2025-12-12@14:03:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«الخطاب النقدی»:

    القاهرة "د.ب.ا": تتناول الأكاديمية والباحثة والفنانة التشكيلية التونسية الدكتورة سلوى العايدي، في كتابها "في المصطلح.. دراسة في الخطاب النقدي التشكيلي العربي الحديث والمعاصر"، الكثير من الموضوعات والقضايا المتعلقة بعلم المصطلح باعتباره عنصرًا لا غنى عنه لتحديث اللغة وعصرنتها، وآداة للتخاطب بين المختصين، وما يتكسبه من صلاحيات حين يحظى بالاتفاق.ويتناول كذلك ضرورة استنباط مصطلحات جديدة تتماشى مع المفاهيم الجديدة والمستحدثة في جميع الميادين، ويُشير إلى القدرة العالية للغة العربية على استيعاب المصطلحات وتبيئة بعضها فشهدنا اختلافا في المواقف بين محافظين ومتحررين وأصبحت المصطلحات المنقولة مسلّمات طغت على البديل اللغوي.وفي تقديمه للكتاب، قال الدكتور محمد الخراط، مدير الدراسات، ونائب العميد بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بصفاقس، إنه إذا كان المصطلح، هو تلك الكلمة التي نحدّد بها دلالة خاصة على سبيل الاتفاق والمواضعة بين...
    السودان يعيش مرحلة تاريخية حرجة، تمثلها صراعات سياسية واجتماعية معقدة وأزمات اقتصادية متفاقمة، مما يخلق مناخًا ملائمًا لإعادة صياغة الخطاب السياسي. يظهر هذا التحدي بوضوح في الصراع بين رؤى الشباب السوداني الطامح للتغيير والتيارات السلفية المحافظة المتمسكة بالنموذج التقليدي للهوية الدينية والاجتماعية. هذا المقال يحلل بعمق ملامح الخطاب السياسي الجديد الذي بدأ يتشكل، والصراع بين القوى الشبابية والتيارات السلفية، مع محاولة استشراف مستقبل هذا الخطاب في ظل التحديات الراهنة. الخطاب السياسي للشباب السوداني: رؤى متجددة وتطلعات حداثية رفض القيود التقليدية يقود الشباب السوداني حراكًا فكريًا واجتماعيًا يتجاوز الأطر التقليدية التي حكمت السياسة السودانية لعقود. تطلعاتهم لا تقف عند حدود الأيديولوجيات الموروثة أو الانقسامات القبلية والدينية، بل تنطلق نحو بناء دولة مدنية شاملة تقوم على سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان. يرى...
      الرواية والأيدولوجيا ناصر السيد النور ربما تنازعت الرِّواية منذ نشأتها التاريخية حزمة من التعريفات النقدية وغيرها بوصفها جنساً أدبياً بفضائها السردي المفتوح. وتأرجح التعَّريف النقدي من التقيد إلى الإطلاق ومن التباين إلى التنوع والمطابقة، إضافة الى عدد من التعريفات النقدية منها والثقافية بما أنها نتاج سردي مستقل. وما اتساع دائرة التصنيف النقدي إلا دلالة على اتساع دائرة تأثيرها على مستوى الإنتاج الأدبي والمعرفي الإنساني؛ فثمة رواية رومانسية، وتاريخية، وواقعية وإلى آخر التصنيفات النقدية. وقد لا يعني الرواية في شيء مهما تعدَّدت وصفاتها التاريخية أو ربطها – نقدياً – بتيارات وموجات فكرية وفلسفية. وإذ لم تكتف الرَّواية بتصنيفها الفني في قائمة أشكال الكتابة والفنون الإنسانية، فقد حاول الكثيرون صبغها بهوية الانتماءات التي اتخذت من جدولة الأشياء ضمن حدود الهويات...
    يحاول كتاب "حضور إدوارد سعيد في الخطاب النقدي العربي المعاصر"، الصّادر عن دار ميم للنشر بالجزائر، لمؤلّفه د. نورالدين جويني، أن يتناول تجربة المفكّر الفلسطيني إدوارد سعيد، ومدى الحضور الذي حظي به في الأوساط الفكرية والأدبيّة العربيّة، خاصّة وقد عُرف إدوارد سعيد بأنّه صاحب تجربة ثقافيّة فتحت مجالا جديدًا طوّره بعده كل من: البنغاليّة غياتري سبيفاك، والهندي هومي ك. بابا، وهو حقل "الدراسات ما بعد الكولونيالية"، ومعروفٌ أنّ هذا المجال تتمحور أفكارُه بالدرجة الأولى حول كيفية إعادة كتابة التاريخ بصيغة جديدة، وذلك من أجل كشف الحدود المصطنعة للكولونيالية.ويقول المؤلّف في تقديم هذا الكتاب: "مع أنّ الاستقبال الذي حظي به إدوارد سعيد (1935/ 2003)، في الثقافة العربية من ناحية التعريف بفكره وترجمة أعماله، خصوصا كتاب "الاستشراق" كان واسعا، وشمل مختلف وسائط...
     "مصر المحروسة" ..  يصدر اليوم الثلاثاء العدد الأسبوعي الجديد من مجلة "مصر المحروسة" الإلكترونية، وهي مجلة ثقافية تعنى بالآداب والفنون، تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، ويرأس تحريرها الدكتورة هويدا صالح.في مقال رئيس التحرير تكتب "صالح" عن "التسامح.. ما بين الفلسفة والسيسيولوجيا، موضحة معنى ومفهوم كل من "التسامح" و"قبول الآخر"، والفرق بين المفهومين، وآراء عدد من الفلاسفة والعلماء حول قيم القبول والتعدد والتعايش في الشرق والغرب. خواطر وآراء وفي باب "خواطر وآراء" تواصل الكاتبة شيماء عبد الناصر، مقالاتها "كي تفهم نفسك.. اكتب"، وتوضح في الحلقة الخامسة أهمية الكتابة الذاتية للفرد العادي، وللمبدع بصفة خاصة.بينما يكتب د. شادي أبو ريدة في باب "فنون تشكيلية" عن "تجديد الخطاب النقدي التشكيلي العربي"، مؤكدا أن التقصير الجَلِي فيما يخص دعم المجال النقدي التشكيلي...
    يصدر العدد الأسبوعي الجديد من مجلة "مصر المحروسة" الإلكترونية غدا /الثلاثاء/، وهي مجلة ثقافية تعنى بالآداب والفنون، وتصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الدكتورة هويدا صالح.وفي مقال رئيس التحرير في العدد الجديد، تكتب هويدا صالح عن "التسامح.. ما بين الفلسفة والسيسيولوجيا"، موضحة معنى ومفهوم كل من "التسامح" و"قبول الآخر"، والفرق بين المفهومين، وآراء عدد من الفلاسفة والعلماء حول قيم القبول والتعدد والتعايش في الشرق والغرب.وفي باب "خواطر وآراء"، تواصل الكاتبة شيماء عبد الناصر مقالاتها "كي تفهم نفسك.. أكتب"، وتوضح في الحلقة الخامسة أهمية الكتابة الذاتية للفرد العادي، وللمبدع بصفة خاصة، بينما يكتب الدكتور شادي أبو ريدة في باب "فنون تشكيلية" عن "تجديد الخطاب النقدي التشكيلي العربي"، مؤكدا أن التقصير الجَلِي فيما يخص دعم المجال النقدي التشكيلي في الوطن...
۱