والمراكز الثقافية. يعكس الجهد المبذول للمحافظة بين الحفاظ على البنية العصبية والبنية العصبية.
تعتبر تونس أيضًا مركزًا ثقافيًا بامتياز، حيث يمكن استكشاف المتاحف والمعارض الفنية للتعرف على عمق الفن وتاريخ تونس. التجربة الثقافية في المدينة التفاعلية بين الزوار والتراث الفني والثقافي.
باختصار، تونس تعد وجهة مميزة للمسافرين الذين يتوقون لاستكشاف تاريخ غني وتنوع رقمي للتحقيق الفريد للحضارات في هذا الجزء من العالم."
تاريخ المدينة
تأسست منذ بداية القرن الثامن قبل الميلاد، وبعد ذلك، اصطحب الرومان إلى المنطقة في القرن الثالث قبل الميلاد، مما حضر إلى العديد من باريس باريس التي أثرت فيهم الثقافة.
وتأثرت أيضًا بالفترة الإسلامية، حيث أصبحت جزءًا من الدولة الإسلامية في القرن الأول للهجرة. ومن ثم، شهد تاريخ تونس تباينًا في السيطرة والتأثير، بما في ذلك فترة الدراسة الفرنسية في القرن التاسع عشر.
أصبحت تونس استقلالها عن الاستعمار الفرنسي في عام 1956، لتصبح جمهورية ذات خبرة. شهدت المدينة بعد ذلك تغيرات حضرية أصبحت جديدة، حيث أصبحت مركزًا إلكترونيًا للثقافة والتاريخ في المنطقة.
مع مرور الوقت، بدأت تونس تصبح مركزًا ثقافيًا جديدًا وجمعت بين التراث القديم القديم الحديث، مما يمنح المدينة خصوصية وسحرًا فريدًا في الشمال الأفريقي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة تونس تونس تونس الخضراء
إقرأ أيضاً:
محور عسكري جديد في القرن الإفريقي
متابعات تاق برس- كشف مصادر إعلامية إريترية، عن ترتيبات لتشكيل محور عسكري جديد في القرن الأفريقي يضم كلا من “مصر والسودان والصومال وإرتيريا”، وسط صمت رسمي من الأطراف المعنية، في وقت تتصاعد فيه التحولات الأمنية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.
ويأتي المحور العسكري – بحسب الزاوية نت- وسط توترات كبيرة تشهدها منطقة الهضية الإثيوبية بين أديس ابابا الطامعة في الوصول إلى البحر الأحمر وإريتريا التي ترفض تلك المحاولات، وتحشد على الحدود عبر انتشار واسع لوحدات وآليات قوات الدفاع الإريترية، ضمن تحركات تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري وتأمين النقاط الاستراتيجية على طول الشريط الحدودي.
وتمر العلاقة بين دولتي إثيوبيا وإريتريا بحالة من التوتر منذ فترة طويلة بسبب تحركات تقوم بها أديس ابابا وكثيرا ما تحدث الرئيس أسياسي أفورقي إلى تصاعد الجدل الإقليمي حول ملف البحر الأحمر، ومطالب إثيوبيا المتكررة بالحصول على منفذ بحري، وتحديداً ميناء عصب.
حيث قال أفورقي في لقاء تلفزيوني “كيف لنا أن نعطي ميناء عصب لآبي أحمد، بينما هو لديه اتفاقية تجارية مع جيبوتي؟ وفسر التصريح على نطاق واسع كإشارة إلى استمرار التقارب مع جيبوتي، وربما رسالة ضمنية لإثيوبيا بأن إريتريا لن تكون “جسر عبور” على حساب المصالح الجيبوتية.
ووجه الرئيس الإريتري أسياس أفورقي اتهامات مباشرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال إن أبو ظبي تلعب دوراً خفياً وخطيراً في تأجيج الأزمات بالقرن الأفريقي، وعلى رأسها النزاع في السودان، والتوتر المتصاعد حول موانئ البحر الأحمر.
وأشار إلى أن رئيس الإمارات محمد بن زايد يحاول بسط نفوذ بلاده على ميناء عصب الحيوي، وقال إن ما يحدث ليس مجرد مطالب إثيوبية، بل جزء من مشروع توسّعي تقوده أبو ظبي عبر شبكة من الموانئ والقواعد العسكرية.
وأضاف: “هذا ليس نهجًا شبيهاً بما قام به زايد المؤسس، بل سياسة توسعية تسعى للهيمنة على البحر الأحمر والمحيط الهندي”.
إثيوبياإريترياالسودان