كشفت كندا عن أولى العملات النقدية التي تحمل وجه الملك تشارلز، أمس الثلاثاء، بمناسبة ميلاد ملك المملكة المتحدة الخامسة والسبعين.

وقالت مسؤولة كندية من داخل مصنع صك العملة: "منذ 1953، زينت صورة الملكة الراحلة إليزابيث العملات الكندية.. واليوم، بعد مرور 70 عاماً، يبدأ فصل جديد في تاريخ كندا"، عارضة صورة للملك التي ستظهر على جانب واحد من جميع عملاتها، لتحل محل صورة الملكة إليزابيث الثانية الراحلة.

وقالت المتحدثة باسم "بنك كندا"، ريبيكا سبينس: "في هذه المرحلة، من السابق جداً أن نكون أكثر دقة حول موعد الكشف عن تصميم الورقة النقدية وموعد بدء تداولها.. ستستمر الورقة النقدية الحالية لقيمة عشرين دولاراً في التداول لسنوات مقبلة".

وفي الوقت الحالي، سيتم بدء تداول العملة الجديدة بصورة الملك تشارلز من بداية شهر ديسمبر (كانون الأول)، فيما من المتوقع أن يتم استبدال العملات في وقت لاحق من الشهر.

وأكدت السلطات الكندية أن جميع العملات النقدية التي لا تزال في التداول وتحمل صورة الملكة ستظل قانونية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملك تشارلز الثالث تشارلز كندا

إقرأ أيضاً:

«محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة» تطلق «استراحة معرفة» في كندا

دبي (وام)

أخبار ذات صلة رادوكانو.. «البداية صحيحة» في «مونتريال» واشنطن تمنح فرنانديز «اللقب الرابع»

أطلقت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مبادرة «استراحة معرفة» في كندا؛ بهدف تعزيز القراءة النوعية باللغة العربية، ونشر رسالة المبادرة الرامية إلى دعم مسارات التنمية المعرفية المستدامة، وتوفير بيئة تحفّز إلى التفكير التحليلي والنقدي محلياً وعالمياً.
جاء ذلك خلال اللقاء التعريفي الأول، الذي عقد في مدينة تورنتو الكندية بالتعاون مع «مؤسسة موزاييك»، تحدث خلاله حسين درويش، من فريق برنامج دبي الدولي للكتابة، وهند ظريف، مديرة مؤسسة موزاييك، حيث ألقى حسين درويش الضوء على نشاط «استراحة معرفة»، التي أطلقتها المؤسسة، بوصفها مبادرة مجتمعية معرفية تأسست على قناعة راسخة بأهمية المعرفة في بناء الفرد والمجتمع، وفي صناعة مساحات حوارية مفتوحة تتيح التفاعل بين القراء، المؤلفين، الباحثين، والمختصين من مختلف مجالات المعرفة.
وأعربت هند ظريف عن فخر مؤسسة موزاييك بهذا التعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، حيث تنظر بعين التقدير لهذه الخطوة «خلف البحار» التي تعزز عالم القراءة، وتضع اللغة العربية موضع الاهتمام من خلال تعاون مجتمعي معرفي يرفع السوية الفكرية، ويرتقي بالذائقة القرائية لمنتسبي مؤسَّسة موزاييك، كما أن مدّ جسور التواصل مع الوطن العربي من خلال مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة يغذي المشاعر الوجدانية، ويرفع من حرارة الانتماء لحضارة عريقة وصلت الشرق بالغرب والشمال بالجنوب.
وكانت المؤسسة قد أطلقت في مارس الماضي «استراحة معرفة» في مدينتي سيدني وملبورن الأستراليتين، بالتعاون مع المؤسَّسة الاتحادية للشباب ممثلة بالمجلس العالمي للشباب في أستراليا، ضمن توجه يهدف إلى توسيع نطاق المبادرة وتفعيلها عالمياً.
وقال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، إن مبادرة استراحة معرفة في كندا تهدف إلى ربط القراء العرب حول العالم بلغتهم وهويتهم المعرفية من خلال منصات فكرية نوعية، تدعم نهج استدامة المعرفة وتمنح المجتمعات فرصة حقيقية للتفاعل مع أدوات القراءة الحديثة، حيث يُعد هذا التوسع استثماراً طويل الأمد في بناء عقول قادرة على إنتاج المعرفة ومشاركتها، بما يرسخ مكانة المؤسَّسة كمحرك فاعل في المشهد المعرفي العالمي.

مقالات مشابهة

  • خداع منهجي يخفي تدفق الأسلحة الكندية الهائل إلى إسرائيل
  • «محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة» تطلق «استراحة معرفة» في كندا
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيرته الكندية جهود وقف إطلاق النار في غزة
  • ضربات قاصمة لعدد من تجار العملة في السوق السوداء
  • هنأ بكأس أوروبا.. الملك تشارلز الثالث يطالب إنجلترا بـ«مونديال 2027»
  • غزة - الكشف عن عدد شاحنات المساعدات التي دخلت القطاع اليوم
  • ضربات قاصمة.. حبس عدد من تجار العملة في السوق السوداء
  • وزير الدولة للشؤون الخارجية يودع سفيرة كندا
  • تايم: هكذا أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات على الإطلاق
  • مزايدة على ريال الملك عبدالله تصل إلى 1520 ريالًا والمالك يرفض البيع! .. فيديو