صدى البلد:
2025-12-11@04:09:10 GMT

ظهور أكبر ماسة في التاريخ يبهر العالم.. صور

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

في واقعة أبهرت المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت أكبر ماسة صفراء في العالم، والتي تمتلكها دار معوض للمجوهرات، في مهرجان توزيع جوائز Diafa الفني بنسخته السابعة الذي أقيم مؤخرا.

الأغذية العالمي: غزة تواجه مجاعة واسعة النطاق.. وكل سكانها في حاجة ماسة للمساعدات الشائعات الطبية .. ندوة بجامعة بنها الأهلية | صور

وتتزين هذه الماسة النادرة باسم "معوض دراجون"، وهي مُصنّفة بأنها أكبر ماسة صفراء في العالم، ويبلغ وزنها 54.

21 قيراط، أما اسمها فيعود إلى لونها الذي يُذكّر بقوى التنين السحريّة وعينيه المُتقدتين.

 

تعتبر هذه الماسة الفاخرة جزءًا من طقم "معوّض دراجون" الذي يتألف من قلادة، وسوار، وقرطين للأذنين، وخاتم تضمّ خمسة أحجار ألماس بلون أصفر زاهٍ، ويبلغ وزنها 153 قيراطا، بالإضافة إلى 432 حجر ألماس شفافا يفوق وزنها 272 قيراطا.


وتمّ الكشف عن طقم "معوض دراجون" لأول مرة في عام 2019، وتحديدًا في معرض الدار داخل دبي مول، أما الظهور الأخير له فكان عندما اختارت الإعلامية نهى نبيل التزيّن به في حفل توزيع جوائز.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أكبر ماسة مهرجان

إقرأ أيضاً:

7.5 درجة ولا دمار.. صمود مباني اليابان يبهر النشطاء على المنصات

أثار زلزال عنيف بلغت قوته 7.5 درجات على مقياس ريختر ضرب السواحل الشمالية الشرقية لليابان موجة من الإعجاب والدهشة على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن صمدت المباني على الرغم من قوة الهزة بدون تسجيل أضرار كبيرة أو وفيات، في مشهد يعكس تفوق اليابان في مواجهة الكوارث الطبيعية.

وجاء هذا الزلزال، الذي يعد الأقوى منذ تسونامي 2011 المدمر، مصحوبا بتحذيرات من احتمال حدوث تسونامي في البلاد، وسط عدد كبير من الهزات الارتدادية التي أعقبت الهزة الرئيسة، وهذا دفع السلطات إلى رفع حالة التأهب القصوى.

وبلغت شدة الهزة المستوى السادس على مقياس الشدة الزلزالية الياباني الذي يتألف من 7 مستويات، في حين كان مركز الزلزال في المحيط الهادي على بعد 80 كيلومترا من شواطئ محافظة آوموري، وسجلت أقوى هزاته في مدينة هاتشينوهي.

وتعد هذه السواحل من أكثر المناطق نشاطا زلزاليا وعرضة للتسونامي في العالم، إلا أن اليابان نجحت في تحويل هذا التحدي الطبيعي إلى نموذج عالمي في التصدي للزلازل من خلال تقنيات البناء المتطورة والاستعداد المستمر.

وعلى الرغم من قوة الزلزال وعنفه، لم تسجل أضرار كبيرة في المباني، بينما أصيب 33 شخصا فقط بدون تسجيل وفيات، وهو ما أثار انتباه العالم إلى المعايير الاستثنائية التي تتبعها اليابان في تشييد البنية التحتية المقاومة للزلازل.

وأصدرت وكالة الأرصاد اليابانية تحذيرات من موجات تسونامي محتملة قد تصل ارتفاعها إلى 3 أمتار، وطالت التحذيرات المحافظات الشمالية هوكايدو وأوموري وإيواتي، في إجراء احترازي روتيني تتبعه السلطات اليابانية عند وقوع الزلازل البحرية.

