رعاية ملكية والجوائز 200 مليون ريال.. انطلاق دورة الألعاب السعودية الثانية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
السعودية – تنطلق النسخة الثانية من دورة الألعاب السعودية 2023، تحت رعاية العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، خلال الفترة من 25 نوفمبر وحتى 10 ديسمبر المقبل، والتي ستقام في الرياض.
ويتنافس الرياضيون في 53 رياضة فردية وجماعية، وتتضمن 6 ألعاب خصصت للرياضات البارالمبية، و4 رياضات استعراضية، و12 رياضة في بطولة الألعاب السعودية للشباب.
وأشار الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل، وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية رئيس اللجنة العليا المنظمة لدورة الألعاب السعودية، إلى أن هذه الرعاية الملكية تعكس دعم القيادة للقطاع الرياضي، واهتمامها البالغ بالرياضيين.
كما أكد على أن إقامة دورة الألعاب السعودية للسنة الثانية على التوالي، “تعكس مدى تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 في دعم أبنائها، والعمل على بناء جيل يرفع اسم المملكة عاليا في المحافل الدولية”.
وتعد دورة الألعاب السعودية أكبر حدث رياضي وطني في تاريخ المملكة، إذ يتنافس الرياضيون المشاركون على جوائز مجموعها يتجاوز 200 مليون ريال، حيث سيحصل الفائز بالميدالية الذهبية على مليون ريال، والفضية 300 ألف ريال، والبرونزية 100 ألف ريال، فيما يحصل الفائز بالميدالية الذهبية في فئة الشباب على 100 ألف ريال، والفضية 50 ألف ريال، والبرونزية 25 ألف ريال.
المصدر: صحيفة “سبق” السعودية
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: دورة الألعاب السعودیة ألف ریال
إقرأ أيضاً:
انطلاق دورة تدريبية حول توظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم العام بمشاركة خليجية في الدوحة
انطلقت اليوم بمقر المركز العربي للتدريب التربوي لدول الخليج في الدوحة، فعاليات الدورة التدريبية التي ينظمها مكتب التربية العربي لدول الخليج بعنوان "توظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم العام"، بمشاركة مشرفين من وزارات التربية والتعليم في الدول الأعضاء بالمكتب، وتستمر حتى الخميس الموافق 26 يونيو 2025.
ويأتي تنظيم هذه الدورة في إطار جهود تنفيذ مستهدفات "المرصد الخليجي للذكاء الاصطناعي في التعليم"، بهدف تطوير قدرات المشاركين في مجال الذكاء الاصطناعي، وتعزيز كفاءاتهم في مواكبة المستجدات المتسارعة في هذا المجال، بما يسهم في نقل المعارف والمهارات المكتسبة إلى زملائهم في الوزارات، ودعم البنية التقنية للتعليم في دول مجلس التعاون.
ويتضمن البرنامج عدداً من الجلسات التدريبية التفاعلية التي تركز على تمكين المشاركين من توظيف مهارات الذكاء الاصطناعي المكتسبة في بيئاتهم العملية، بما ينعكس إيجاباً على جودة العملية التعليمية.