بوابة الفجر:
2025-06-04@14:17:35 GMT

هل سيصبح أحمد داود جزءً من القضية في مسلسل زينهم؟

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

 يتورط أحمد داود في قضية إختفاء الجثة مع بداية الحلقة الخامسة من مسلسل زينهم بعد أن وجد جميلة "سلمى أبوضيف" التي اختفت في ظروف غامضة خلال الحلقة السابقة، وقاموا بتسليم الأدلة الجديدة للنيابة بعد أن هاجمهم بعض أفراد العصابة ونجحوا من الفرار منهم، فهل سيصبح زينهم جزءًا من القضية!   

 

مسلسل زينهم

 

مسلسل زينهم من إخراج يحي إسماعيل وتأليف محمد سليمان عبد الملك وإنتاج شركة أورما استديوز للمنتج تامر مرتضى، وبطولة أحمد داود، كريم قاسم، سلمى أبو ضيف  .

 

مواعيد عرض برنامج الكونتينر

 

 

 ويعرض لأحمد داود حاليًا برنامج الكونتينر كل يوم الخميس والجمعة الساعة ٦ مساء على قناة  On tv ويستعرض أحمد داود من خلال برنامج الكونتينر الثورة الصناعية التي أحدثتها مصر في الخمس سنوات الماضية، ويزور مصانع مصر في مختلف المحافظات ليرصد تطور صناعات النسيج، الصناعات الدوائية، الصناعات الغذائية، صناعة الآلومنيوم وغيرها.

  

فيلم أولاد رزق

 

 كما بدأ النجم أحمد داود في تصوير المشاهد الخارجية من الجزء الثالث للفيلم المنتظر أولاد رزق. 

 

 

 

أعمال داود الجديدة 

 

 

ويستعد داود لتقديم فيلم سينمائي جديد بعنوان سارة وعلي والفيلم بطولة ثنائية بين أحمد داود ومنه شلبي، من إنتاج شركة سي سينما وتأليف وإخراج هبه يسري.

 

 

و يأتي ذلك بعد تصدر فيلمه يوم ١٣ شباك التذاكر طوال فترة عرضه في السينمات ليحصد إيرادات تقترب من ٣٣ مليون جنية مصري. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد سليم ولاد رزق مشاهد الغذاء زينة منة شلبى زينهم يستعرض الخارجيه الصناعات الدوائية الصناعات الغذائية شباك التذاكر كريم قاسم مختلف المحافظات يوم الخميس عبد الملك سلمى أبو ضيف جنية مصري الثورة الصناعية الخميس والجمعة في السينمات في ظروف غامضة مواعيد عرض مسلسل زينهم عرض مسلسل زينهم العصا برنامج الكونتينر

إقرأ أيضاً:

غزة ما بين “حجار داود” و”ركاب جدعون”

في قلب المأساة، حيث تتقاطع النيران مع الصمت الدولي، وتعلو صرخات الأطفال فوق ركام البيوت، تقف غزة مجددًا في مواجهة الغطرسة الإسرائيلية. وبينما تطلق إسرائيل على عدوانها الأخير اسم “ركاب جدعون”، أطلقت المقاومة الفلسطينية في غزة اسم “حجار داود” على عملية الرد. ليست مجرد تسميات عسكرية، بل معركة رموز ومعانٍ تعكس جوهر الصراع القائم منذ عقود.

بين التاريخ والواقع: مواجهة متجددة
“ركاب جدعون” هو اسم مستمد من سرديات توراتية، يُرمز فيه إلى القائد جدعون الذي خاض حروبًا باسم “الشعب المختار”. تستخدمه إسرائيل اليوم لتغليف عدوانها بلغة دينية مغموسة بالعنف والتفوق. في المقابل، جاء اسم “حجار داود” استحضارًا لقصة النبي داود في مواجهته الشهيرة مع جالوت، بسلاح بدائي وقلب ثابت. وبين جدعون وداود، تكتب غزة حكايتها الحديثة؛ حكاية من يواجه طاغوت العصر بحجر، وصاروخ محلي الصنع، وإرادة لا تلين.

هذه ليست مجرد حرب بين قوتين غير متكافئتين، بل معركة بين مشروع استعماري يسعى لتكريس نفسه بالقوة، وشعب أعزل يقاتل من أجل حقه في الحياة والحرية والكرامة.

العملية الإسرائيلية: نار لا تفرّق
منذ بدء عملية “ركاب جدعون”، تواصل إسرائيل تنفيذ حملة قصف شرسة على قطاع غزة، استهدفت كل شيء: المنازل، المساجد، المستشفيات، المدارس، وحتى مراكز الإيواء. تُبرَّر هذه الهجمات بما يسمى “الردع الاستباقي”، بينما المشهد الحقيقي يظهر شعبًا يُذبح تحت أنقاض بيته، ويُهجّر من أرضه مرة بعد أخرى.