الزلزال العملاق

كما حذرت الحكومة من احتمال حدوث ما سمته "الزلزال العملاق" بقوة 8 درجات خلال الأيام القليلة القادمة، وطلبت من السكان التأهب والاستعداد للإجلاء السريع، في إطار خطط الطوارئ المعدة مسبقا لمواجهة مثل هذه السيناريوهات.

إعلان

وأجبرت موجات التحذير والإجلاء أكثر من 90 ألف شخص على ترك منازلهم، بينما أصدرت سلطات الكوارث أوامر إجلاء رسمية لأكثر من 114 ألف شخص آخر، في عملية منظمة تعكس جاهزية البلاد للتعامل مع الكوارث الطبيعية المفاجئة.

ورصد برنامج شبكات (2025/12/9) جانبا من تعليقات النشطاء على هذه التطورات، إذ كتب مصطفى معبرا عن إعجابه بالتقدم الياباني في مواجهة الزلازل:

زلزال اليابان بدرجة 7.5 رختر وما صار شي لبناية ولا شخص فقد حياته… اليابان تقدمها من ناحية مواجهة الزلازل تدرس حرفيا.

بدوره، تساءل حسام عن كيفية تعايش اليابانيين مع معاناة الزلازل المستمرة وتأثيرها على جميع جوانب حياتهم. فغرد:

معاناة الزلازل اللي ملازمتهم مدري كيف يتعايشون معها؟! حتى تأسيس أمور حياتهم من مباني واحترازات في كل شي لازم يحسبون حساب الهزات الأرضية.

أما مايا فأشادت بالخبرة اليابانية المتراكمة في التعامل مع الزلازل، مشيرة إلى تفرد البلاد في هذا المجال، فكتبت:

بلد الزلازل بامتياز.. أكثر بلد يصير فيها زلازل وفي نفس الوقت بدون ضحايا عندهم خبرة.

وقارن إلياس في تغريدته بين الوضع في اليابان وبلدان أخرى لا تمتلك بنية تحتية متينة، محذرا من العواقب الكارثية التي قد تنجم عن زلازل مماثلة. فقال:

لو ضرب هذا الزلزال أو أقل منه قليل في بعض البلدان لا تملك بنية تحتية متينة وغير مشيدة بأنظمة ضد الزلازل لمسحت قرى من الوجود.

ويرجع السبب الرئيسي وراء الصمود المضاعف للمباني في اليابان أمام الزلازل العنيفة إلى اعتماد أكواد بناء ومعايير ثورية وذكية، تفرضها الحكومة وتشدد عليها بصرامة كبيرة، وهذا جعلها نموذجا عالميا في هندسة مقاومة الزلازل.

وبدلا من الهياكل الصلبة الجامدة، طورت اليابان تقنيات تجعل المباني أكثر مرونة لامتصاص قوة الزلازل، أشهرها عزل قاعدة المبنى عن الأرض بالمحامل المطاطية، وأنظمة التخميد والامتصاص، والهياكل الخرسانية المحوسبة، في ابتكارات هندسية تعيد تعريف معنى الأمان في مناطق النشاط الزلزالي.

مقالات مشابهة

  • تركيا تطلق مشروع غواصة ميلدن.. هل تنافس الغواصات الأوروبية المتطورة؟
  • بين الواقع والطموح.. التاريخ يمنح السعودية الأفضلية أمام فلسطين قبل موقعة كأس العرب
  • مى عمر تتألق بجمبسوت وساعة ألماس فى مهرجان البحر الأحمر السينمائي
  • أكبر فضيحة تزوير في العالم.. شبكة هندية تزور أكثر من مليون شهادة جامعية لأطباء ومهندسين
  • المغرب أكبر مصدر للسمك المعلب في العالم.. 150 ألف طن سنويا
  • المندوب الدائم بجنيف: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم
  • 7.5 درجة ولا دمار.. صمود مباني اليابان يبهر النشطاء على المنصات
  • خدمة كوبرنيكوس: 2025 يحتمل أن يكون ثاني أو ثالث أعوام العالم الأعلى حرارة في التاريخ
  • خلال حرب غزة..إسرائيل تقتل أكبر عدد من الصحفيين في العالم
  • اكتشاف أكبر موقع لآثار أقدام الديناصورات في العالم