يحرجون الحكومة الأثيوبية..مظاهرات أبناء تيغراي اللاجئين في مخيمات السودانية
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
خرج أبناء تيغراي اللاجئين في مخيمات تندبا وأم راكوبا وحاشبا في السودان، في مظاهرات سلمية لإسماع صوتهم، اعتراضًا علي بيان الحكومة الأثيوبية بشأن عودتهم إلى ديارهم.
أعربوا اللاجئين التيغرانيين المتواجدين في السودان، عن استيائهم من البيان الذي صدر من الحكومة الفيدرالية الإثيوبية، عن عودة اللاجئين إلى ديارهم هي معلومة بعيدة عن الحقيقة.
وقالوا:" اللاجئين تشتتوا من المخيمات بسبب الحرب، التي اندلعت في السودان، واحتموا في أجزاء مختلفة في الدولة، وهم الآن متعرضون للخطر بسبب نقص الغذاء والدواء".
وأضافوا :" اللاجئين الذين هربوا من حرب تيغراي إلى السودان للنجاة بحياتهم، ولكن اندلعت حرب مفاجئة في السودان مما دهور أوضاع اللاجئين وجعلهم يعيشون في أزمات".
وطالب اللاجئين، في المظاهرات بأن يعمل المجتمع الدولي على إعادتهم إلى موطنهم حسب اتفاقية بريتوريا للسلام.
ونادوا من المغتربين، أيضًا بأن يساعدوا ويدعموا الشعب اللاجئ الذي يتواجد في حالة حرجة لإبقائه على قيد الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فی السودان
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".