المجازر اليومية ليست ناتجة عن خطأ أو خلل، بل هي جزء من عقيدة عسكرية تتعامل مع الفلسطيني كتهديد وجودي. لقد تحولت غزة في العقل الإسرائيلي من مجرد جغرافيا إلى “مشكلة أمنية” يجب التخلص منها، مهما كانت الكلفة البشرية.

الرد المقاوم: إرادة لا تُقهر
رغم الحصار، والقصف، والدمار، خرجت المقاومة الفلسطينية لتعلن بدء عملية “حجار داود”. وقد شكّل ذلك مفاجأة استراتيجية لإسرائيل، حيث كشفت المقاومة عن جاهزية عالية، وقدرة على المناورة والرد، وفرضت معادلات جديدة في الميدان.

لم تكن “حجار داود” مجرد رد فعل، بل إعلانًا صريحًا بأن المقاومة قادرة على الدفاع عن شعبها، وعلى التصعيد حين يلزم. الرسالة الأهم: أن الغطرسة العسكرية لن تمر دون ثمن، وأن الشعب الذي يُذبح نهارًا، يمكنه أن يفاجئ العالم ليلًا بقوته وثباته.

المعركة ليست فقط في الميدان
ما بين “حجار داود” و”ركاب جدعون”، هناك معركة أخرى تُخاض بالتوازي: معركة الرواية. الإعلام الغربي، كعادته، يختزل الصراع في عناوين سطحية: “تبادل إطلاق نار”، “صراع معقّد”، أو “دفاع إسرائيلي”. يُحجَب السياق، وتُطمَس الحقيقة، وتُغسل يد الجلاد.

لكن أمام هذه الهيمنة الإعلامية، ظهرت أصوات حرّة – عربية وعالمية – تنقل الحقيقة كما هي: غزة ليست عدوًا، بل ضحية مقاومة. الأطفال الذين يُقتلون ليسوا أضرارًا جانبية، بل أجسادًا شاهدة على جريمة مستمرة.

عار الصمت العربي
في الوقت الذي تنهمر فيه الصواريخ على غزة، تلتزم أنظمة عربية الصمت، بل وتفتح لبعض المعتدين أبواب التطبيع. لم تعد الخيانة تهمس في الظل، بل تعلن عن نفسها على الملأ، بتبريرات باردة ومواقف مخزية. وكأن غزة لا تعنيهم، وكأن أطفالها لا يشبهون أبناءهم.

لكن في المقابل، شعوب هذه الأمة – رغم القهر – لا تزال تنبض بالحياة. خرجت التظاهرات، ارتفعت الأصوات، وامتلأت الشوارع بالرايات والدموع. لا تزال فلسطين تعني شيئًا حقيقيًا في وجدان الأحرار، وستبقى.

غزة تُلخّص الصراع
غزة ليست مجرد جغرافيا ضيقة على الخريطة، إنها البوصلة الأخلاقية للعالم. إما أن تكون مع الحق أو مع القتل. لا حياد في هذه اللحظة. من يصمت على الظلم، يشارك فيه، ومن يبرر الإبادة، يسقط من إنسانيته.

“حجار داود” ليست فقط اسم عملية، بل إعلان عن ولادة زمن جديد في المقاومة الفلسطينية. زمن يُصنع من بين الأنقاض، وتُكتب فيه معادلات الردع بحروف الدم، لا باتفاقات القهر. زمنٌ تقول فيه غزة: أنا هنا، أقاتل، وأصمد، وأصوغ من وجعي مستقبلًا حرًّا رغم الألم.

وفي الخاتمة: بين الحجر والدبابة
في النهاية، ما بين “حجار داود” و”ركاب جدعون”، تنتصر الروح على الآلة، والحقيقة على الدعاية، والحق على القوة. ستبقى غزة رمزًا للشرف الإنساني، وستبقى مقاومتها عنوانًا لعصر لا يزال يرفض الخنوع.
ولن تنتهي القصة هنا… فكل قصف يولّد مقاومة جديدة، وكل شهيد يخلّف ألف مقاتل، وكل دم يُسفك يكتب صفحة أخرى في سفر الحرية الفلسطيني.

الشروق الجزائرية

مقالات مشابهة

  • بشرى أثناء تكريمها في طنطا: الأقاليم تحتاج لتواجد أكبر من الفنانين «صور»
  • «طردني ودعيت عليه».. كيف أثّر أحمد أدم في حياة المؤلف محمود حمدان؟
  • سارة سلامة تعود مجددًا لتصدر التريند.. فما القصة؟
  • بدء التقديم على بكالوريوس الصناعات البحرية
  • بدء التقديم على البكالوريوس في تخصصات الصناعات البحرية ضمن مسار واعد
  • تفاصيل أحداث الحلقة 13 من حرب الجبالي قبل عرضها
  • تعرف على موعد عرض مسلسلفات الميعاد
  • غزة ما بين “حجار داود” و”ركاب جدعون”
  • لقاء سويدان تتألق بإلطلالة صيفية
  • أبرزهم أسماء أبو اليزيد وأحمد مجدي.. طرح البوستر الرسمي لمسلسل فات الميعاد